الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
الموازنة أمام عقبتي «السلسلة» والـ«11 ملياراً» |
السفير |
2 |
||
3 |
اللواء |
|
4 |
«اللبنانية» كرّمت الرعيل المؤسِّس للحركة النقابية في الجامعة |
|
5 |
||
6 |
اطلاق برنامج البكالوريوس في ادارة الاعمال في قصر الصنوبر غدا |
NNA |
جريدة السفير
يعقد مجلس الوزراء اعتباراً من اليوم أولى جلسات مناقشة مشروع موازنة العام 2015، على أن تعقد جلسات متتالية إلى حين إقراره. وتبلغ قيمة النفقات المقدرة فيه نحو 23 ألف مليار و362 مليون ليرة، بنسبة عجز بلغت 33 في المائة، أي ما يقارب خمسة مليارات دولار، بسبب تزايد الدين العام، علماً ان العجز السنوي هو بقيمة أربعة مليارات نصفها للكهرباء.
وخصص وزير المال علي حسن خليل، في التعديلات على جداول الواردات، قسماً من الواردات لتغطية «سلسلة الرتب والرواتب» لموظفي القطاع العام التي بلغت قيمة نفقاتها نحو 2400 مليار ليرة، وهو الامر الذي قد يثير اعتراضات عدد من الوزراء لاسيما وزراء «التيار الوطني الحر» و «الكتائب» وبعض المستقلين، الذين يفضّلون عدم ربط «السلسلة» بالموازنة، حتى لا تتعطل «السلسلة» نتيجة الخلاف على كيفية معالجة أزمة الموازنات السابقة وعدم إيجاد مخرج لطريقة صرف مبلغ الاحد عشر مليار دولار أيام حكومات الرئيس فؤاد السنيورة، وهو الخلاف الذي جمّد إصدار الموازنات منذ سنوات طويلة. عدا عن أن المشروع اقترح تغطية واردات «السلسلة» لكنه لم يقترح كيفية الانفاق ومدته على «السلسلة» ما قد يهدد بأن تبتلع الموازنة قيمة «السلسلة».
وقد
وزع مشروع الموازنة على الوزراء الاسبوع الماضي، وأعدّ كلّ منهم ملاحظاته على
المشروع الذي أجمع عدد من الوزراء من مختلف الاطياف على وصفه بأنه مشروع موازنة
عجز ودين وخدمة دين ورواتب. ولاحظ الوزراء غياب الخطة الاقتصادية أو السياسة
الاقتصادية للحكومة، غياب الانفاق الاستثماري، النظرة الشاملة لمشاريع النهوض
الاقتصادي وعدم وجود نفقات للمشاريع الانتاجية في الصناعة والزراعة والسياحة
واستخراج النفط والغاز. كما يتوقع أن يعترض بعض الوزراء على تدني موازنات
وزاراتهم، ومنها وزارات الشؤون الاجتماعية، الصحة، الزراعة، الصناعة، الاشغال
العامة، التربية والشباب والرياضة.
لكن وزراء آخرين أكدوا أن «المهم أن نصل
إلى وضع موازنة للدولة برغم بعض الثغرات ونحيلها إلى المجلس النيابي لاقرارها،
لتستقيم أمور المالية العامة وأمور الإدارات، أما التفاصيل الاخرى فيمكن علاجها
لاحقا بالتوافق».
وقال
وزير الاقتصاد ألان حكيم لـ «السفير» إن «نسبة الانفاق الجاري في مشروع الموازنة
يبلغ 92 في المائة من قيمتها للرواتب وخدمة الدين والكهرباء والعجز، أي اننا لسنا
بصدد بناء دولة فعليا لها مشاريع انتاجية واستثمارية، وهذا يعني الامعان في
السياسات الاقتصادية القديمة ذاتها التي اضرت بالبلد والاقتصاد. لكن، في المقابل،
فإن الجانب الايجابي في المشروع هو «قوننة الانفاق وهو أمر يشكر عليه الوزير».
وعلمت «السفير» أن وزراء «المستقبل»
سيطلبون، قبل بدء مناقشة مشروع الموازنة، دراسة تتضمن إجراء مقارنة بين أرقام
الموازنات من العام 2006 إلى العام 2014 والتي لم تقر، وبين أرقام الموازنة
الجديدة، لإعطاء صورة دقيقة عن تطور الاوضاع المالية، لاسيما حول المبالغ المحجوزة
والمصروفة والمتأخرات والمبالغ الاضافية وكلفة «سلسلة الرتب والرواتب» المقدرة، والمبالغ
التي وضعت كسلف غلاء معيشة والنفقات الاضافية. وكذلك الامر بالنسبة للايرادات،
إضافة إلى تقديرات حول تأثيرات زيادة او انخفاض اسعار النفط والغاز، وتقدير النمو
والعجز في حال اقرار سلسلة الرتب والرواتب، ووضعية الخزينة وصولا الى تقدير حجم
الدين العام نسبة الى الناتج المحلي.
وذكرت مصادر «المستقبل» لـ «السفير» ان طلب هذه الدراسة ليس تعجيزياً ولا يجب أن يفهم على أنه من باب المماطلة لتعطيل إقرار الموازنة وربطها بالاتفاق على الموازنات الماضية، بل هو أمر يجب ان يكون قد حسب حسابه وزير المال في أي مشروع موازنة.
غاصب المختار
أكد رئيس «مؤسسة عامل الدولية» الدكتور كامل مهنا، أن عدد النازحين السوريين في لبنان بلغ مليونا ونصف المليون بحسب تقدير الحكومة اللبنانية، أي ما يعادل ثلث الشعب اللبناني، مشيراً إلى أن «لبنان يضم 500 ألف تلميذ سوري لاجئ، وفق «منظمة اليونيسيف»، لكن برامج التعليم متوافرة لمئة ألف منهم كحد أقصى، فما هو مصير جيل المستقبل للتلاميذ السوريين في لبنان وسوريا لاحقاً؟».
جاء سؤال مهنا، أمس الأول، في كلمة ألقاها لمناسبة زيارة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية الدكتور عبدالله معتوق المعتوق، والمفوض السامي لشؤون اللاجئين في «الأمم المتحدة» أنطونيو غوتيرز، مركز «مؤسسة عامل» في حارة حريك.
ودعا مهنا إلى «تنفيذ الخطة التي وضعتها الحكومة اللبنانية، بالتعاون مع المنظمات الأهلية بعد مؤتمر المانحين في الكويت».
جريدة اللواء
21 مليون طفل في الشرق الأوسط خارج المدرسة
أطلقت منظمة الامم المتحدة «اليونيسيف» بالشراكة مع معهد اليونسكو للاحصاء «التقرير الاقليمي بشأن الاطفال خارج المدرسة»، تحت عنوان «كلنا في المدرسة الشرق الاوسط وشمال افريقيا المبادرة للاطفال خارج المدرسة»، وذلك في مؤتمر صحفي في جفينور - روتانا.
وأشار التقرير الى انه على الرغم من التقدّم الكبير المحرز في ارتفاع معدلات الالتحاق بالمدرسة في العقد الماضي، لا يزال هناك طفل واحد من بين كل اربعة اطفال ويافعين (اكثر من 21 مليون) في الشرق الاوسط وشمال افريقيا خارج المدرسة او مهدّدا بتركها».
وبحسب «تقرير مشترك فإن انخفاض بنسبة 40% من عدد الاطفال خارج المدرسة في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا خلال العقد السابق قد ولد الامل واتاح المزيد من الفرص للملايين، ان هذا التقرير هو نتيجة مبادرة عن الاطفال خارج المدرسة وهو الاشمل حتى الان في المنطقة عن الانصاف في التعليم في المنطقة، وكل هذا التقدم تباطأ خلال الفترة الاخيرة بسبب مزيج من العوامل مثل الفقر والتمييز وتدني جودة التعليم والنزاع».
وفي هذا الصدد، قالت مديرة مكتب اليونيسف الاقليمي في الشرق الاوسط وشمال افريقيا ماريا كاليفس: «في وقت تمر فيه المنطقة بالتغيير والاضطرابات لا يمكن ان نسمح بتسرب 21 مليون طفل. يجب ان يتم تقديم الفرص للاطفال ليتمكنوا من الحصول على المهارات التي يحتاجونها من اجل لعب دورهم في التحول الذي تشهده المنطقة».
ولفتت الى انه «بحسب التقرير فإن على الحكومات ان ترفع من مستوى جهودها بصورة مستعجلة، وان تعطي الاولوية بشكل اساسي للاحتياجات التعليمية للعائلات الهشة والفقيرة».
وأكدت مديرة معهد اليونسكو للاحصاء سيلفيا موتوبيا «اننا نحتاج لتدخلات تستهدف فئات معينة لنتمكن من الوصول الى العائلات التي هجرت نتيجة النزاعات والفتيات المرغمات على البقاء في المنزل والاطفال المجبرين على العمل».
وبحسب
التقرير «يصل عدد الاطفال واليافعين غير الملتحقين بالمدرسة في منطقة الشرق الاوسط
وشمال افريقيا الى 12,3 مليون طفل، ووفق الحسابات الاخيرة فإن اكثر من 6 ملايين
طفل آخرين معرضين لخطر ترك المدرسة، كما ان هناك 3 ملايين طفل اخرين خارج المدرسة
في سوريا والعراق، حيث دمر النزاع هناك جزءا كبيرا من جهاز التعليم. وفي ما تتسع
دائرة العنف يتعرض ملايين من الاطفال الاخرين لخطر التحول الى»جيل ضائع» بسبب
الحرمان من الحصول على المعرفة والمهارات اللازمة للنجاح في مرحلة البلوغ وتعاني
ثماني دول اخرى في المنطقة من النزاعات المسلحة او الاضطرابات السياسية التي تمنع
الاطفال من التعلم».
ويركز التقرير على ان البنات بشكل خاص
معرضات لترك المدرسة بسبب التوجهات المسلكية الاجتماعية والزواج المبكر والنقص في
عدد المدرسات النساء، وفي المعدل يتدنى احتمال التحاق البنت بالمدرسة عن احتمال
التحاق الولد بها بنسبة 25%.
من ناحية اخرى يعود ارتفاع معدلات التسرب من المدارس بين اليافعين لتدني جودة التعليم والبيئة المدرسية، ويأتي التقرير في توقيت دقيق لغاية حيث سيقوم بدعم الجهود التي يبذلها المجتمع الدولي في وضع اهداف التعليم ما بعد العام 2015.
كما عرضت مديرة مؤسسة «علم طفلا» الدكتورة ماري بيجوزي لاهداف المبادرة وقدمت المستشارة الاقليمية للتعليم في مكتب اليونيسيف الدكتورة دينا قريصاتي عرضا كاملا للتقرير.
أما الاهداف الكلية للمبادرة فهي:
- تحسين المعلومات الاحصائية والتحليلات حول الاطفال خارج المدرسة ليكون هناك فهم كامل لاعداد الاطفال خارح المدرسة وايضا من هم هؤلاء الاطفال واين يعيشون.
- تحديد العوائق التي تسهم في اقصاء الاطفال عن التعليم.
- تحليل السياسات الموحدة حاليا والسياسات والاستراتيجيات المطلوبة من اجل تعزيز المشاركة في المدرسة.
شارك تسع دول من منطقة الشرق المتوسط وشمال افريقيا هي: الجزائر وجيبوتي ومصر والعراق والاردن والمغرب والسودان وتونس واليمن.
«اللبنانية» كرّمت الرعيل المؤسِّس للحركة النقابية في الجامعة
أقامت
«رابطة قدامى أساتذة الجامعة اللبنانية» في مقر الرابطة، حفلا تكريميا للرعيل
المؤسِّس من النقابيين الذين أسّسوا رابطة الاساتذة المتفرّغين في الجامعة
اللبنانية، في حضور حشد من الاساتذة والمكرّمين.
وأعلن رئيس الرابطة الدكتور عصام
الجوهري عن ان «المناسبة هي لتكريم للرعيل النقابي الاول في الجامعة اللبنانية
وتدشينا لمقر الرابطة»، مستعرضا «مراحل
النضال النقابي»، ومعتبرا ان «هذا التكريم هو لمن كرسوا عملهم من اجل الاساتذة
والطلاب ومن اجل النهوض بالجامعة، وهو تكريم لهيئة التحرك ورابطة الاساتذة التي
شكلت نقيضا للحرب».
بدوره، وصف الدكتور خالد حدادة «العمل النقابي في الجامعة اللبنانية بالتجربة الرائدة»، داعيا الى «ابعاد الجامعة عن المحاصصة الطائفية والمذهبية المقيتة».
وتناول الدكتور مصطفى الجوزو «عملية تطوير الجامعة والحركة النقابية فيها»، فيما اشار الدكتور محمد خنافر الى «اهمية ان يكون للمتقاعدين ممثلون في كل هيئات الجامعة لا سيما في مجلس الجامعة وصندوق التعاضد»، متناولا «تجربة رابطة الاساتذة المتفرغين في العام 1992 والتي كانت رائدة ومهمة وحققت نجاحات انعكست على الجامعة».
بدورها، قالت رئيسة رابطة الاساتذة المتفرّغين الدكتورة راشيل حبيقة: «علينا واجب الوقوف والتصدي للحفاظ على الجامعة في وجه المحاصصة ولا يكون ذلك الا بالتكاتف.
أما الدكتور عصام خليفة فاعتبر «ان الجامعة ليست بخير لا على المستوى النقابي ولا على المستوى الاداري».
ثم أعلن الجوهري أسماء المكرّمين، وتم تسليمهم دروعا تذكارية وهم الدكاترة: عصام الجوهري، محمد خريباني، عصام خليفة، رباح ابي حيدر، فارس اشتي، حميد حكم، شربل كفوري، طلال خواجة، شبيب دياب، علي شعيب، محمد خنافر، مفيد قميحة، سعيد بستاني وديب الجزار.
· شاركت جامعة المنار في طرابلس بالمباريات التي جرت في كرة الطاولة بين الجامعات الشمالية، وفاز الطالب علاء الرفاعي من جامعة المنار بالجائزة الاولى.
· أقام «قطاع العزم التربوي» حفل غداء تكريمي للمعلمين ومدراء المدارس الرسمية في طرابلس وللمنتسبين إلى القطاع، بحضور رئيسة المنطقة التربوية في الشمال نهلة حاماتي، وحشد من مدراء المدارس والعاملين في الحقل التربوي.
الوكالة الوطنية
اطلاق برنامج البكالوريوس في ادارة الاعمال في قصر الصنوبر غدا
يتم،
عند التاسعة والنصف من قبل ظهر غد الخميس، في قصر الصنوبر، اطلاق برنامج
البكالوريوس في ادارة الاعمال في المعهد العالي للاعمال ESA، بالتعاون مع معهد ادارة الاعمال التابع
للمعهد العالي للعلوم الاقتصادية والتجاريةESSEC.
وسيصبح البرنامج الجديد في العلوم
الادارية متوافرا بدءا من شهر ايلول وفقا لنموذج شهادة مشتركة بين معهدي ESA وESSEC، وسيتيح لحملة شهادة البكالوريا من ذوي الكفاءات العالية ان
يتابعوا في معهد ESA تحصيلا
علميا رفيع المستوى في مجال ادارة الاعمال، من شأته ان يسهل لهم الحصول على مسيرة
مهنية واعدة على الصعيد الدولي بالاضافة الى تسهيل انخراطهم السريع في سوق العمل.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت