الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
ردود على «التيار النقابي المستقل»: الرابطة ليست لأحد |
السفير |
2 |
||
3 |
||
4 |
الأخبار |
|
5 |
اعتراضات سياسية وطائفية على تعيين مديرين في فروع الشمال والبقاع واتصالات للمعالجة |
النهار |
6 |
||
7 |
اللواء |
...............................جريدة السفير................................
عشية توزيع المهمات في الهيئة الإدارية الجديدة لـ «رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي» يوم الجمعة المقبل، تلمس أساتذة التعليم الثانوي، تداعيات انتخابات الهيئة الإدارية، والتحالفات التي جرت، وتم في خلالها تحجيم مكون أساسي من الرابطة، وأثار البيان الذي صدر باسم «التيار النقابي المستقل»، وإعلانه وقوفه في «موقع المعارضة الحريصة على الحقوق»، حفيظة عدد من ممثلي القوى السياسية في الرابطة، وآخرين رفضوا الدخول في ردود، مؤكدين ضرورة وحدة الموقف، فيما استنكر البعض ما ورد في البيان، موضحين أن تبديل موقع أو تغيير في الرئاسة، لا يعني فقدان الرابطة دورها في المطالبة بحقوق الأساتذة وبسلسلة رتب ورواتب عادلة.
ترك «التيار الوطني الحر» الانتخابات خلفه، ويرفض المرشح لرئاسة الرابطة عبدو خاطر الدخول في ردود تنال من الرابطة ووحدتها، مشدداً على أنه لا يهم من سيكون الرئيس أو نائبه، «المهم أن نكون يداً واحدة، ونعود كما كنا إلى ساحات النضال».
وترى «حركة أمل» أن للبيان مردوداً عكسياً على الأساتذة. ويشدد أمين السر السابق في الرابطة نزيه جباوي على أن أساتذة الثانوي هم رافعة العمل النقابي، وعنصر أساسي في «هيئة التنسيق النقابية»، لا يمكن تصنيفهم تيارات منقسمة أو متباعدة.
وإذ
يعتبر أن الانتخابات جرت في أجواء ديموقراطية واختار الأساتذة ولم يجبرهم أحد على
اختيارهم، يلفت إلى أن «لا عيب في التحالفات، فهي تحصل في كل النقابات والروابط».
وقال: «كنا نأمل لائحة توافقية تضم الجميع، وسعينا إلى ذلك، ولم تكن هناك نيات
مبيتة لإزاحة أحد، على اعتبار أن الرابطة ليست ملكاً حصرياً لأحد، والتغيير في
الأشخاص أو المسؤوليات، يمكن أن يكون عاملاً إيجابياً من أجل وضع خطة جديدة،
لاستكمال التحرك الذي فشل في الوصول إلى تحقيق المطالب على مدى ثلاث سنوات».
ينفى
جباوي أن يكون أحد من مكونات الرابطة قد راهن أو ساوم على الحقوق، و «كنا
صفاً واحداً بالتأكيد على إقرارها، وعدم التنازل عن أي منها، ولم تكن تعني لأي فرد
مواقف الكتل والأحزاب السياسية، التي كانت تعارض السلسلة، سوى مواجهتها وانتقادها
حتى من مناصري هذه الكتل والأحزاب في الرابطة». واستدرك
بالقول: «لا يمكن إنكار مواقف العديد من القوى السياسية والنيابية، التي ناصرت هذه
المطالب، وسعت إليها».
وختم:
«بحاجة إلى توحيد الأساتذة والانتخابات أصبحت وراءنا، وليكن هدفنا إقرار سلسلة رتب
ورواتب عادلة توازي قيمتها مستوى التضخم الذي وصل إلى 121 في المئة، وإلغاء البنود
التي سميت إصلاحية والمستوحاة من باريس3».
ينوه
المكتب المركزي لقطاع التربية والتعليم في «تيار المستقبل» بالممارسة الديموقراطية
التي أدت إلى انتخاب هيئة إدارية جديدة للرابطة. وتمنى في بيان «لو سبقت هذه
الانتخابات عملية تقويم جدية ومسؤولة لمرحلة التحرك النقابي الأخير تتجاوز
المزايدات، يشارك فيها جميع المسؤولين النقابيين الذين قادوه والإقرار بجرأة
بالأخطاء في اتخاذ بعض القرارات المغامرة وغير المسؤولة، التي أساءت الى الشهادة
الرسمية خاصة والى التعليم الرسمي عامة والى مصالح الأساتذة، بسبب سوء التقدير
للمرحلة السياسية الحادة التي يمر بها الوطن».
وتوضح
النقابية بهية بعلبكي أن إعلان نشوء «التيار النقابي المستقل» يأتي بعد الثقة الكبيرة
التي منحنا إياها 44 في المئة من أساتذة التعليم الثانوي الرسمي في وجه 10 أحزاب
متصارعة لا تتفق إلا ضد المستقلين وضد حنا غريب. وأكدت أن التيار سيكون صوت
القواعد الذي نحرص على رفعه عالياً ليسمع.
وترى
أن التيار هو قفزة نوعية باتجاه الخيار النقابي المستقل الذي كان أساساً نهج
الرابطة معطياً الأولوية للحقوق وللموقع الوظيفي.
وتؤكد أن التيار سيعمل على رفض المواد القانونية والإجراءات المرافقة للسلسلة المسخ التي تضرب موقع الأستاذ الثانوي والدعوة لسلسلة عادلة تحفظ حقوق الجميع. وختمت بتوجيه الدعوة للهيئة الإدارية الجديدة إلى التحرك السريع قبل إقرار السلسلة المسخ الموجودة في المجلس النيابي. وتسأل: «أليسوا قادرين على ذلك لأنهم موجودون في المجلس النيابي الكريم وفي الحكومة العتيدة؟ فليعلنوا مواقف واضحة، وليضعوا خطة ديموقراطية للحصول على الحقوق».
عماد الزغبي
طرابلس ترفض قرار رئيس "اللبنانية"
شكل تعيين الدكتور أنطوان طنوس مديرا لكلية إدارة الأعمال- الفرع الثالث في "الجامعة اللبنانية" خلفا للدكتور فضل اليخني، ضمن سلة التعيينات التي أصدرها رئيس الجامعة عدنان السيد حسين وشملت أكثرية الكليات، بداية أزمة أكاديمية بدأت ترخي بثقلها على الكلية التي توافق الطلاب من كل التيارات السياسية، على إقفال أبوابها أمس، ونصب الخيم أمام مداخلها، وإعلان الإضراب المفتوح، حتى يتراجع رئيس الجامعة عن هذا التعيين، الذي تعتبره المكاتب الطلابية خرقا للأعراف وللتوازن الطائفي، ولا ينسجم مع نسيج المدينة ومكوناتها الاجتماعية.
يقضي العرف المتبع في طرابلس بحسب الهيئات الطلابية والأساتذة أن يوزع مديرو الكليات الثمانية طائفياً على النحو التالي: خمسة سنة، مسيحيان، وعلوي.
أما في التعيينات الجديدة فقد بات التوزيع: أربعة سنة، ثلاثة مسيحيون، وعلوي.
وتشير الهيئات الطلابية لـ"السفير" إلى أن رئيس الجامعة قدم بتعيين الدكتور أنطوان طنوس (وهو من جزين وسكان كوسبا الكورة) في هذا المنصب ترضية لبعض التيارات الحزبية والطائفية بعدما خرق التوازن في مكان آخر، رافضين أن تتحول إدارات كليات الجامعة في طرابلس الى جوائز طرابلس سياسية، مؤكدين أن المدينة فيها كفاءات من المسلمين والمسيحيين القادرين على إدارة أهم الكليات.
وتؤكد هذه الهيئات أن المدير المعين يعلم في جامعات خاصة، وبالتالي فانه يخرق قانون التفرغ، وتعتبر أنه غير منسجم مع التركيبة الطرابلسية القائمة على التعايش والتعاون بين الجميع، مشددة على أن تحركها ليس له أي أبعاد طائفية وإنما رفضا للاستهتار بحقوق طرابلس.
واللافت في التحرك الرافض لتعيين طنوس الذي إختير من لائحة مرشحين ضمت الى جانبه الدكتور محمد طوط، والدكتور ربيع بنات، أنه قام بتوحيد الأضداد في السياسة، حيث يشارك في الاعتصام المفتوح تيارات العزم والسعادة، والمستقبل، والتحرر العربي والمستقلون، في الوقت الذي يدعو فيه كثير من أساتذة الكلية الى الاسراع في معالجة هذا الخلل، وضرورة أن يتحمل الجميع مسؤولياته في هذا الاطار قبل أن تأخذ التحركات التصعيدية منحى مغايراً لا يريده أحد، مؤكدين أن التراجع عن الخطأ فضيلة.
وكانت المكاتب التربوية لتيارات العزم والمستقبل والتحرر والمستقلون والهيئات الطلابية في طرابلس عقدت إجتماعا بحضور ممثلين عن المجالس الطلابية في الجامعة اللبنانية، وتدارسوا فيه التعيينات الادارية التي اصدرها رئيس الجامعة في فروع الشمال وقرروا ما يأتي:
أولا: استهجن المجتمعون وقوف رئيس الجامعة في موضوع التعيينات على خاطر المراجع الحزبية الممثلة لطائفته، فعين لها من شاءت من مدراء، كما راعى بعض المراجع الحزبية الاخرى فأرضاها على حساب فعاليات طرابلس ومرجعياتها السياسية فضرب بعرض الحائط ارادة اساتذتها وطلابها ومرجعياتها، فطرابلس ليست جائزة ترضية تهدى بالسياسة لاحد.
ثانيا: ان التعيين الذي اتى في كلية ادارة الاعمال في طرابلس ليحرم مكونا اساسيا من مكونات المجتمع اللبناني من التمثيل في مجلس كلية مهمة لها ستة فروع على الاراضي اللبنانية، بالاضافة الى اختيار مدير لا يتمتع بالاهلية الادارية ويستعمل لغة مستفزة، وهو يخرق منذ تفرغه في الجامعة اللبنانية قانون التفرغ في عدة جامعات خاصة حيث يعطي لها معظم وقته وجهده ولا يعطي الجامعة اللبنانية الا ما تبقى من فتات وقته على حساب حقوق طلابها، فأتى تعيينه بمثابة مكافأة له على مخالفته القانون.
لذلك وبناء على ما تقدم: يطالب المجتمعون رئيس الجامعة بالعودة الفورية عن قراره وتطبيق قانون التفرغ الذي يقضي بفسخ عقد تفرغ الاستاذ المعين بدل مكافأته، كما يدعو المجتمعون الاستاذ المعين الى الاستقالة الفورية نزولا عند رغبة اساتذة الكلية وطلابها وقوى المجتمع الطرابلسي، مؤكدين أن هذا القرار المجحف لن يمر وانهم سيعتمدون كافة الوسائل المشروعة للضغط من أجل الرجوع عنه.
وأكد المجتمعون أنهم وضعوا خطة تحرك تصاعدية لمواجهة هذا القرار الجائر، وابقوا على اجتماعاتهم مفتوحة.
انتخابات "ليسيه عبد القادر" تتفاعل
تستمر قضية انتخابات مجلس الأهل في "اللّيسيه الفرنسيّة العلمانيّة ـــ عبد القادر"، بالتفاعل بين عدد من الأهل وإدارة المدرسة، خصوصاً بعد لجوء عدد من الأهل إلى القضاء، وحصولهم على قرار من قاضية الأمور المستعجلة زلفا الحسن أمس، يقضي بعدم إجراء الانتخابات التي كانت مقررة أمس، إلا بعد إزالة العيوب والشوائب الموجودة في الإجراءات السابقة لها، ولا سيما بالنسبة إلى كيفية توجيه الدعوة وإجراء دورتين، وفتح باب الترشيحات وفقاً للأصول، ولما ينص عليه القانون.
ويشير عدد من الأهل إلى أن الأسباب التي دفعت بهم الى اللجوء إلى القضاء، هو "لانتظام حقوق الانتخابات العامة لمجالس العمل في المدارس الخاصة والأسباب التي نعتقد أنها تُخالف فقه المُشرع اللبناني وحقوق الأهالي وتمثيلهم ومبادئ التنظيم العام للانتخابات وعملية التمثيل الصحيح وديموقراطية الأنظمة المعمول بها".
...............................جريدة الأخبار................................
كلية إدارة الأعمال في طرابلس: تأجيج مذهبي
قضى قرار رئيس الجامعة اللبنانية، عدنان السيد حسين، الصادر الاثنين الماضي، بتعيين أنطوان طنوس مديراً للفرع الثالث (طرابس) في كلية إدارة الأعمال، من ضمن تعيينات أخرى لمديري فروع كليات الجامعة في كل المناطق. ما إن صدر القرار حتى استنفرت القوى السياسية في طرابلس احتجاجاً على القرار، معتبرين أنه أخلّ بعرف، يقوم على توزيع مديري كلية إدارة الأعمال، بفروعها السّتة في كل المناطق، تبعاً للحصص المذهبية، فإذا به يعين المديرين الستة، وليس بينهم مدير واحد من الطائفة السّنية.
المكاتب التربوية في طرابلس، الموالية لتيار المستقبل وتيار العزم والسعادة وحزب التحرر العربي والإسلاميون وغيرهم من الأحزاب الطائفية، عقدوا اجتماعاً واستهجنوا "وقوف رئيس الجامعة في موضوع التعيينات على خاطر المراجع الحزبية الممثلة لطائفته، فعيّن لها من شاءت من مديرين، كما راعى بعض المراجع الحزبية الأخرى فأرضاها على حساب فاعليات طرابلس ومرجعياتها السياسية"، معتبرين أن طرابلس "ليست جائزة ترضية تهدى بالسياسة لأحد".
ورأى المجتمعون أن "التعيين أتى في كلية إدارة الأعمال في طرابلس ليحرم مكوّناً أساسياً من مكونات المجتمع اللبناني من التمثيل، في مجلس كلية مهمة لها ستة فروع على الأراضي اللبنانية، بالإضافة إلى اختيار مدير لا يتمتع بالأهلية الإدارية ويستعمل لغة مستفزة، وهو يخرق منذ تفرغه في الجامعة اللبنانية قانون التفرغ ويدرس في جامعات خاصة عدة".
وطالب المجتمعون رئيس الجامعة "بالعودة الفورية عن قراره"، ودعوا طنوس إلى الاستقالة الفورية، وأكدوا أن "هذا القرار المجحف لن يمر وأنهم سيعتمدون كل الوسائل المشروعة للرجوع عنه".
التصعيد
بدأ سريعاً، إذ امتنع أساتذة الكلية عن إعطاء الدروس، كما اعتصم طلاب الكلية أمام
مدخلها في محلة القبة، ونصبوا الخيم ورفعوا اللافتات التي حملت عبارات تقول إن
رئيس الجامعة متواطئ على الطائفة السّنية!
هذا
التصعيد قد يبلغ ذروته اليوم (الأربعاء)، إذ علمت "الأخبار" أن القوى الحزبية
الطائفية تتجه لتنفيذ اعتصام حاشد أمام الكلية، يشارك فيه طلاب من مختلف كليات
الجامعة في الشمال. ووفق المعلومات، فإن اتصالات أجراها سياسيون طرابلسيون (من 8
و14 آذار والوسطيين) مع السيد حسين، طلبوا منه الوقوف على خاطرهم في التعيينات،
لكن يبدو أنه لم ينزل عند طلب أحد منهم، الأمر الذي أثار غضبهم، ولا سيما أنه نزل
عند رغبة القوى السياسية في فروع أخرى خارج طرابلس.
...............................جريدة النهار................................
اعتراضات سياسية وطائفية على تعيين مديرين في فروع الشمال والبقاع واتصالات للمعالجة
سجلت أمس اعتراضات على تعيين عدد من المديرين في فروع الجامعة اللبنانية في البقاع والشمال، وأخذت بعداً سياسياً وطائفياً، بعدما أصدر رئيس الجامعة قرارات بسلة كاملة للمديرين. وجاءت الاعتراضات من طلاب وقوى سياسية، رافقتها اتصالات على أعلى مستوى، بدءا برئيس الحكومة الى مرجعيات دينية لمنع تحولها مشكلة في الفروع، علماً أن جزءاً كبيراً من قرارات التعيين جاء برضى قوى سياسية عدة وبتدخلات رجحت أسماء على أخرى من اللوائح المرفوعة من مجالس الوحدات. وعلمت "النهار" ان الاتصالات قد تفضي الى تغيير بعض اسماء المديرين في شكل محدود في مناطق معينة.
ففي الشمال، نفذ عدد من طلاب كلية ادارة الاعمال في طرابلس اعتصاما امام مدخل الجامعة، مطالبين باستقالة المدير الجديد انطوان طنوس. واعلنوا ان الاعتصام سيبقى مفتوحا وسيتم اتخاذ خطوات تصعيد حتى اقالة المدير وتعيين آخر. وقد رفعت لافتات كتبت عليها شعارات طائفية، حيث اتى اعتراض الطلاب على تعيين مدير مسيحي على ادارة الاعمال في طرابلس. كما ان الاعتراض هو على اسم المدير المعين. علما ان هناك 8 فروع كليات في الشمال يتوزع المديرون فيها وفق الطوائف كالآتي: كلية الحقوق: سني، العلوم الاجتماعية: سني، الصحة: سني، الفنون: سني، العلوم: سني، إدارة الاعمال: مسيحي، الهندسة: مسيحي، والآداب: مسيحي.
وصدر عن منظمة الطلاب في حزب الوطنيين الاحرار في الجامعة، بيان، تعليقا على إقفال مدخل الفرع الثالث لكلية ادارة الاعمال في طرابلس من بعض الطلاب، مطالبين باستقالة المدير، فأعربت عن املها في "ان يخرج الافرقاء من انغلاقاتهم الطائفية"، معلنة رفضها لما حصل. واسفت الدائرة لـ"التعيينات الجديدة"، داعية الى "اعتماد المعايير الاكاديمية والابتعاد عن المحاصصات السياسية".
اما في البقاع، وبعد صدور قرارات التعيين باستثناء كلية الحقوق (الفرع الرابع) حيث كلف رئيس الجامعة الدكتور اكرم ياغي القيام بالمهمة، اصدر تجمع قدامى الطلاب في كلية الحقوق والعلوم السياسية – الفرع الرابع بيانا اعتبروا فيه ان التعيين مخالف للقانون 66 لأن الدكتور ياغي ليس من الاسماء المنتخبة
"فالأسماء الخمسة المنتخبة من مجلس فرع الكلية هم: سميح ابو ضرغم، علي عواضة، جورج سعد، رياض الزين ومازن ترو. وتم انتخابهم وفق الاصول وضمن فترة الثلاثة ايام وفي حضور الغالبية المطلوبة. والمحضر مسجل في قلم الكلية".
أضاف البيان: "جرى العرف في كليات البقاع ان يتوزع المديرون، ثلاثة مسيحيين ومسلمان على الكليات الخمس. وللمرة الاولى يخرق هذا التوازن لصالح المسلمين والاستاذ المكلف هو من "حزب الله". فنحن لسنا ضد خرق التوازن الطائفي في البقاع شرط خرقه في كل الكليات والمناطق، ولسنا ضد مجيء استاذ من "حزب الله" اذا كان جيدا ويعمل لمصلحة الجامعة ولكننا ضد ان يضرب القانون 66 بعرض الحائط.
ودعا التجمع رابطة الاساتذة المتفرغين الى التحرك رفضا لقرارات التعيين، وسألت: هل ستقبل الرابطة بأن يكون تكليف الدكتور اكرم ياغي ذريعة لإعادة انتخاب غير شرعية بحيث يدخلون اسم سابين الكك المرغوبة زحليا وكاثوليكيا؟ وكيف يقبل الدكتور اكرم ياغي بهذا التكليف وهو من غير الاسماء المنتخبة؟
حاجات المدارس بين بو صعب وأصدقاء الرسمية في المتن
اجتمع وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب مع وفد جمعية أصدقاء المدرسة الرسمية في المتن برئاسة راغدة يشوعي، واطلع منهم على نتيجة نشاطهم الميداني في مدارس المتن، وتسلم لائحة جديدة بالحاجات التي ظهرت في خلال الزيارات التي قام بها أعضاء الجمعية للمدارس الرسمية. وتقدمت يشوعي من الوزير بالشكر على متابعته وحضوره العشاء المخصص لجمع التبرعات للمدرسة الرسمية، وأكدت أن أعضاء الجمعية يتابعون الزيارات الميدانية للمدارس، "وقد تواصلنا مع مديري التعليم ومع رئيسة المنطقة التربوية في جبل لبنان من أجل التنسيق الدائم، ونطلب أن تسمحوا لنا بأن ننفق على المدارس الرسمية في المتن للحاجات الضرورية التي نتمكن من تأمينها". وأطلعهم بو صعب، من جهته، على أجواء المدارس المنوي بناؤها في المتن ومصادر تمويلها، ودعاهم إلى تشكيل شبكة للمدارس الرسمية، وطلب منهم "متابعة التواصل مع المدارس لإيصال هبة المازوت المقدمة من اليونيسف للمدارس الرسمية، بناء على اللائحة الرسمية للحصص المحددة لكل مدرسة".
...............................جريدة اللواء................................
المجلس الوطني للبحوث العلمية أطلق جائزة المتميّزين 2015
أعلن الأمين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية عن إطلاق جائزة المجلس للباحثين المتميّزين للعام 2015، وذلك تقديرا منه للباحثين العلميين في لبنان الذين قاموا بإنجازات في مجال اختصاصهم، وسعيا منه لخلق مبادرات تعزز الامتياز والابتكار والتحفيز في إطار بيئة حاضنة للبحث العلمي في لبنان.
وتسند
الجائزة السنوية في كل من المجالات الأساسية التي يغطيها المجلس وهي العلوم
الأساسية والهندسية، العلوم الطبية والبيولوجية والصحة العامة، العلوم الزراعية
والبيئية وعلوم الإنسان والمجتمع.
يُذكر
أنّه في العام 2015 ستُعطى الجائزة في أحد المحاور التالية:
1.
بحوث
الرياضيات.
2. هندسة
وتكنولوجيا العلوم الطبية.
3. أمراض
السرطان وعلاجاتها.
4. الأمراض
الغذائية والاستقلابية، بما في ذلك التي هي من أصل وراثي.
5. أمن
وسلامة الغذاء في لبنان.
6. الادارة
المستدامة للموارد المائية.
7. البحوث
المجتمعية المتعلّقة بالمناطق التي تعاني من ضغوطات اجتماعية وسكانية وأمنية.
8. البحوث
الاجتماعية والبسيكولوجية والمعرفية المتعلّقة بالشباب والمرأة.
9. بحوث
علم الآثار والتراث في لبنان.
شروط
واستمارة الترشيح متاحة على موقع المجلس الإلكتروني:
www.cnrs.edu.lb/awards2015.html
وترسل
الطلبات إلكترونياً إلى الموقع awards@cnrs.edu.lb خلال
الفترة الممتدة من 2 شباط ولغاية 17 نيسان.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت