الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
توصيات "المؤتمر التربوي": إعادة نظر وخطة إستراتيجية |
السفير |
2 |
||
3 |
مؤتمر حوكمة الطاقة |
|
4 |
||
5 |
الأخبار |
|
6 |
النهار |
|
7 |
"التربية على المواطنة الحاضنة للتنوّع..." مؤتمر "أديان" لتطوير المناهج التربوية |
|
8 |
||
9 |
62% من الشباب العربي تتزعزع ثقتهم بتغيير إيجابي لـ«الربيع العربي» |
اللواء |
جريدة السفير
هيئة التنسيق في الشارع مجدداً
نظمت
جمعية كليات إدارة الأعمال والعلوم الاقتصادية والسياسية العربية وكلية إدارة
الأعمال والعلوم التجارية في «جامعة الروح القدس- الكسليك» مؤتمراً دولياً بعنوان:
«المنتدى العربي لحوكمة الطاقة - لبنان 2015»، برعاية وزير الطاقة والمياه أرتور
نظاريان ممثلاً برئيس هيئة إدارة قطاع البترول غابي دعبول، في حرم الجامعة. حضر
المؤتمر الوزير السابق دميانوس قطار، رئيس الجامعة الأب هادي محفوظ، الأمين العام
لجمعية اتحاد الجامعات العربية البروفسور سلطان أبو عرابي، عميد كلية إدارة الأعمال
والعلوم التجارية في الجامعة البروفسور نعمة عازوري، إضافة إلى أعضاء مجلس الجامعة
وفاعليات اقتصادية واجتماعية وتربوية...
وشارك في المؤتمر نخبة من الاختصاصيين
والخبراء والباحثين، الذين تطرقوا إلى مواضيع أساسية في قطاع الطاقة، كالطاقة
المتجددة والتغير المناخي، التحديات الاجتماعية والبيئية، التنقيب عن الغاز والنفط
وإنتاجهما ونقلهما، التحديات الاقتصادية والأنظمة الضرائبية، الطاقة من الناحية
الجيوسياسية، والمحاسبة والشفافية في قطاع الطاقة...
بداية سألت مسؤولة العلاقات الدولية في كلية إدارة الأعمال في الجامعة الدكتورة ليا يحشوشي: «هل الحكومة قادرة على إدارة موارد الطاقة الحيوية؟».
وأوضح عميد الكلية عازوري أن المنتدى يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية حوكمة الطاقة من أجل تمديد حياة القطاع.
وأعرب رئيس الجامعة عن ثقته بتوصل المشاركين إلى نتائج.
وأكد أبو عرابي «أن الاتحاد ليس محصوراً بالجامعات العربية، بل يتعدى ذلك، إذ قمنا بالتنسيق مع الاتحاد الأوروبي في الكثير من المشاريع في مجال الطاقة والبيئة».
وأعلن دعبول «أن الدولة اللبنانية أطلقت الأنشطة البترولية في المياه البحرية اللبنانية، وقامت بمسوح زلزالية ثنائية وثلاثية الأبعاد بما فيها المنطقة الاقتصادية الخاصة، وقد تم تأهيل 46 شركة عالمية من بينها 12 مشغلاً وتعمل الحكومة اللبنانية حالياً على استكمال الإجراءات المتعلقة بدورات التراخيص الأولى هذه». وجدد الدعوة إلى ضرورة إقرار المرسومين العالقين على طاولة مجلس الوزراء والقانون الضريبي الخاص بالأنشطة البترولية.
المؤتمر الأول لعلوم البصريات وقياس النظر في الـ"AUST"
نظم
قسم البصريات وقياس النظر في الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا "AUST" مؤتمره
الأول بعنوان Bridging the Gap وذلك
برعاية وزير الصحة وائل أبو فاعور ممثلا بالدكتور أنطوان أندراوس.
وألقى إندراوس كلمة أبو فاعور التي أعاد
فيها التذكير بـ"الاتفاقات المعقودة بين وزارة الصحة والجامعة في مجالات
عدة"، داعياً إلى "تفاعلها".
وشدد الرئيس السابق لـ"الجمعية العالمية لعلوم البصريات" والرئيس الحالي للمجلس الأوروبي للبصريات روبرت تشابل، على "ضرورة إقامة التشريعات اللازمة لتواكب عملية التدريس، لكي يتخرج الطالب مجازا في هذا الحقل، ويكون له مكان إلى جانب الطبيب الاختصاصي في سلامة النظر والعيون".
كما
قدم رئيس لجنة "جمعيات البصريات لشرقي البحر المتوسط" حسان عواضة إحصائيات
عن أمراض العيون وعن "الدور الذي تؤديه عيادات قياس النظر والبصريات في
مساعدة أطباء العيون في معالجة هذه الأمراض".
وقد شكل المؤتمر ظاهرة أكاديمية فريدة
من نوعها، من زاوية حداثة مواضيعه التي تبحث لأول مرة في لبنان في جو أكاديمي صرف.
جريدة الأخبار
هيئة التنسيق: عودة باهتة إلى الشارع
أمس، لم يتجاوز عدد المعتصمين في ساحات هيئة التنسيق النقابية في بيروت والمحافظات العشرات. ليس لرداءة الطقس علاقة بالموضوع طبعاً. المعلمون والموظفون لم يخرجوا إلى الشارع لأنّهم فقدوا تماماً الثقة بالدولة والقيادة النقابية على حد سواء. ببساطة، لم يقتنعوا بالمحاولة الجديدة لهيئة التنسيق في استعادة حراك توقف منذ ثمانية أشهر، بدليل أنهم لم يعثروا في خطابات قادة الهيئة على تصور واحد للمطلب وشكل التحرك، بل أكثر باتوا يشهدون على تخبط غير مسبوق في صفوفهم، ما عدا القاسم المشترك في المواقف الذي يقول إن هؤلاء لم يكونوا ينوون تعطيل المدارس والثانويات والإدارات العامة والعودة إلى الشارع من جديد «آسفين»، انما كانوا يفضلون توفير نهاية هادئة للعام الدراسي.
في ما عدا ذلك بدا الارتجال سيد الموقف، إذ رفع البعض سقف الكلام إلى حد التهديد بعدم إنهاء العام الدراسي كما فعل رئيس نقابة المعلمين نعمه محفوض، داعياً السياسيين إلى رفع الحصانة عن أزلامهم في وزارة التربية والجامعة اللبنانية، وإلى إنقاذ البلد مما سنقدم عليه! الإضراب لم يشل بالمناسبة سوى عدد قليل من المدارس الخاصة تركز معظمها في الشمال وصيدا.
غالبية أساتذة التعليم الرسمي أضربوا ما عدا صفوف الشهادات الرسمية. وقد لوّح عضو الهيئة الإدارية في رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي فؤاد ابراهيم في اعتصام النبطية بمقاطعة الامتحانات الرسمية أعمالاً إدارية ومراقبة وتصحيحاً، وقال إنّه ينقل في هذا الصدد وجهة نظر أساتذة الجنوب الغاضبين مما آلت إليه أحوال سلسلة الرتب والرواتب، إلاّ أنّ هذا التلويح بدا غريباً بالنسبة إلى زميله في الشمال وعضو الرابطة أيضاً أحمد الخير، الذي وصف في اتصال مع «الأخبار» الطرح بالارتجالي «فنحن لا نريد أن نقف ضد أنفسنا ونعطل نتائج طلابنا، ثم إنّ هذه الورقة سقطت نهائياً». أما زميلهما في الرابطة نفسها وأمين سرها نزيه جباوي فاكتفى بالقول إننا «لن نخذل قواعدنا في تنفيذ خطة تحرك شاملة من إضرابات واعتصامات وتظاهرات». جباوي الذي رأى استحالة أن يحرق الأساتذة الدواليب ويقطعوا الطرقات وينصبوا الخيام ويعتصموا على أبواب السياسيين قال للمسؤولين: «أنتم بحساباتنا كلكم معنا، فلا تضعونا في خانة تسمية الأمور بأسمائها ووضعها في نصابها!».
في
هذا الوقت، خرج ميشال الدويهي ليتكلم باسم فرع جبل لبنان في الرابطة وليقول على
صفحته على الفايسبوك «إنّ فرع جبل لبنان في رابطة الثانوي عمل وسيظل يعمل من أجل
فك الارتباط بهيئة التنسيق ورفع وتيرة التصعيد من اجل مطالب الثانوي والثانوي
فقط». في المقابل، راهن مسؤول الدراسات في رابطة التعليم الأساسي عدنان برجي على
تظاهرة 6 أيار التي ستكون أول الغيث. من جهته، لم يطرح عضو رابطة أساتذة التعليم
المهني والتقني الرسمي شربل نهرا أي شكل للمواجهة المقبلة وفيما لم تلتزم أي من
الإدارات العامة ووزارات الدولة إضراب أمس، كان عضو رابطة الموظفين نضال العاكوم
يؤكد أنّ «تحركاتنا الحضارية ستبقى عنوانا ومثالا يعتد به وسنعود إلى الساحات التي
اشتاقت لرجالها».
لكن لا بديل من التصعيد، تقول الأستاذة
في التعليم الثانوي الرسمي سميرة فقيه، التي شاركت في اعتصام العاصمة. دليل فقيه
في ذلك أن الشارع لو لم يتكلم في 14 أيار الماضي لما حصلت هذه الهجمة على رابطة
أساتذة التعليم الثانوي وهيئة التنسيق، نتيجة الخوف من فرز جمهور غير طائفي وبروز
كوادر نقابية تحظى بقدر من الثّقة من الناس. تقول: «مسؤولية هيئة التنسيق معالجة الاحباط
الذي يقف وراء المشاركة الهزيلة للقواعد».
وحده التيار النقابي المستقل وزع بياناً طالب فيه هيئة التنسيق النقابية بالانتقال من موقع المراهنة على مواقف المسؤولين إلى موقع الهجوم وتسمية الاشياء باسمائها، كما بتصعيد التحرك»، داعيا إلى تنفيذ الاعتصامات أمام منازل النواب والاضرابات والاعتصامات المفتوحة في كل وزارات الدولة وإدارتها وعدم انهاء العام الدراسي وشل العمل في وزارة التربية والمناطق التربوية والمحافظات ومقاطعة اسس التصحيح والتصحيح في الامتحانات الرسمية وتنفيذ اعتصامات أمام مرافق الهدر والفساد وفي كل المرافئ وعلى طريق المطار. وأشار إلى أننا «نضرب اليوم من أجل إلغاء بنود باريس ـ3 وإعطاء من لم يعط من القطاعات الوظيفية 121 % على سلسلة 1996 اي اعطاء الـ 75% الباقية من 121%، بعد حسم 45% التي دفعت عامي 2008 و2011».
جريدة النهار
تجاوب كامل مع الإضراب في الرسمي وخروق لافتة في الخاص دعوة إلى التظاهر في 6 أيار وتخوّف على الامتحانات
على هامش اعتصام هيئة التنسيق النقابية قرب بناية اللعازارية، رد أمس أحد كوادرها في تعليق لـ"النهار" على مماطلة المسؤولين بإقرار سلسلة الرتب والرواتب قائلاً:" تتحمل السلطة مسؤولية هدم قطاع التربية أو إعماره... القرار بيد السلطة.." لكن واقع الحال يشير إلى أن الأفق مسدود في إقرار حقوق الأساتذة والموظفين والمتعاقدين والمتقاعدين في القريب العاجل عبر سلسلة الرتب والرواتب وما يعزز الخشية على مسار العام الدراسي الحالي ومصيره.
قلة وفدت إلى مكان الإعتصام في وسط بيروت، وهذا مدعاة للتعجب! لا يمكن تبرير ذلك برداءة الطقس وأن أبناء بيروت في القطاع الرسمي، فضلوا متابعة الإعتصام عبر شاشة التلفاز أو اكتفوا بتمضية يوم عطلة خاص بهم.
أما
جديد التحرك، فظهر في دعوة أطلقها عضو هيئة التنسيق عدنان برجي وأكد فيها
"أننا لن نكل ولن نمل، وأول الغيث سيكون تظاهرة في 6 أيار سيشارك فيها أكثر
من 100 الف
مواطن". وأما نقيب معلمي الخاص نعمة محفوص فأعلن أن العام "الدراسي لن
ينتهي إلا بعد إقرار السلسلة ولا تجبرونا على التظاهر في ساحات بيروت في
ايار." ورد على النائب جورج عدوان متسائلاً أين وحدة التشريع وأين حقوق معلمي
القطاع الخاص؟ كما توجّه الى وزير الصحة وائل أبو فاعور قائلاً: "إن كنت تظن
أن إلغاء المنح التعليمية يحسن المدارس الرسمية فأنت واهم". فيما أمين سر
رابطة التعليم الثانوي الرسمي نزيه بجاوي ألقى كلمة الرابطة داعياً المسؤولين
"أن يوازنوا ما بين القطاعات بإعطاء نسبة زيادة واحدة تعطي قيمة الـ75 في
المئة المتبقية من مجموع المؤشر". بدوره، أكد نائب رئيس رابطة أساتذة التعليم
المهني والتقني الرسمي شربل نهرا "إستقلالية تحركنا ونقابيته خارج الإصطفافات
السياسية والطائفية، رافضين في الوقت عينه أي محاولة لتجييره ومن أي جهة
كانت"، مؤكداً أننا "متمسكين بالوحدة النقابية". من جهته، أكد
عضو رابطة موظفي الإدارة العامة نضال عاكوم أنه "لا يهمنا من أين تأتون
بالإيرادات، يهمنا أن لاتمس جيوب الققراء وأصحاب الدخل المحدود".
على صعيد آخر، أوضح النقيب محفوض
لـ"النهار" أن العام الدراسي قد يشهد تحركات مطلبية عدة، مشيراً إلى
أننا قد نلجأ إلى عدم تسليم نتائج إمتحانات نهاية السنة المدرسية مثلاً. ورداً على
سؤال عن رأيه في تكرار تجربة مقاطعة الإمتحانات الرسمية قال: "إجابتي تنطلق
من رأيي الشخصي الرافض كلياً لمقاطعة تصحيح الإمتحانات." أما رئيس رابطة
التعليم الثانوي عبده خاطر فأكد لـ"النهار" أن القرار "يعود لما
يقرره مجلس المندوبين والأساتذة".
وسطع صوت مؤسس التيار النقابي المستقل حنا غريب خلال إجابته على بعض أسئلة الصحافيين، وكان قصد الإعتصام مع مجموعة من مؤيدي التيار الذين وزعوا بياناً يذكر بالمطالب المنصفة لكل القطاعات وعلى رأسها حقوق الأستاذ الثانوي. ورأى غريب في كلامه لـ"النهار" أن "مقاطعة الإمتحانات قد تكون خياراً وارداً هذه السنة". مؤكداً أنه لابد للهيئة أن ترفع سقف خطابها النقابي وتسمي الأمور كما هي لتتمكن فعلياً من المدافعة عن السلسلة. كما دعا هيئة التنسيق النقابية إلى صد محاولات السلطة وسعيها لشق صفوفها، مذكراً بمساواة الأستاذ الثانوي بالفئات كلها من خلال إعطاء الـ121 في المئة، وصولاً إلى إلغاء بنود باريس 3، داعياً إلى إنتفاضة شعبية ومحاصرة المرافىء الحيوية لكشف أوجه الفساد فيها.
يشار أخيراً إلى أن الإلتزام كان شاملاً في القطاع الرسمي بكل متفرعاته في بيروت والمحافظات كلها، بينما شهد القطاع الخاص تجاوباً ملحوظاً في جبل لبنان وصيدا وبعض المناطق الشمالية وخرقاً لافتاً للإضراب في هذا القطاع، ولاسيما في مدارس الضاحية الجنوبية، ومنها المؤسسات التربوية التابعة لـ"حركة أمل" و"حزب الله" ومجمل مدارس المقاصد الإسلامية في بيروت وخارجها والمدارس الأرثوذكسية وعدد لا يستهان به من المدارس الكاثوليكية.
"التربية على المواطنة الحاضنة للتنوّع..." مؤتمر "أديان" لتطوير المناهج التربوية
بلغت مؤسسة "أديان" مرحلة مفصلية على المستوى الداخلي الوطني في تطوير المناهج التربوية، وعلى مستوى العالم العربي في طرح أزمة مواجهة التطرف من خلال موضوع المواطنة والتنوّع.
"التربية على المواطنة الحاضنة للتنوع من أجل العيش معاً بسلام" عنوان المؤتمر الدولي الذي تنظمه مؤسسة "أديان"، في رعاية وزير التربية الياس بو صعب وحضوره، وبمشاركة الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير الدكتور بدر الدين العلالي، الخامسة مساء اليوم، في فندق فور سيزنز – بيروت.
في حديث إلى "النهار"، تشرح نائبة رئيس مؤسسة "أديان" ومديرة المعهد فيها نايلا طبارة أهمية هذا المؤتمر، الذي "يشكل محطة أساسية في مشروع التربية على المواطنة الحاضنة للتنوع الذي تنفذه "أديان" بالشراكة مع وزارة التربية والمركز التربوي للبحوث والانماء وبدعم من السفارة البريطانية في بيروت". واضافت: "بعد الانجازات التي حققها مشروعنا على مدى السنوات الثلاث المنصرمة من تطوير للشرعية الوطنية للتربية على العيش معاً ومنهج التربية على المواطنة، يدخل الآن العمل مرحلة تطوير برنامج الفلسفة والحضارات والتربية المدنية وتدريب اساتذة المدارس". وبناء على هذه الخبرة على الصعيد اللبناني، تقول، "تشترك "أديان" على مستوى العالم العربي للمساهمة في تطوير التربية ومفهوم المواطنة، تحقيقاً لإنتقال هذه المجتمعات الى مرحلة جديدة من التنمية والاستقرار والتضامن بين سائر مكوناتها".
لذلك، يجمع المؤتمر على مدار يومين 30 خبيراً وباحثاً وصانع سياسات في مجال التربية على المواطنة والتنوع من لبنان، مصر، سلطنة عمان، العراق، تونس، فلسطين، الأردن، المغرب، المملكة المتحدة، اليونان، فرنسا والنمسا، وذلك بهدف تأمين مساحة لتبادل الخبرات موضوع المؤتمر كنموذج للاصلاح التربوي في العالم العربي، وتعزيز دور التربية في مواجهة التطرف، وفق طبارة.
يتضمن برنامج المؤتمر، بعد كلمة الافتتاح التي تلقيها طبارة، عرضاً وثائقياً عن "أديان". اما المحاور فتتوزع على أربع جلسات. في الأولى، "المواطنة التعددية والتربية". الثانية: "المواطنة الحاضنة للتنوع الثقافي: نموذج للاصلاح التربوي في البلدان العربية". "تجارب رائدة بالتربية على المواطنة" وفي الجلستين الثالثة والأخيرة: "التربية في مواجهة التطرّف".
متعاقدو الرسمي طالبوا بإلغاء المباراة المفتوحة
طالبت هيئة تنسيق اللجان المتعاقدة في التعليم الرسمي بإلغاء المباراة المفتوحة وإبدالها بكلية التربية لكل المتعاقدين، خلال مؤتمر صحافي عقدته امس في مقر الاتحاد العمالي العام.
ومن المطالب ايضا: "تأمين المستحقات المالية للفصل الثاني للمتعاقدين بمن فيهم المتعاقدون الجدد مع توقيع عقودهم، حماية المتعاقدين من ظلم الروابط والهيئات التي لا تستطيع فرض الإضرابات في قطاعاتها فتقوم بفرض هذه الإضرابات على المتعاقدين الذين دفعوا ويدفعون كلفة سلسلة الرتب والرواتب".
جريدة اللواء
62% من الشباب العربي تتزعزع ثقتهم بتغيير إيجابي لـ«الربيع العربي»
صدرت نتائج «استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي السابع لرأي الشباب العربي»؛ وأظهرت عناوينه الرئيسية تزعزع ثقة الشباب العربي بقدرة أحداث «الربيع العربي» على تحقيق تغيير إيجابي، وتباينت آرائهم حول إمكانية نجاح التجربة الديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط.
وعند سؤال الشباب العربي عمّا إذا كانوا يتفقون مع عبارة «الديمقراطية لن تنجح في المنطقة»، قال 39% من المشمولين بالاستطلاع أنها لن تنجح، فيما أعرب 36% عن اعتقادهم بأنها ستنجح، وبقي 25% متشككين حيال الأمر.
وانعكس تباين الآراء حول الديمقراطية أيضاً في إجابات الشباب حول أبرز العقبات التي تواجه المنطقة، حيث حدد 15% منهم فقط «الافتقار إلى الديمقراطية» كواحدة من العقبات مقارنةً مع 38% في عام 2014؛ و43% في عام 2013؛ و41% في عام 2012؛ علماً بأن «العيش في بلد ديمقراطي» كان الرغبة الأبرز لدى 92% من الشباب العربي المشمولين باستطلاع عام 2011.
وبالمثل، تراجعت ثقة الشباب بقدرة أحداث «الربيع العربي» على تحقيق تغيير إيجابي في المنطقة. ففي استطلاع عام 2015، أكد 38% فقط من المشاركين بأن العالم العربي بات أفضل حالاً بعد أحداث «الربيع العربي»، مقارنة مع 70% في عام 2013، و72% في عام 2012.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت