الرقم |
العنوان |
المصدر |
1. |
"سواعد" تزين مدخل الرشيدية |
السفير |
2. |
متعاقدو اللبنانية يجدّدون طرح مطالبهم: لمبادرة تفرّغ الأساتذة من أهل الجامعة |
النهار |
3. |
ترميم سور مدرسة خربة سلم بتمويل ايطالي |
|
4. |
اعتصام لطلاب ثانوية شبعا استنكاراً
|
اللواء |
5. |
................................جريدة السفير ................................
اختار شبان فلسطينيون ولبنانيون رسم صورة على مدخل مخيم الرشيدية قرب صور، تحكي عن علاقة المخيم بمحيطه، بعدما اقترنت أسماء بعض المخيمات بحوادث أمنية. وجاءت المبادرة التي تستمر لثلاثة أيام، من "التجمع الشبابي الفلسطيني - سواعد"، بالتعاون مع منظمات شبابية وتربوية لبنانية، عبر رفع قوس للنصر يتوسط حاجزي الجيش و"فتح"، مزين بالعلمين اللبناني والفلسطيني، ولوحتين جانبيتين، كتب على كل واحدة منهما النشيد الوطني اللبناني والنشيد الوطني الفلسطيني، وشعارات تحاكي ترابط الشعبين، وخيارهما في المقاومة والتحرير.
كما شيد الشبان جدارين مواجهين لبعضهما البعض، تم طلاؤهما باللون الأبيض، ثم انخرطوا في ورشة كبيرة للرسم، على الجدارين بمشاركة أكثر من عشرين طالباً وطالبة من "معهد الآفاق". وركزت الرسومات على الوحدة بين الشعبين. ويوضح محمد عرفات مسؤول "سواعد" أن "المبادرة تهدف إلى رفع مستوى العلاقة بين الشباب اللبناني والفلسطيني، وإزالة الصورة المتعلقة بالمخيمات على أنها مصدر للإرهاب والفوضى"، مبدياً شكره للجيش اللبناني، الذي سيشارك في تدشين قوس النصر والرسومات.
وأوضح أحمد الحاج، أحد المشرفين على النشاط، أن "الرسومات تجسد عمق علاقة الشباب الفلسطيني اللبناني، وخيارهما الواحد في المقاومة". وشدد محمد الأمين، الذي تولى رسم لوحة "حنظلة"، على أهمية فكرة التقارب في ظل الأوضاع الحالية، ورفض مقولة إن المخيم دائماً هو مصدر للمشاكل.
................................جريدة النهار ................................
جدّدت لجنة الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية صرختها ودعوتها لدعم الجامعة
اللبنانية وقالت في بيان: "لا يمكن لمنارة أن توضع على رأس جبل ولا يراها أحد، ولا
يمكن للجامعة اللبنانية إلا أن تستنفر محبيها، والمخلصين لها للمطالبة بحلّ
قضاياها، وإعادة الصلاحيات الى مجلس عمدائها، سواء أكانوا بالأصالة أم بالتكليف.
أضاف: "إن ربط مسيرة الجامعة اللبنانية بأهل السياسة عرقل المسيرة التربوية
الاصلاحية في هذه الجامعة التي تتسم بأنها الواحدة الجامعة الوطنية القائمة على
الفكر والحوار والتفاهم والنقاش الحضاري. وقد اثبتت الأيام تردد السلطة السياسية في
تسيير مرافق الجامعة اللبنانية لألف سبب وسبب، فهل من المعقول ألا يتفق أهل السياسة
منذ العام 2004 على تأليف مجلس عمداء للجامعة؟ وهل من المعقول أن يتصدّى رئيس
الجامعة لألف قضية وقضية جامعية، ويسيّر جامعة بلا مجلس جامعة؟".
تابعت: "من هنا تبرز قدرة أهل الجامعة على إدارة الجامعة بعيداً من السياسة ووفقاً لاعتبارات التربية والتعليم العالي. فالجامعة تحتاج اليوم إلى قررات جريئة وغير مسبوقة، فلماذا يمنع اليوم إصدار ملف التفرغ الذي أشبع درساً من أهل الجامعة أكاديمياً ومن أهل السياسة رقابة؟ عبر قرار جوّال بمبادرة من رئيس الجمهورية وتواقيع رئيس مجلس الوزراء ووزيري التربية والمال؟ وإن كان هذا القرار هو سابقة، فماذا نقول عن سابقة عدم تأليف حكومة لمدة 11 شهراً؟ وماذا عن سوابق تسيير عشرات الملفات في الوزارات بتدبير يقوم على ضرورة ضمان تسيير المرافق العامة؟".
وسألت اللجنة: "ألا تستحق الجامعة اللبنانية سوابق ايجابية لمصلحة 74 ألف طالب، وهي الثالثة من حيث عدد الطلاب بعد جامعتي القاهرة والاسكندرية في الشرق الأوسط، وتضم النسبة الطاغية من طلاب التعليم العالي في لبنان؟ من يصون مستقبلهم ويرعى تحصيلهم العلمي؟ من يشرح لهؤلاء أن الظروف لا تسمح بتفرغ 671 دكتوراً يستوفون الشروط الأكاديمية والوطنية؟ ومن يشرح لهم المعادلة التي لا جواب لها، وهم غير مسؤولين عنها، أن لا تفرّغ من دون مجلس جامعة، ولا مجلس جامعة منذ عشر سنوات وأكثر، ويبدو أنّ تأليفه مؤجل؟ لماذا يغيب عن أهل القرار انهم مسؤولون عن تعليم أبناء الوطن، وأنهم مسؤولون بالتالي عند انسداد الآفاق أن يبادروا إلى ابتكار حلول توافق الشأن العام وتسهّل أمر المواطنين؟".
وختمت: "في غياب قرار أهل السياسة بات لزاماً على أهل الجامعة أن يبتكروا مخارج تحافظ على مسيرة نهضة الجامعة، وتوقف هجرة الأدمغة اللازمة لتعميم التعليم الجامعي في جامعة الوطن وتحسينه وتحصينه وفق القوانين الجامعية المرعية الإجراء، وفي وجود عمداء بالتكليف يصادقون على الشهادات، ويوقعون الاتفاقات مع الجامعات، ويضعون البرامج التعليمية المتجددة، ويوافقون على تجديد التعاقد، ولكن يُمنعون من توقيع قرار بتفرّغ دكاترة لنصرة الجامعة وتقدّمها. فهل من مبادرة تأتي من أهل الجامعة بعد عشر سنوات وأكثر من بحث أهل السياسة عن مجلس جامعة، خرج ولم يعد، فيما يثبت أهل الجامعة، بعلمهم وغيرتهم، حضورها ورسالتها؟".
................................جريدة اللواء ................................
اعتصام لطلاب ثانوية شبعا استنكاراً
لكتابة عبارات مسيئة لمديرها
أقدم مجهولون على كتابة عبارات مسيئة لمدير ثانوية شبعا الرسمية محمد يحيى على الجدران الداخلية للمدرسة، لاقت استنكارا من الطلاب وذويهم، فنفذ الطلاب اعتصاما رفعوا خلاله لافتات رفضت «هذا التصرف الأحمق بحق مدير الثانوية والتي باتت بجهوده من اهم الثانويات الرسمية في المنطقة».
الى ذلك، أجرى العديد من ذوي الطلاب واهالي البلدة وفاعلياتها، اتصالات بمدير
الثانوية معلنين تضامنهم معه واستغرابهم لما جرى، مستنكرين هذا
«العمل المشين
والمسيء»، مطالبين «الجهات الأمنية بكشف الفاعلين ومحاسبتهم».
وقد باشرت القوى الأمنية تحقيقاتها لمعرفة من يقف وراء تلك الكتابات وتوقيفه.
دورة تدريبية في «السياحة» بالتعاون مع الـ «AUF»
نظَمت كلية السياحة وادارة الفنادق في الجامعة اللبنانية وبالتعاون مع الوكالة الجامعية الفرنكوفونية AUF والمركز الرقمي الفرنكوفوني في طرابلس دورة تدريبية لأساتذتها تحت عنوان «تصميم، وتطوير واستخدام المقررات الالكترونية» وذلك تحت إشراف الدكتورة غادة الخياط من جامعة الاسكندرية. استمرت الورشة خمسة ايام متواصلة شارك فيه خمسة عشر أستاذًا من الكلية.
تلخصت أهداف الورشة حول التعريف بالتعليم الالكتروني، ومميزاته وفوائده وكيفية
تصميم المقررات الالكترونية. وذلك من خلال تدريب الأساتذة على صياغة الأهداف
التعليمية والسلوكية للمقرر، وكيفية إعداد السيناريو التعليمي وطرق كتابته وعرضه.
إضافة إلى تزويدهم بمبادئ تصميم المقررات الالكترونية ومراحل انتاج المقرر
الالكتروني على نظام
MOODLE
، وتدريبهم على كيفية إعداد التمارين التفاعلية والإمتحانات الإلكترونية على برنامج
Hot potatoes.
وفي ختام الورشة عرض الأساتذة للمقررات الالكترونية التي عملوا على تصميمها خلال
الدورة التدريبية. من بعدها تم توزيع الشهادات والهدايا للمتميزين وذلك بحضور مدير
المركز الرقمي الفرنكوفوني الدكتور حسان عامود وعميد الكلية الدكتور فهد نصر.
ورأى العميد بأن التعليم الالكتروني يشكل نقطة أساسية في مجال التواصل بين الأساتذة والطلاب من خلال إكسابهم مهارات التعلّم الذاتي وتشجيعهم على البحث والتحليل.
بتوقيت بيروت