الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
التعليم المهني والتقني: خطوة «رسمية» نحو الدمج |
السفير |
2 |
تصنيف الـ"تايمز" لأفضل 5 جامعات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا |
النهار |
3 |
المكاتب التربوية في طرابلس: لتصحيح الأمور في إدارة الأعمال 3 |
|
4 |
اللواء |
|
5 |
...............................جريدة السفير................................
خطوة أخرى تقطعها منظمات الأشخاص المعوقين اليوم، تستضيفها المديرية العامة للتعليم المهني والتقني في الدكوانه، نحو شراكة تؤسس للدمج.
«الدمج
كقيمة ـــ دعم حقوق جميع الأشخاص على اختلاف قدراتهم»، عنوان حلقة حوارية تسعى إلى
تحديد خطوات العمل المشترك لتطوير اعتماد سياسات وبرامج دامجة ضمن المدارس
والمعاهد المهنية. ويتخطى هدف اللقاء تبادل المعلومات والخبرات بشأن التنوع في
التعليم المهني، إذ يأمل منظموه أن يؤسس لتفعيل المطالبة بحقوق الأشخاص المعوقين
في التعليم بشكل عام، والتعليم المهني والتقني بشكل خاص.
اللقاء
الذي دعا إليه «اتحاد المقعدين اللبنانيين»، يأتي في إطار «مشروع التعليم والتدريب
المهني والتقني الدامج ــ أفكار 3»، وهو بإدارة وزارة التنمية الإدارية، ومن تنفيذ
الاتحاد و «جمعية النجدة الاجتماعية». يجمع اللقاء ممثلي عدد كبير من جمعيات
الأشخاص المعوقين والمعاهد المهنية الرسمية والخاصة، بخبراء في التعليم الدامج،
ورؤساء مصالح في مديرية التعليم المهني والتقني التي يرعى مديرها أحمد دياب
اللقاء، ممثلاً برئيسة مصلحة العلاقات العامة حُسن حداد.
وتتناول
فيه الخبيرة هلا رعد مفهوم التعليم للجميع وحق التعليم في الاتفاقية الدولية بشأن
حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ويتحدث رئيس «جمعية الشبيبة للمكفوفين» عامر مكارم عن
محاور التدخل مع المدارس والمعاهد لتطوير أدائها نحو الدمج، فيما يعرض المهندس
بشار عبد الصمد للتجهيز الهندسي الذي يحترم حاجات الجميع، وتعرف رئيسة «اتحاد
المقعدين اللبنانيين» سيلفانا اللقيس بالسياسات الدامجة وتطورها في لبنان.
ويشارك
في عمل المجموعات رؤساء مصالح في المديرية، منهم، رئيسة مصلحة المراقبة
والامتحانات نورما الحلو، ورئيس المصلحة الفنية المهندس عبد الرحمن جلول، ورئيس
مصلحة التأهيل المهني، مقرر اللجنة العليا للمناهج والتدريب طوني راشد، ورئيسة
دائرة الدراسات والبحث والتطوير نهاد فاعور. وتعمل المجموعات على الإشكاليات
التي تعيق دمج المتدربين المعوقين في التعليم المهني، والحلول المرتبطة بها.
وذلك على مستويات التشريعات، وأنظمة التعليم والمنهاج والبيئة الهندسية، ووسائل النقل، وسوق العمل. بالإضافة إلى تعميم ثقافة الدمج في المجتمع.
وتعرض
خبيرة التعليم المهني الدامج سمر الطفيلي لمسار العمل على إدخال معايير الدمج في
بنية المعاهد والمؤسسات التعليمية، عبر مشاريع وتجارب سابقة للاتحاد قادت إلى
المشروع الحالي. تشير الطفيلي، إلى أن المعاهد ومراكز التدريب التي تم التدخل معها
في المرحلة السابقة، هي، «معهد بعلبك الفني»، «مركز شعاع النور الثقافي»، «معهد
البقاع المهني والتقني»، «معهد صيدا الفني»، «كلية سبلين للتدريب المهني»، «مركز
البرامج النسائية عين الحلوة»، «معهد اللغات والعلوم التطبيقية»، «معهد المؤاساة
ــ صيدا»، و «معهد الرحمة ــ صيدا»، وعدد من المؤسسات التعليمية
الأخرى بنسب متفاوتة. وتفصل في إنجازات تلك المرحلة،
فعلى صعيد المعلومات: أنجز المشروع عدداً من الدراسات الحديثة، ونظاما معلوماتياً
حديثاً عن التعليم والتأهيل المهني، بالإضافة إلى دليل تدريبي متخصص للتدخّل مع
فريق عمل المعاهد والأساتذة. وتلفت الطفيلي إلى أنه على صعيد
أصحاب الحقوق، تجاوب المشروع مع الاحتياجات، وعمل على تنويع جديد في التدريب
المهني، بالإضافة إلى التدريب على إدارة المشاريع الصغيرة كتجربة نوعية فريدة.
وتعتبر أنه أحدث عملية تحول أسّست لنموذج جيّد عن الدمج، مكرساً التجربة الإيجابية
لأهمية التشغيل الذاتي.
وتكمن
أهمية المشروع بشكل خاص في التدخل مع المعاهد ومراكز التدريب المهني، إذ اعتُبِر
تجربةً نموذجية بالتدخّل المتخصص، عمل على تدريب الأساتذة المدربين، بشكل يمكن
البناء عليها لنقل الفكر الدامج، وكذلك على تعميم التجهيز الهندسي الملائم في
المعاهد المتعاونة. كما كانت للمشروع تجربة على صعيد مؤسسات القروض، عبر العمل
الميداني المشترك لدراسة المخاطر بشكل دقيق، والخروج بمنتج خاص بالمشاريع التي
تنطلق للأشخاص المعوّقين بشروط مسهّلة ومخففة. وتعاون المشروع مع الجمعيات، عبر
لجان محلية تتبنى الدمج وتعمل على نشر ثقافته. أما على صعيد صناع القرار، فتوصل
المشروع إلى انتداب ممثل عن المديرية لمتابعة الأمور المتعلّقة بالدمج، والعمل على
مسودّة الخطة الإستراتيجية الخمسية للتأهيل المهني الدامج في لبنان.
إلا أن تلــك الإنجازات المرحلية، ووجهت بصعوبات وتحديات، منها الأحكام المســبقة وعــدم تجاوب عدد من المعاهد خوفاً من أعباء عمل إضافية، وعدم توفّر التجهيزات الهنــدسية الملائمـــة، عدم ملاءمة بعض المناهــج التعليمية، واختلاف العلاقة في ما بيــن الأساتذة في الملاك والتعاقد، وعدم توفّر تجارب ناجحة معممة، بالإضافـــة إلى هيمــنة السياسة الرعائية، وغيرها من المصاعب، التي تأمل الطفـــيلي تجـــاوزها في المرحلة الحالية.
وتشرح الطفيلي، أن المشروع الحالي الذي يأتي في إطار «أفكار 3»، ينطلق في مرحلته التنفيذية بعد مرحلة جمع المعلومات، وتقييم الواقع العام عبر الزيارات الميدانية عند أطراف المجتمع المحلي وصانعي القرار والمهنيات، والزيارات المنزلية للأشخاص المعوّقين، وإنتاج دراستين مرتبطتين بالمناهج والتجهيز الهندسي. فبالتنسيق مع وزارة التربية ومديرية التعليم المهني والتقني يتم نشر ثقافة تكييف المناهج التعليمية والوصول إلى اتفاق نحو سياسة تربوية دامجة في المهنيات. وذلك من خلال التدخل المباشر مع المصلحة الفنية للعمل على مواصفات التجهيز والتكييف ضمن المعاهد ومن خلال العمل لإنشاء وحدة قائمة ضمن المديرية مهمتها الدمج. أما مع المهنيات فينحصر العمل بتدريب وتأهيل الفريق الإداري والكادر التعليمي حول الدمج والإعاقة والوسائل الدامجة بالإضافة إلى نشاطات عامة في المعاهد، والعمل على التجهيز الهندسي لثلاث مهنيات في البقاع والجنوب وبيروت. ذلك بالإضافة إلى إنشاء نظام إحالة للأشخاص المعوقين إلى المهنيات ومراكز التدريب المهني، ويتم ذلك عبر التوجيه المهني الفردي والجماعي للمتدربين. ويعمل المشروع على تعميم ونشر ثقافة الدمج بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.
عمـاد الدين زائف
...............................جريدة النهار................................
تصنيف الـ"تايمز" لأفضل 5 جامعات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "تكساس إي أند أم" قطر أولى وLAU ثانية وAUB خامسة
تمكن لبنان من احتلال مركزين بين أفضل 5 جامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا (مينا). فقد حلّت الجامعة اللبنانية الأميركية LAU في المركز الثاني بين أفضل 5 جامعات وفق تصنيف مؤسسة التايمز العالمية للتعليم العالي في مجال البحث العلمي، والجامعة الأميركية AUB في المركز الخامس، فيما حلّت جامعة "تكساس إي أند أم" في قطر في المرتبة الأولى والتابعة للمدينة التعليمية في الدوحة. واختارت مؤسسة التايمز للتعليم العالي (THE) أفضل خمس مؤسسات أكاديمية بحثية في المنطقة على النحو الآتي:
- جامعة تكساس اي أند أم قطر.
-
الجامعة
اللبنانية الأميركية LAU.
- جامعة
الملك عبد العزيز (السعودية).
- جامعة قطر.
- الجامعة الأميركية في بيروت AUB.
وتعتبر هذه القائمة مؤشراً لما سيبدو عليه تصنيف التايمز للتعليم العالي لجامعات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، اذ انه يرتكز فقط على تقويم أداء الجامعات فى مجال البحث العلمي ونوعيته، وهو أحد المقاييس التى تعتمدها التايمز للتعليم العالي في تصنيفها للجامعات.
وقد
صدرت لائحة التايمز للتعليم العالي لأفضل 5 جامعات، قبل قمة جامعات منطقة الشرق
الأوسط وشمال أفريقيا التي ستعقد في 23 و24 شباط في الدوحة. وستتضمن هذه القمة
مناقشات عن مقاييس جديدة وشاملة ستعتمدها التايمز للتعليم العالي فى تصنيفها لجامعات
منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتستند
القائمة الى قاعدة بيانات المنشورات الأكاديمية وذلك عبر استخدام التايمز للتعليم
العالي لقاعدة بيانات سكوبس ولأداة تحليل سيفال، التي تملكها دار النشر العالمية في
مجال العلوم "السيفير".
لكن
النتائج التي توصلت اليها التايمز لا تعكس بالضرورة كل نشاطات وأعمال الجامعات في
المنطقة، إذ يعود ذلك إلى صعوبة الحصول على بيانات حقيقية في منطقة الشرق الأوسط
لإجراء التصنيف في شكل موثوق به. لذلك أطلقت التايمز قائمتها الموجزة التي تتضمن
المراكز الخمسة الأولى فقط مع الإعلان عن جلسة لمناقشة معايير التصنيف في الدوحة
في الفترة ما بين 23 و24 الجاري. ويختلف تصنيف التايمز عن تصنيف "يو أس نيوز"
الأخير،
حيث حلت الجامعة اللبنانية الأميركية في المركز 52 في تصنيف مشابه حول البحوث
العلمية كما حصلت جامعة قطر على المركز الـ29. أما جامعة تكساس اي أند أم قطر فلم
تدخل تصنيف يو - أس أصلاً.
وتتضمن القائمتان بعضاً من أوجه التشابه. إذ حلت كل من الجامعة الأميركية في بيروت وجامعة الملك عبدالعزيز في المراكز الخمسة الأولى في كلا التصنيفين.
وقال
المحرر المسؤول عن التصنيف في مؤسسة تايمز للتعليم العالي فيل باتي: "سيتم
الكشف عن تصنيف 30 جامعة خلال المؤتمر في الدوحة، والذي سيكون بمثابة منتدى لمناقشة
معايير التصنيف العالمي".
ولتقويم
مستوى تطور البحوث في جامعات المنطقة، تستخدم التايمز مقياس "تأثير
الاستشهادات" والمتعلق بعدد المرات التي اقتبس فيها العلماء من أوراق بحثية
كتبها أساتذة الجامعات في مجلات محكمة.
وبناء
على هذا المقياس، فإن ذكر ورقة بحثية واحدة مرات عدة يكتسب قيمة أكبر من أوراق
بحثية مختلفة اطلع عليها عدد قليل من الباحثين. وتضمن التصنيف الأوراق البحثية
المنشورة بين عامي 2009 و2013 في الاختصاصات كافة. وبفضل هذا التركيز على الجودة مع
اهتمام أقل بالكمية، تقدمت الجامعة اللبنانية الأميركية في التصنيف، وفق عميد
الدراسات البحثية الدكتور بيار زلوعة.
وكان صدر أيضاً في تشرين الثاني الماضي تصنيف "كيو إس" للجامعات العربية والذي بحث في الأداء العام للجامعات من خلال معايير مختلفة كنسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب ونسبة الموظفين الحاصلين على درجة الدكتوراه. وبهدف قياس تأثير البحوث، استخدم التصنيف عدد الاستشهادات لكل ورقة بحثية وعدد الأوراق المنشورة لكل عضو هيئة تدريس. وحل في التصنيف 6 جامعات لبنانية من بينها اللبنانية والبلمند واليسوعية والاميركية والعربية واللبنانية الاميركية.
وقال باتي: "نعلم أن التصنيفات الغربية لا تتطابق دائماً بدقة مع أداء جامعات المنطقة. لذلك سنقوم بمناقشة المعايير، مشيراً إلى أن الكثير من البحوث تنشر باللغة العربية وبالتالي تقل فرص الاستشهاد بها خارج المنطقة. لكن هذا لا يعني بالتأكيد أنها أقل جودة".
وأمل
في الرد على كل الملاحظات عن تصنيف الجامعات وترتيبها في المنطقة خلال المؤتمر في
23 الجاري، حيث يمكن تغيير بعض المقاييس التي استخدمتها المؤسسة. وسيتم الإعلان عن
الترتيب النهائي، الذي سينتجه المؤتمر بعد التشاور في وقت لاحق. لكن على الرغم من
إمكان حدوث تغييرات طفيفة لمراكز الجامعات الحالية خلال المؤتمر، من غير مرجح حدوث
تغيير كبير، إذ قال باتي: "نحن واثقون إلى
حد ما بأن الجامعات في المراكز الخمسة الأولى ستبقى على رأس القائمة في العام
المقبل".
وفور
اعلان القائمة عبّر رئيس الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU) الدكتور جوزف
جبرا في رسالة وجهها إلى أسرة LAU عن اعتزازه
بأفراد الجهاز الاكاديمي وبأعضاء الجهاز الاداري وبسائر أفراد أسرة الجامعة، على
كل الجهد الذي بذلوه ومكّن الجامعة من الوصول إلى الدرجة الثانية في تبويب أحد
أكثر الأجهزة المسؤولة عن وضع التصنيف الجامعي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
MENA.
المكاتب التربوية في طرابلس: لتصحيح الأمور في إدارة الأعمال 3
عقدت المكاتب التربوية لـ"تيار المستقبل" و"تيار العزم" وحزب "التحرر العربي" و"المستقلون"، إضافة إلى هيئات طالبية، اجتماعاً طارئاً أعلنت فيه "استئناف التحركات الاعتراضية، بعد مخالفة الوعد بتصحيح الأمور في كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال، والذي كنا قمنا بناء عليه بوقف تحركاتنا".
واعتبرت المكاتب أن "قرارات تعيين مديري كليات مخالف للميثاقية الوطنية، خصوصاً وأنه يقصي مكوناً أساسياً عن مجلس كلية إدارة الأعمال في الجامعة اللبنانية".
وأكد المجتمعون "وقوفهم صفاً واحداً في مواجهة القرارات" التي وصفوها بـ"التعسفية والاستفزازية"، واتفقوا على "ألا يسمحوا بمرور قرارات كهذه"، مؤكدين أن "التحرك ليس له أي بعد طائفي، إنما هو بهدف رفع الظلم في حق مكون أساسي في البلد تم إقصاؤه عن كلية أساسية".
ودعا المجتمعون "أهل طرابلس إلى الدفاع عن جامعتهم الوطنية في وجه من يريد اختطافها وتفتيتها"، كما أعلنوا أن تحركاتهم ستبقى مفتوحة إلى أن "يتم تصحيح الأخطاء المرتكبة".
...............................جريدة اللواء................................
تعاون مشترك بين «الإسلامية» و«جمعية التعليم الديني»
استقبل رئيس الجامعة الاسلامية الدكتور حسن الشلبي مدير عام جمعية التعليم الديني الإسلامي الحاج محمد سماحة على رأس وفد من الجمعية بحضور أمين عام الجامعة د. عباس نصر الله ونائب الرئيس لشؤون البحث العلمي د. أحمد حطيط وعميد كلية الدراسات الإسلامية د. فرح موسى ومساعد الرئيس للشؤون القانونية والادارية عصام جلول ومدير العلاقات العامة سويدان ناصر الدين. ورحّب الرئيس بالوفد مؤكداً حرص الجامعة على التعاون البناء مع المؤسسات التربوية لما فيه مصلحة الطلاب في الحصول على اختصاصات أكاديمية عالية بشروط تتلاءم مع امكانياتهم، فيتلقى الطلاب تعليماً منفتحاً وثقافة انسانية بعيدة عن التعصّب والتطرّف. وشكر السيد سماحة الرئيس الشلبي على حسن الاستقبال، منوّهاً بمكانة الجامعة ومستواها في التعليم العالي ورفدها المجتمع العربي بالنخب العلمية المنفتحة مشيداً بالتسهيلات المهمة التي تقدمها للطلاب. ووقّع الرئيس الشلبي وسماحة اتفاقية تعاون مشترك، تتضمّن تسجيل طلاب الجمعية الذين تتوافر فيهم الشروط الأكاديمية على أن يتم تقديم حسومات متفاوتة في مختلف المراحل الدراسية، فضلا عن إقامة النشاطات المشتركة وتبادل الخبرات.
من جهة ثانية، يستقبل الرئيس الشلبي رئيس الهيئة الوطنية ورئيس الهيئة الوطنية للعلوم والبحوث د. أحمد شعلان على رأس وفد الهيئة في مقر الجامعة عند الساعة الثانية عشرة من ظهر اليوم الخميس.
توقيع بروتوكول تعاون بين بنك البركة و AUL
جرى في مبني جامعة الآداب والعلوم والتكنولوجيا AUL توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين بنك البركة - لبنان ممثلا بالمدير العام عضو مجلس الإدارة معتصم محمصاني والدكتور عدنان حمزة رئيس جامعة AUL ورئيس مجلس الامناء الدكتور مصطفى حمزة، بحيث يستفيد الطلاب من الخدمات التي يقدّمها البنك عبر تقديم منح مالية للمتفوقين لمتابعة تحصيلهم التعليمي لنيل شهادة الماجستير في الإقتصاد الإسلامي، وكذلك تقديم التسهيلات للتدريب في جميع فروع البنك وبكل المناطق اللبنانية، وإقامة الندوات والمحاضرات للتعريف بالمصرفية الإسلامية وتعاملاتها ومفاهيمها.
وقد
شكر محمصاني الجامعة وإدارتها لإتاحة الفرصة للطلاب للاستفادة من هذه الخدمات
والتسهيلات، التي تعبّر عن التزام بنك البركة - لبنان عضو مجموعة البركة
المصرفية تجاة المجتمع المدني وتطوّره.
بدوره،
شكر الدكتور حمزة بادرة بنك البركة في دعم الجامعة والقطاع التربوي في
لبنان ومساعدة الطلاب في متابعة تحصيلهم التعليمي، مثنياً على دور المصارف
الإسلامية في دعم هذا القطاع الحيوي.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونهابتوقيت بيروت