X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي اليومي05-12-2013

img

 

 

 

 


 

................................جريدة الأخبار................................

اقفال مكتبة كلية العلوم

أصدر رئيس الجامعة عدنان السيد حسين، قرارا يقضي بإقفال مكتبة كلية العلوم في الفرع الأول «مؤقتا»، إلى حين إنشاء مختبر تابع للمعهد العالي للدكتوراه في المبنى نفسه، لكن طلاب الكلية عرفوا بالقرار فاعتصموا منذ يومين ومنعوا المتعهد من تسلم عمله.

قضية المكتبة ليست جديدة. مبناها المؤلف من طابقين، سبق أن صدر قرار بإخلاء طابق منه بناءً على اصرار عميدة الكلية زينب سعد للحصول على مركز للمعهد العالي للدكتوراه، لكن هذه المرة، وبحسب مصادر من مجلس الكلية، يأتي القرار من رئيس الجامعة، اذ سيتم نقل الكتب الى الطابق السفلي وستغلق المكتبة أبوابها حتى ينتهي المتعهد من إنجاز المختبر في الطابق الأول، إضافة الى تجهيز المكتبة الجديدة، لكن الطلاب رفضوا اغلاق مكتبتهم لفترة قد تصل الى أربعة أشهر، بحسب المتعهد، فضلا عن ان الموقع الجديد للمكتبة «لا يليق بمكتبة كونه يقع تحت الأرض»، بحسب رئيس مجلس فرع الطلاب.

الطلاب متخوفون من مصادرة الطابق المتبقي من المكتبة دون أي ضمانات حقيقية ــ من الرئاسة ــ بعودة المكتبة قريبا، أو كما كانت، «خصوصا أن المكتبة يجب أن تكون في بيئة ومناخ مناسب لها، وليس في الطوابق السفلية».
مدير الفرع الأول في كلية العلوم د. علي كنج أوضح لـ«الأخبار» أن الأعمال لن تستمر الا لغاية كانون الثاني، وبعد اطلاعه على مخطط المكتبة الجديد، وجد أنها «أوسع وأكبر مما كانت»، لكنه في الوقت نفسه يوافق الطلاب رأيهم بضرورة عدم اغلاق المكتبة، وقد طلب من الرئيس تأجيل انتقال المكتبة من مكانها حتى يتم تجهيز المكان الجديد المخصص له بالكامل، وقد لمس «ايجابية» من قبل الأخير، اذ إن القضية لم تعد بحاجة الّا إلى قرارات ادارية لتنظيمها.
أحد رؤساء الأقسام في الكلية للطلاب قال «لم تتم مراجعة الجهات المسؤولة بشكل مباشر عن الموضوع، أي الأمناء عن المكتبة لسؤالهم عما اذا كان تخزين كمية من الكتب والمراجع لفترات طويلة قد يؤثر عليها مثلا، أو الطلاب الذين لم يقدم لهم أي مكان بديل في حال اصر الرئيس على تفريغ مكتبتهم سريعا، كما لم تتشكل أي لجنة من الأساتذة او مسؤولي المكتبة لمناقشة المسألة وابداء الرأي على الأقل، فمن يعرف مصلحة الكلية ومكتبتها اكثر من أهلها؟ أي الجهاز الاداري والأساتذة».

المشكلة لا تتعلق بهذا القرار تحديدا، فادارة الكلية تعهّدت بحل المسألة بما برضي جميع الطلاب والأساتذة، بل هي مشكلة تتعلق بقرارات تصدر عن رئاسة الجامعة من دون مراعاة مصلحة الطلاب... فرئيس الجامعة لديه صلاحية الاشراف على ادارة أملاك الجامعة لا سلطة استنسابية بادارتها وحده متجاهلا مجلس الوحدة ومجلس الكلية والادارة والطلاب.

 

 

................................جريدة النهار................................

"دكتور في العلاج الفيزيائي " في جامعة بيروت العربية

عباس لـ"النهار": يؤهّل حاملي الـDPT العمل العيادي

عمدت جامعة بيروت العربية إلى تطوير عمل المعالج الفيزيائي ورفعه إلى المستوى الإكلينيكي، أسوة بما هو عليه في الولايات المتحدة الأميركية وغيرها من دول العالم.

جسّدت الجامعة ذلك من خلال مواكبتها الدقيقة لمهنة المعالج الفيزيائي، ورؤيتها المستقبلية في حاجة سوق العمل إلى معالجين فيزيائيين. فأطلقت برنامج "دكتور إكلينيكي في العلاج الفيزيائي" أو دكتور في العلاج الفيزيائي (DPT) من خلال إضافة سنتين دراسيتين إلى شهادة البكالوريوس في العلاج الفيزيائي.

قبل الدخول في تفاصيل هذا البرنامج، ذكّر مساعد عميد كلية العلوم الصحية في جامعة بيروت العربية الدكتور رامي عباس بأن "الجامعة هي الأولى بين جامعات الشرق الأوسط التي عمدت إلى رفع مستوى مهنة العلاج الفيزيائي، وكان الفضل في استحداث هذا البرنامج إلى رئيسة قسم العلاج الفيزيائي في كلية العلوم الصحية الدكتورة ابتسام صعب"، وباشرت الجامعة تدريسه هذه السنة بعدما أخذت الموافقة من وزارة التربية والتعليم العالي في أيلول 2013.
إذاً، توصلت الجامعة إلى تطوير مستوى التدريس في هذا الحقل من الإجازة إلى الدكتوراه في العلاج الفيزيائي، ما يُماثل الدكتور الإكلينيكي أي العيادي، أو (Clinical Doctorate)، على غرار بعض التخصصات، كطب الأسنان، على سبيل المثال.

ولا تتبدّل أهداف برامج العلاج الفيزيائي التقليدية عن غيرها من التخصصات التي تهدف إلى منح متخرجيها فرص عمل في المجال الذي اختاره المتخرّج. فمع تطوّر مهنة العلاج الفيزيائي في العديد من دول العالم، جاء هذا البرنامج ليمكّن المريض اليوم من أن يتحوّل بعد تشخيص حالته إلى العلاج الفيزيائي المتخصص. من هنا، "يأتي دور المعالج في تدارك أي حوادث أو أعراض طارئة على الجهاز العضلي الهيكلي أي المفاصل والأعصاب، لا سيّما تلك التي يمكن أن تكون ناتجة من أمراض عامة وليست أمراضاً محددة التشخيص"، يوضح عباس، مشيراً إلى أهمية هذا البرنامج في قدرة المعالج الفيزيائي على التخفيف من ارتكاب أخطاء، أو تلقف أي حوادث أو أعراض قد تطرأ على صحة المريض، "إن كان ذلك أثناء فترة العلاج، أو بين مرحلة التشخيص ومرحلة العلاج، الأمر الذي يبدّل في طريقة العلاج أو حتى يمنع المريض من المباشرة في جلسات العلاج".

البحث العملي أهم من النظري

لا تقل دراسة هذا البرنامج عن السنتين وتستمر إلى أربع سنوات حداً أقصى، ويُدرّس باللغة الإنكليزية. أما شروط الإنتساب إليه، فيُحتّم على الطالب أن يكون حائزاً شهادة بكالوريوس في العلاج الفيزيائي أو دراسات عليا، ويمارس مهنة العلاج الفيزيائي على الأراضي اللبنانية ومنتسباً إلى نقابة المعالجين الفيزيائيين. وقد التحق هذه السنة بالبرنامج 23 طالباً من متخرجي الجامعة وآخرون من جامعات أخرى.

تتألف مواد هذا البرنامج من ثلاثة أقسام: "النظري، العملي والتطبيقي". ولفت عباس إلى أنها ترتكز على الرؤية العامة أو ما يُسمى بالعلاج المبني على الدلائل والبراهين، التشخيص المغاير ومواد لها علاقة بصحة الإنسان أو الوقاية من الأمراض، مشيراً إلى أن "منظمة الصحة العالمية" تطبّق هذه الرؤية العامة من خلال اعتمادها هذه المواد.

وثمة فوائد كثيرة في حيازة شهادة "دكتور في العلاج الفيزئائي" DPT، منها أن تكون فرص العمل متوافرة أمام حامليها، أكان ذلك في العمل العيادي أو العمل في المستشفيات، خصوصاً وأنها باتت مطلوبة أكثر من المجازين بشهادة البكالوريوس.

ويتوقف عباس عند نقطة الفرق بين DPT وبين الـMA والـPHD، قائلاً: "إن الأخيرين يزودان الطلاب معلومات ورؤية جامعية أكاديمية وبحثية أكثر، فيما الكفاية العالية لدى متخرجي الـDPT تؤهلهم للبحث الإكلينيكي والعمل عيادياً وإكلينيكياً".

وما يميّز جامعة بيروت العربية في رأي عباس، هو كونها الوحيدة في لبنان لديها ثلاثة دكاترة لبنانيين من حملة دكتوراه في العلاج الفيزيائي، إلى جانب اثنين آخرين من مصر يدرّسان برنامج الـDPT في الجامعة، "وإمكاناتها اللوجستية عالية جداً"، يقول، "فضلاً عن تجهيز المختبرات بأحدث التقنيات، ونعتبرها من أجود المختبرات الموجودة بين الجامعات الأخرى في البلد".

 

"النظام التربوي البريطاني" تجربة نموذجية لدمج ذوي الحاجات ومعالجة صعوباتنا التعليمية

في اطار عمله على الدمج وعلى تلبية حاجات التلامذة ذوي الحاجات الخاصة، نظم المجلس الثقافي البريطاني، زيارة ميدانية الى لندن بهدف التعرف بسياسة الدولة المتعلقة بدمج ذوي الحاجات الخاصة، وبالممارسات التربوية المرتبطة بها، وشملت الرحلة زيارة مدارس دامجة.

وكناشط في مجال الدفاع عن حقوق ذوي الحاجات الخاصة والصعوبات التعليمية، لفئتي التقدم المحرز في المملكة المتحدة على هذا الصعيد وامكان الاستفادة من هذه التجربة بالنسبة الى الاولاد والشباب في لبنان.

تتلخص السياسة التربوية في بريطانيا منذ العام 1981 بكلمتين: "التربية للجميع". وقد ألزمت هذه السياسة المدارس البريطانية استقبال جميع التلامذة بغض النظر عن أي اعتبار أو تفاوت تربوي أو عرقي. من هنا نفهم لماذا ميزانية وزارة التربية هي ثالث ميزانية في الحكومة، تستحود على 5% من الموازنة العامة.

وانطلاقا من السياسة التربوية المعتمدة، انبثقت ثقافة تربوية ترتكز على "التقبل غير المشروط للآخر". ففي بعض المدارس يتحدر التلامذة من اكثر من خمسة وعشرين اتنية وينتمون الى اكثر من خمس عشرة ديانة؛ انما جميعهم يحصلون بالعدل وبالتساوي على الرعاية اللازمة وقد بلغ عددهم نحو 15 مليون تلميذ و23300 مدرسة رسمية.

ميزات النظام التعليمي

يخضع التلامذة، بما فيهم ذو الحاجات الخاصة، لاربعة امتحانات رسمية خلال مدة تعلمهم: في عمر السبع سنين واحدى عشرة سنة واربع عشرة سنة وفي سن السابعة عشرة.

لا رسوب، فكل تلميذ يحق له التعلم والتحصيل وفق قدراته وامكاناته.

كل صف يشمل تلميذا من ذوي الحاجات الخاصة او الصعوبات التعلمية، ويوجد على الاقل معلم او معلمة ظل (shadow teacher).

وفي الواقع ان الدمج في بريطانيا ليس هدفا في ذاته، بل هو السبيل لمساعدة التلامذة على تحقيق ذواتهم، وهكذا تحققت الامور الآتية:

تمكين المدارس وتجهيزها لوجستيا ومكانيا. التزام المدرسين تطبيق الدمج وتقديم الخدمات التربوية اللازمة والملائمة لذوي الحاجات الخاصة وتعليمهم. تعديل الموارد والمحتوى والسلوك الاجتماعي وطرائق التعلم عبر ادخال التعلم الناشط والتعلم بالتجربة. التركيز في العمل مع التلامذة ذوي الحاجات على تنمية القدرة على التحقيق وليس الانجازات، بعيداً من المقارنة مع اترابهم.

ولعل ابرز الانجازات التربوية في بريطانيا هو نظام المراقبة والمحاسبة التربوية، فهناك جهة غير حكومية تدعى Ofsted (افستد) متعاقدة مع الحكومة، وهي هيئة مستقلة. ومهمتها الاشراف على المؤسسات التربوية وتقويمها سنويا. كما انها تساعدها في التطور من خلال تقديم المشورة المختصة وتقديم تقرير لمجلس النواب في شكل دور يحول اداء كل مدرسة، وهي تمهل كل واحدة منها سنتين لتنفيذ التوصيات.

وبالمقارنة، وضع المركز التربوي للبحوث والانماء الخطة الوطنية التربوية لدمج ذوي الحاجات، وحصلنا على دعم وزير التربية ونجحنا في ان يكون هناك يوم وطني لذوي الصعوبات التعليمية في 22 نيسان من كل سنة. ومع ذلك، في امكاننا ان نستفيد من التجربة البريطانية الناجحة، فنتقدم خطوة كبيرة نحو تحقيق الدمج في مدارسنا من خلال:

- نشر ثقافة تربوية ترتكز على القبول غير المشروط للآخر، من دون الفرض بالقوة.

- التزام الادارة في كل مدرسة تأمين معلم او معلمة ظل في كل صف يوجد فيه ذوو الحاجات الخاصة والصعوبات التعليمية، والتزام المدرسين جميعا استقبال هؤلاء التلامذة في صفوفهم قدر الامكان (حتى لو لم تكن دراستهم في مجال التربية المختصة special education).
-
التزام وزارة التربية ان يكون في كل مدرسة غرفة موارد (resource room) كما تنص خطة الدمج الوطنية.

- والاهم من ذلك كله، تأسيس هيئة يكون ارتباطها المباشر بالحكومة او مجلس النواب تمارس الدور الذي تقوم به Ofsted، اي تقويم المدارس وتقديم المشورة وتقديم تقارير للحكومة أو المجلس تكون ملزمة للمدارس لتطوير نفسها.
ويبقى ان نشدد على ان الطاقات الذهنية والبشرية هي اهم ما ينتج لبنان، وان هؤلاء الشباب هم طاقات تعود بفوائد جمة للبنان والعالم العربي. لذا كفانا مماطلة وتأخيرا في تأمين فرصة التعليم للجميع وفي تطبيق الخطة الوطنية التربوية للدمج، وايجاد الاموال اللازمة. علينا ان نعجل في العمل لأجل تطوير النظام التربوي ونظام المحاسبة التربوية لضمان افضل النتائج في بلد لا يعير الاهتمام الكافي لشؤون الشباب، وغابت عنه المحاسبة والشفافية، وكثرت فيه الاتهامات والانتقادات السلبية وغير البناءة.

نبيل قسطة/ الأمين العام لرابطة المدارس الانجيلية في لبنان

 

تمديد التسجيل في اللبنانية

اعلن رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين في مذكرة ادارية "تمديد فترة تسجيل الطلاب للسنة الجامعية 2013 - 2014 في وحدات الجامعة وفروعها كافة حتى تاريخ 23 كانون الاول الجاري ضمنا، باستثناء الطلاب الجدد في الكليات التطبيقية التي يخضع التسجيل فيها لمباراة الدخول".

 

 

معرض توجيهي للطلاب في الأونيسكو

يفتتح رئيس مجلس النواب نبيه بري المعرض التوجيهي السادس الذي تقيمه جمعية المركز الاسلامي للتوجيه والتعليم العالي بعنوان "مهنة في الاتجاه الصحيح"، في قصر الاونيسكو في بيروت، العاشرة قبل ظهر اليوم، ويضم اجنحة لكبريات الجامعات في لبنان، قاعة للمحاضرات وورش العمل التوجيهي، قطاعات للاختصاصات المختلفة، اضافة الى ركن للاختبارات الذكائية والمهنية، وقسم للتوجيه التربوي المتخصص في المجالات التي تهم التلامذة الثانويين والطلاب الجامعيين وتطبق خلاله تجارب مخبرية وتطبيقات علمية.

ويستمر المعرض حتى السبت من التاسعة صباحا حتى الرابعة بعد الظهر.

 

 

 

 

 

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:35
الشروق
6:48
الظهر
12:22
العصر
15:30
المغرب
18:13
العشاء
19:04