X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 16-10-2021

img

  • التقرير التربوي:

 

  • التربية: عملية التنمر في إحدى المدارس تستوجب إجراءات والوزارة تتحرك كجهة حامية لحقوق الطفل

وطنية - أصدر المكتب الإعلامي في وزارة التربية والتعليم العالي البيان الآتي:

"تناقل عدد من وسائط التواصل الاجتماعي فيديو يتضمن تنمرا واضحا قام به تلامذة كبار في إحدى المدارس الخاصة، بحق تلميذ من فئة عمرية صغيرة، وقد أثار هذا العمل الشائن سخط الأهالي والرأي العام. وفور تبلغ مصلحة التعليم الخاص في وزارة التربية والتعليم العالي بالفيديو المتداول، تحرك رئيس المصلحة بتوجيهات من وزير التربية الدكتور عباس الحلبي، وتبلغ من إدارة المدرسة المعنية أنها اتخذت التدابير الرادعة والمناسبة. كما تبلغت الوزارة رسالة صوتية من سيدة تدعي أنها والدة التلميذ موضوع التنمر، زعمت أن المدرسة قامت بما يجب القيام به تجاه المسألة.

إزاء هذا الأمر تعتبر وزارة التربية والتعليم العالي، أن عملية التنمر الواضحة، تستوجب إجراءات قانونية وتربوية، وبالتالي فإن الوزارة تتحرك كجهة حامية لحقوق الطفل، على اعتبار أن هذا الفعل الشائن يصبح نموذجا قابلا للتكرار في حال تم التستر على من قام به. أو لم يتخذ في شأنه تدبير رادع يمنع أي تلامذة آخرين من التفكير بالقيام بمثله.

وبالتالي فإن وزارة التربية والتعليم العالي تمهل إدارة المدرسة المعنية حتى صباح الأربعاء المقبل، لتتسلم ملفا بالإجراءات القانونية اللازمة، والتي تلحظ تدارك التأثيرات النفسية على الطفل المعني وتعمل على معالجتها. وذلك تحت طائلة اتخاذ إجراءات بحق الإدارة، سندا للقوانين المرعية الإجراء."

 

  • نقابة باصات نقل الطلاب جنوبا طالبت بدعم صفيحة البنزين

وطنية - طالبت نقابة باصات نقل الطلاب في الجنوب في بيان، وزارة الاشغال العامة والنقل بدعم صفيحة البنزين للباصات العاملة في مجال نقل الطلاب، أسوة بسائقي السيارات العمومية، "لان هذا الأمر ينهك أولياء الأمور ويزيد أعباءهم".

ودعت الى "إيلاء هذا الموضوع أهمية قصوى لأنه سيؤدي إلى انخفاض أسعار بدلات النقل في المناطق، فسائقو الباصات يتحملون خسائر كبيرة ايضا بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار الذي يتسبب بارتفاع كبير لأسعار قطع الغيار عند أي صيانة يقوم بها السائق"، مناشدة الوزارة "إقرار دعم المازوت والبنزين بسعر لا يزيد عن 100000 ليرة للصفيحة، لأن من شأن هذا الدعم أن يؤدي إلى انخفاض كلفة نقل التلاميذ على الأهل".

https://lh6.googleusercontent.com/grq_H8o2hcQcs3a6fkMhQFxNK7xdifYBl4msN6gif6fisS_wD3065iTp0M4W7i6x0xCFRqjKckYE5UhjPCRNcqgVcFd6-LJOh_KwQoGxxhRHxcL8gxHcKWGjD0x2tkqewLsK2_Crswfo6DSuKQ

  • الجامعات الخاصة:

 

  • في اليوم الدولي للفتاة.. فرص إرشادية تجمع "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" والجامعة الأميركية في بيروت وسفارة كندا بطلاب أفغان في لبنان

المستقبل ويب ـ للاحتفال باليوم الدولي للفتاة لعام 2021 والذي يصادف في 11 تشرين الأول، قامت "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" وبرنامج المنح الدراسية ضمن "التعليم من أجل القيادة في الأزمات" في الجامعة الأميركية في بيروت وسفارة كندا في لبنان بإطلاق مبادرة توجيهية مشتركة للطلاب والطالبات الأفغان المسجلين في برنامج "التعليم من أجل القيادة في الأزمات"، بدعم من السفارة الأمريكية في بيروت. تهدف المبادرة إلى استكمال العمل المهم الذي يقوم به جميع الشركاء لدعم الفتيات اللبنانيات داخل البلاد.

بدءاً من 11 تشرين الأول، وعلى مدار العام الأكاديمي، سيتم جمع السفيرات والدبلوماسيات العاملات في لبنان مع الطلاب الأفغان وهم بغاليتهم من النساء، بهدف توفير مساحة للتوجيه والتضامن. سيشمل التوجيه إشراك الطلاب والطالبات في زيارات ميدانية ولقاءات حول مائدة الفطور، ودورات تدريبية واجتماعات، وفعاليات عامة، بهدف التواصل مع القيادات النسائية والنسوية في لبنان والتعلم منها وبناء الجسور على أساس المعرفة والخبرات المشتركة. والمشاركات هنّ: سعادة سفيرة كندا شانتال تشاستيناي، وسعادة سفيرة الولايات المتحدة دوروثي ك. شيا، وسعادة سفيرة فنلندا تاريا فرنانديز، وسعادة سفيرة سويسرا ماريون كروبسكي، وسعادة سفيرة الدنمارك ميرت جول، والمستشارة/نائبة رئيس البعثة في سفارة إيطاليا روبرتا دي ليتشي. أما من الأمم المتحدة، فالمشاركات هنّ: نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية نجاة رشدي، ورئيسة مكتب "هيئة الأمم المتحدة للمرأة في لبنان" رايتشل دور-ويكس، والممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي سيلين مويرود، والممثلة الإقليمية للمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان رويدا الحاج، ومديرة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، تاينا كريستيانسن، وممثلة منظمة الصحة العالمية في لبنان إيمان الشنقيطي ورئيسة فريق عمل مكتب المنسق المقيم في لبنان، ناتالي سارافيان، ورئيسة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، سيفيرين راي، وممثلة منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في لبنان يوكي موكو، ومديرة صندوق الأمم المتحدة للسكان، أسما قرداحي.

ترتكز هذه المبادرة على التضامن النسائي العابر للحدود الوطنية، بهدف أن تكون بمثابة فعل محدود لدعم النساء والفتيات الأفغانيات، وللإقرار بأهمية التعليم لجميع النساء والرجال، والفتيان والفتيات، بغض النظر عن المكان حيث يعيشون.

قالت السيدة رايتشل دور-ويكس، وهي رئيسة مكتب "هيئة الأمم المتحدة للمرأة في لبنان": "الآن وأكثر من أي وقت مضى إن النساء والفتيات الأفغانيات يحتجن إلى دعمنا وتضامننا، ليس داخل أفغانستان فحسب ولكن في جميع أنحاء العالم. من خلال هذه المبادرة، نأمل أن نعزّز دعمنا لهن، وأن نتعلمّ منهن، وأن نساعدهن على معرفة المزيد حول وضع حقوق المرأة في لبنان - وربطهنّ بالجهات الفاعلة في مجال حقوق المرأة في جميع أنحاء لبنان ".

قالت سعادة سفيرة كندا شانتال تشاستيناي، "في اليوم الدولي للفتاة، نحتفي بقوّة الفتيات وإمكاناتهن، في كندا وحول العالم، ونجدّد التزامنا بناء عالم يشعُرنَ فيه، جميعهن، بالأمان والتمكين."

علّق رئيس الجامعة الاميركية في بيروت الدكتور فضلو ر. خوري قائلا: "هذه المبادرة جاءت في الوقت المناسب لأن هذا العام يصادف مرور 100 عام على بدء التعليم المختلط في الجامعة الأمريكية في بيروت. يمثّل "برنامج التعليم من أجل القيادة في الأزمات" استمراراً لالتزامنا الممتد منذ قرن بتمكين المرأة، وتأكيداً عليه. وتالياً، إن هذا العام بأحداثه الغامرة هو فرصة فريدة للطلاب الحاصلين على منحة من "برنامج التعليم من أجل القيادة في الأزمات" لتعزيز الروابط والاستفادة من معارف وخبرات القيادات النسائية والدبلوماسية ذوات الإنجازات البارزة."

https://lh4.googleusercontent.com/GP9BqmHyD9g2Bb4Yqed9MN_33OO6tW_bD8GABEbesVnzWK5rSHcN8Q26UyjzLAQiy7562kLDab1OYco0rmK7RjBCpsm5_Cg7-iQG_LpMkr94Iozp_mKPLD0vuSwN2oqy89y2oY561ont6BNQkg

  • الشباب:

 

  • عدد خاص من بانوراما الشبابية: تحية لضحايا الطيونة والمرفأ

وطنية - صدر عن جمعية "جائزة الأكاديمية العربية"، العدد 272 من نشرة "بانوراما" الشبابية، الخاص بأحداث "خميس الطيونة المشؤوم". وفي العدد شريط مصور لأحداث الساعات الأربع وعشرين المنصرمة، وكل التطورات ما قبل تلك الأحداث وما أعقبها.

وجاء في الافتتاحية بقلم رئيس التحرير الزميل رزق الله الحلو تحت عنوان: "بالمحبة نبنيه": يوما بعد يوم، يتظهر لنا أن وثيقة "بالمحبة نبنيه" التي أطلقناها في 14 شباط 2019، أي قبل نيف وثمانية أشهر من موجات الحراك الشعبي الواسعة النطاق التي اعتمدها اللبنانيون بعد تنامي فساد حاكميهم، كانت ستقينا حتما، من أحداث نحن في غنى عنها، لو عدنا إلى ذواتنا في 14 شباط 2019، في عيد الحب، ولكنا بالتأكيد فتحنا كوة في جدار ذواتنا المتهالك تحت وطأة الخطيئة، ولما كنا وصلنا إلى تفجير مرفأ بيروتنا الحبيبة، في 4 آب 2020، لو أن ضميرا استيقظ فينا، ولكن ماذا جرى يوم قررنا نشر وثيقة "بالمحبة نبنيه" أي نبني لبنان؟.

عندما أطلقنا هذه المبادرة "بالمحبة نبنيه"، كان علينا العمل بجد لتنفيذ فكرة جديدة ومبتكرة تحمينا من مخاطر الآتي من الأيام على وطننا لبنان، ونحن ندركها متأسفين، كيف لا؟ ونحن في جمعية (جائزة الأكاديمية العربية دأبنا منذ انطلاقتنا الأولى بعد حصولنا على العلم والخبر في 18 آب 2016، على نشر ثقافة الحوار وقبول الآخر، وقد واجهنا المفارقات الآتية: البعض سأل وسأل فسررنا لذلك، لكونه دليل اهتمام، والبعض استهزأ: (شو قيمتها هالوثيقة؟)... والبعض شكك: (طيب من بيضمن الأفعال بعد التوقيع على هالوثيقة؟)... والبعض الآخر…على قلة عدده، تلقف هذه المبادرة وقد استخدمنا في التعبير عبارة (كلن يعني كلن) الشهيرة، في سياق الإشارة إلى كل متعال على الجراح الشخصية والعائلية ببلسم المحبة، وكل عاشق للحق والحقيقة، عملا بالوصية القائلة: (تعرفون الحق والحق يحرركم).

واليوم نهدي "بالمحبة نبنيه" إلى روح كل ضحية سقطت في محيط الطيونة خلال مواجهات الخميس المشؤوم أمس، ونهديها كذلك إلى ذويهم كما وإلى ضحايا تفجير مرفأ بيروت، وإلى ذويهم أيضا، وإلى لبنان بأسره، مؤكدين مجددا: أيضا وأيضا بالمحبة نبنيه.

مبادرة بانوراما

إشارة الى ان "جائزة الأكاديمية العربية" بدأت بإصدار نشرة "بانوراما" الشبابية في 16 كانون الثاني 2021، وفي ظروف الإقفال (كورونا) العام. وهي أرادت من خلال هذه الخطوة، "البحث عن خبر يحمل الأمل إلى اللبنانيين ويبعدهم عن اليأس، ويساعد الشبيبة في إظهار دورهم في المجتمع، وتصويب بوصلة حراكهم وتأمين خدمة ثقافية لهم، تساعدهم في قراراتهم وتحترمها".

كما وترسل نشرة "بانوراما" الشبابية، عبر خدمة "الواتسأب"، إلى عدد كبير من الشخصيات الرسمية (وزراء، نواب، سياسيين، موظفي الفئة الأولى)، وكذلك إلى عموم القراء، وبخاصة إلى أصدقاء الجمعية، والفائزين في المواسم الستة السابقة من مباريات "جائزة الأكاديمية العربية" وذويهم، ولجنة التحكيم.

https://lh3.googleusercontent.com/AcMZO5gvxhPaLb9t0TEbqt1FkaK_Uth-roQhmNKW_uwjlUqTDtP_RmCwXFWbWGzOz07rCyuz4LFY2AKIWWUe-WtLaXDQZdaax25N0Vo-UdTI9v9n75my-HJk3ZqhmX3guEfal7C49s-MPdoc_g

  • التعليم الخاص:

 

  • جمعية أحلامنا عمل وزعت 200 حصة مدرسية على طلاب برقايل

وطنية - عكار - وزعت جمعية "أحلامنا عمل" الإجتماعية، 200 حصة مدرسية على طلاب بلدة برقايل، شملت كتبا مستعملة وقرطاسية ولوازم طلاب، وذلك ضمن عمل جماعي قام به اعضاء الجمعية.

هذا وشكرت إدارة الجمعية "كل من تبرع ومن وضب ووزع"، سائلة الله "أن يخفف المعاناة عن الجميع". كما أكدت "الاستمرار في التوزيع"، وطالبت ب"مزيد من التعاون للوصول لتغطية 400 حصة".

 

  • رصاص الرعب... كيف نساعد الأطفال على تخطّي الصدمة؟

النهار ــ صغارٌ على أصوات الرصاص لم يفهموا ما كان يجري في الخارج، إنّما في داخلهم رعب وخوف ودموع. علا صراخهم فوق زخّات الرصاص المنهمر في الشارع، وأصبحت طفولتهم في وجه "القنص"، براءة يُقابلها حقدٌ نائمٌ.

تحوّل الشارع إلى مكان خطر، وارتفع منسوب القلق والخوف في نفوس الصغار كما الكبار. ما يجري في الخارج مخيف، وما يُسمع في الداخل مخيفٌ أكثر لأنّهم لا يعرفون تداعياته.

وجد الطلّاب "الحماية" في أروقة مدراسهم واختبأوا تحت مقاعد دراستهم التي كان من المفترض أن يجلسوا عليها ليتعلّموا عن السلام والعلم والتعايش.

"هل سنموت؟"، "شو هيدا الصوت؟، و معقول يرجع يصير شي"... أسئلة كثيرة تردّدت على مسامع الأهل عند اصطحابهم أولادَهم من المدراس.

كيف نشرح لهم ما جرى بالأمس؟ وكيف نساعدهم على تخطّي هذه الصدمة؟

تسلّط الاختصاصيّة النفسية والمتخصّصة في الشؤون العائلية ديما أياس الضوء على أهميّة الحديث عن الصدمة التي تعرّض لها الأطفال نتيجة سماعهم صوتَ الرصاص، إثر الاشتباكات التي وقعت بالأمس في منطقة الطيونة.

تشدّد في حديثها لـ"النهار" على أهميّة دور الأهل و"الكادر" التعليميّ في مساعدة هؤلاء الأطفال والمراهقين على تخطّي هذه الصدمة.

 كيف؟

تقدّم أيّاس مجموعة نصائح للأهل و"الكادر" التعليميّ حتّى يشعر الطفل بالأمان وأهمها:

* إعطاء مساحة للتعبير عن مشاعرهم ومخاوفهم بالطريقة المناسبة،كالكلمات أو الرسم أو الغناء..

* عدم قمع الأطفال وإجبارهم على عدم الحديث في الموضوع، لأنّ ذلك يؤدّي إلى كبت المشاعر السلبية التي ستترك آثاراً وتصرّفات سلبية في المستقبل

* الإجابة على كلّ الأسئلة المطروحة من قبل أولادهم. وفي حال لم يكن لدى الأهل إجابات، يجب أن يصارحوا أولادهم بالحقيقة، كما من المهمّ أن يؤكّدوا لأطفالهم أنّهم سيتخطون هذا الموضوع معاً، وأنّهم سيبقون إلى جانبهم.

* عدم مشاهدة الحدث ومشاهد العنف المرتبطة بالحدث أمام الطفل، حتّى لا نجعله يعيش هذا الخوف والذعر مجدّداً.

* المحافظة على الروتين اليومي للطفل قبل أحداث الأمس، حتّى يشعر الطفل أنّه ما زال قادراً على السيطرة على حياته، على رغم من هذه الانتكاسة النفسيّة التي تعرّض لها.

* من المهمّ مراقبة تصرّفات الطفل، نومه، شهيّته على الأكل وأدائه المدرسيّ... حتى نتأكّد من عدم تأثّره بما جرى. وفي حال مرّ 3 أسابيع ولم يتخطَّ الولد هذه الصدمة، ننصح عندها باستشارة معالج نفسيّ.

وعلى الرغم من بشاعة ما حصل، على الأهل أن يعرفوا أنّ طبيعة الولد تكون مقاومة ( resilience)، وبالاحتضان المناسب من قبل الأهل والمدرسة، كي يتمكّن من تخطّي الصدمة التي تعرّض لها.

 

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:39
الشروق
6:53
الظهر
12:22
العصر
15:26
المغرب
18:08
العشاء
18:59