X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي التربوي اليومي 03-10-2015

img

 

جريدة السفير

مطالبة بانتخابات طالبية في "اللبنانية"

عقدت المنظمات الشبابية والطالبية اللبنانية اجتماعاً في مركز التعبئة التربوية في "حزب الله"، ناقشت فيه عدداً من القضايا الطالبية والشبابية المطلبية، وكانت وجهات النظر متطابقة، حول ضرورة تفعيل العمل المشترك بين مختلف التنظيمات، بما يضمن عدم المسّ بمصالح الطلاب، وجودة التعليم ومكانة الجامعة الوطنية، التي يعوّل جميع اللبنانيين عليها الكثير وهي الحصن والملجأ وآخر ما تبقى من مؤسسات وطنية تجمع الشباب وتمنحه المعرفة والعلم.

ودعا المجتمعون جميع المعنيين، خاصة رئيس الجامعة اللبنانية للعمل على إجراء انتخابات مجالس فروع الطلاب في كليات الجامعة. وشدّدوا على إعطاء الحق للطلاب في المشاركة السياسية، وتذليل كل ما من شأنه تأخير إجراء الانتخابات.

 

جريدة اللواء

تكريم مديري كليات في «اللبنانية»

كرّم قطاع التربية والتعليم في منسقية بيروت، تحت رعاية الأمين العام لـ«تيار المستقبل» أحمد الحريري، عدداً من مديري كليات الجامعة اللبنانية، الذين جرى تعيينهم مؤخّراً وهم: مديرة كلية الآداب - الفرع الأول وداد الديك، مدير كلية الهندسة - الفرع الثالث خالد محمد الطويل ومدير كلية الصحة - الفرع الأول محمد اسكندراني، وذلك في لقاء أُقيم في قصر القنطاري، في حضور منسق عام بيروت بشير عيتاني، منسقة قطاع التربية والتعليم في بيروت إيمان قاروط كشلي، وأعضاء مكتب ومجلس المنسقية.

بارك الحريري للمديرين المكرّمين، وقال: «اننا بهذا التكريم نمضي بالمسار الذي رسمه لنا الرئيس الشهيد رفيق الحريري بالاهتمام بالمعرفة والتعليم، ونفتخر بكون كل المناطق اللبنانية تزخر بالطاقات العلمية التي يجب استثمارها لمصلحة البلد، في إطار بوتقة أكاديمية واحدة في كل المناطق، تؤدي إلى رفع المستوى التعليمي، ولا سيما في المناطق البعيدة عن بيروت».

ونقل إلى المديرين المكرّمين «تحيات الرئيس سعد الحريري»، مشيدا بكل «الجهود التي يبذلونها، ولكل الصبر الذي يتحلون به داخل الجامعة اللبنانية التي آمن بها الرئيس الشهيد رفيق الحريري، كي تكون جامعة وطنية لكل اللبنانيين، على عكس محاولات بعض الفئات تحويلها إلى جامعة فئوية تخصصها لخدمة مصالحها الشخصية».

وشكرت الديك بإسم المكرّمين، «تيار المستقبل على الوقوف إلى جانب بيروت وأهلها، ودعمه لتعيين المديرين الثلاثة من بيروت على رأس كليات مهمة كالهندسة والصحة والاداب».

وقالت: «إننا نحمل أمانة مشروع الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي أولى التربية والتعليم الاولوية، وكان أبا للتربية والتعليم، ونحن على خطاه نمضي في تعزيز موقع الجامعة اللبنانية».

كما دعا الطويل «أهالي بيروت إلى التقدم للجامعة اللبنانية لنيل حقوقهم منها أسوة بالاخرين، على قاعدة أن هذه الجامعة هي جامعة لكل اللبنانيين، من كل الطوائف والمناطق».

وفي الختام، سلّم الحريري وعيتاني دروعاً تكريمية للمكرّمين.

 

ديما جمالي من «الأميركية» تفوز

نالت البروفسورة ديما جمالي من كلية «سليمان العليان» في الجامعة الأميركية في بيروت، جائزة «أسبن للأساتذة الرواد في القيادة والمجازفة في التعليم للعام 2015»، والبروفسورة جمالي تعلم مادة الادارة، وهي أستاذة كرسي كمال الشاعر للريادة في الكلية. وهي أول من يفوز بهذه الجائزة من دون أن يكون أميركيا، والجائزة تكرم الفائزين لجهودهم في تعزيز أخلاقيات العمل والمسؤولية الاجتماعية للشركات.

وقالت جمالي: «يسعدني أن تتاح لي فرصة إلهام العقول الشابة الأجيال القادمة والتأثير بها من أجل خلق أنماط مستدامة للتنمية الاقتصادية والبشرية، التي تلبي حاجات الناس أولا وأخيرا وتستجلب اقتصادا أكثر شمولا».

بدورها، أشارت المديرة المشاركة لبرنامج الأعمال والمجتمع في معهد أسبن كلير برسر والتي تدير عملية اختيار الأساتذة الروّاد الى «أن هدف الجائزة هذه السنة كان تكريم الأساتذة الذين يتصدون في حصصهم التعليمية في الماجيستر في إدارة الأعمال لمشكلة اللامساواة».

واعتبرت المديرة التنفيذية لبرنامج الأعمال والمجتمع في معهد أسبن جوديث صامويلسون «من المشجع للغاية أن يقوم بعض الأساتذة الأعلى رتبة في برنامج ماجيستر إدارة الأعمال بالتصدي في التدريس لعدم المساواة ونتمنى أن يحذوا الجميع حذوهم، وينقلوا مشكلة اللامساواة من صف الأخلاقيات إلى صفوف برنامج الماجيستر».

يُذكر أنّ الفائزين الأربعة اعتبروا روّاداً في جعل طلاب ادارة الأعمال يفكرون في كيفية عمل الشركات لمواجهة اللامساواة الاقتصادية المتفاقمة

 

جريدة النهار

فضلو خوري أول رئيس لبناني للجامعة الأميركية:

 لسنا مؤسسة لتخريج الموظفين ومسؤوليتنا التغيير والإبداع

للمرة الأولى منذ 150 عاما على تأسيسها، يصوّت مجلس امناء الجامعة الاميركية في بيروت، على انتخاب رئيس لبناني لها ابدع عالميا في مجالي الطب والبحوث.

الدكتور فضلو خوري هو الرئيس السادس عشر ومن ابرز متخرجيها، شغل والده منصب عمادة كلية الطب فيها، وهو كان رئيس دائرة أمراض الدم والسرطان وأستاذ في كلية الطب في جامعة "ايموري" في الولايات المتحدة، كما أنه يحمل رتبة كرسي روبرتو غويزويتا للتميّز في بحوث السرطان.

في اول حديث له، التقته "النهار" في مكتبه في الجامعة حيث العديد من الملفات التي تنتظره ابرزها تطوير الجامعة وعلاقته مع الطلاب والاقساط والبحوث وغيرها.

"تطورت الجامعة الاميركية وكبرت وزاد عدد طلابها وأساتذتها، غير ان ثقلها قبل ٣٣ عاما حين تركتها كان مختلفا. كانت الجامعة في الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي اهم مركز للطب مع جامعة القديس يوسف وغايتهما واحدة: تحسين البلد والمنطقة وتغييرهما للافضل. اليوم دخلت جامعات اخرى، غير ان اهمية الجامعة الاميركية للبنان والمنطقة والمحيط اقتصاديا فكريا وطبيا وحضاريا اهم اليوم مما كانت عليه قبل ٣٣ عاما.

عن نظرته لدور الجامعة في محيطها قال: "على الجامعة مسؤولية تقديم طرق ووسائل وافكار لتغيير المجتمع فيصبح اكثر عدلا للجميع. سنعمل مع الطلاب والأساتذة لمستقبل افضل للمنطقة بطريقة مختلفة. اليوم التحديات اصعب، ففي الماضي كانت الجامعة مكانا للعلم والتقدم وتأمين المستقبل، أما اليوم فعليها إعداد الطلاب ليتعلموا بطريقة مختلفة فيكون لديهم تأثير على ما يجري من حولهم. يكفينا تخريج موظفين، نحتاج الى تخريج زعماء ومتفوقين يتمتعون بجرأة حين تستدعي الحاجة لنساعد من لا يستطيع مساعدة نفسه. الجميل في هذا انه الدور الطبيعي للجامعة، وهذا ما نقوم به منذ ١٥٠ عاماً: نخرّج زعماء وبارعين في الطب والهندسة وغيرهما.

أهمية الذكرى الـ١٥٠ لتأسيس الجامعة اختصرها بعبارة "غيّرت رأس بيروت، ولبنان والمحيط الى الافضل". أضاف: "لا جامعة في العالم اثّرت في محيطها كما فعلت الجامعة الأميركية، لن نبكي على امجادنا بل علينا ان نتطلع الى أهميتها والدروس التي أخذناها على مرّ السنين. أنا لست طبيباً فقط، انا عالم أريد أن أفهم وأدرس جو الجامعة لنتفوق بعد ونؤثر أكثر إيجاباً.

من ابرز الباحثين في مركز السرطان "وينشيب" في جامعة "ايموري" الى الادارة، كيف ستتأقلم مع المهمة الجديدة؟

كعالم او طبيب او طالب كل ١٠ سنوات او ١٥ سنة يجب ان ننظر الى انفسنا ونطرح السؤال التالي: كيف في إمكاننا ان نتجدد ونتفوق على انفسنا؟ عملت في البحوث مع فريق بارع لمدة ١٣ سنة، وانا أكيد انه سيكمل، وقد كانت هذه الفرصة للتأثير بأكثر طريقة ممكنة بأهم وقت واهم جامعة بطريقة إيجابية، فأردت اغتنام الفرصة للتأثير ليس في الطب والتعليم بل بطريقة اهم وتأثيرها أعمق، وسأمارس الطب في لبنان وأُقدِّم العلم بطريقة اخرى مع العمل الاداري.

ماذا عن مركز البحوث، هل سيتعاون مع الجامعة؟ 

التعاون بين الاميركية وأيموري طبياً وعلمياً بدأ منذ ٧ سنوات ولكنه سيفعّل اليوم. قدمنا طلباً لنيل منح للمركز الوطني للصحة تستفيد بحصة منها الجامعة الأميركية للبحوث السرطانية خصوصا سرطان الرئة.

كيف ستواجه مشكلة الاقساط، والتصادم بين الادارة والطلاب؟

لا شيء سيتبلور على صعيد الاقساط الا بعد حوار صريح وشفاف وصادق مع الطلاب، فهم يتحدثون فقط عن ارتفاع الاقساط، ونحن نريد ان نعرف ماذا تعني لهم نوعية التربية والتعليم لناحية تغيير حالتهم، وسنبحث عن مسؤوليتنا وان نأخذ على عاتقنا مجموعة من الطلاب، ليس من الناحية المادية فقط بل من الناحيتين الثقافية والفكرية، وسنأخذ افضل طلاب من النخب الفكرية والمتفوقين ذهنياً، فالجامعة تقدم منحاً بقيمة ٥٧ مليون دولار سنويا، الى المنح الخاصة للمتفوقين في المدارس ليدخلوا فورا الى الجامعة، وهي تغطي بأموالها ومنحها نحو ٤٠ في المئة من الاقساط.

أصبحت كلفة التعليم العالي مرتفعة ليس في لبنان فقط بل في العالم خصوصا بالنسبة للعائلات المتوسطة الدخل، وقد حددنا حاجات التعليم، مثل الدعم النفسي، وارشاد الطلاب والتنافس مع الجامعات الاخرى، ولكن هذا لا يلغي دور الجامعة ومسؤوليتها في دعم المحتاجين والمتفوقين والبارعين، ليس فقط في العلامات المرتفعة.

ما مدى اختلاف خطتك عن المرحلة السابقة؟

لدي اقتراحات للطلاب لنتحمّل مسؤوليتها جميعا، منها ان يتحمل الطلاب عبء التعليم معنا ومع الأهل واللجوء الى قروض تعليمية من المصارف أمنتها الجامعة بشروط ممتازة يبدأ سدادها بعد اكثر من عام على التخرج، وهذا ما قمت به بنفسي حين كنت طالبا على مقاعدها. وتبقى علينا مسؤولية مساعدتهم في تأمين وظائف ملائمة لهم، واستراتيجية تعاون مع الجامعات والقطاعات المختلفة لنسهل لهم ان يجدوا مؤسسات جديدة او يبتكروها.

وختم: أؤمن بالنجاح لأن لدينا مستوى على صعيد الطلاب والاساتذة الذين تعودوا على فكرة الإبداع وفي إمكانهم ان يتفوقوا ليتمكنوا من التأثير، وسنطلب منهم رفع المستوى بعد. ولكن يبقى اهم شيء تجديد العقلية وان نعيد الإيمان في هذا المحيط، لتغيير البيئة ورفع المعنويات للمبدعين بلا حدود.

 

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،

 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها

 

مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:29
الشروق
6:41
الظهر
12:24
العصر
15:38
المغرب
18:23
العشاء
19:14