|
الوزارة ولجنة التربية |
المصدر |
1 |
مراد: يجب على الدولة اللبنانية أن تمدّ يد المساعدة لكي تستمرَّ المدارس والجامعات في تأدية رسالتها |
وطنية |
|
الجامعة اللبنانية |
|
2 |
رئيس "الجامعة اللبنانية" لـ"المدن": لسنا قادرين على الاستمرار |
المدن |
3 |
مجلة عالمية تنشر مقالًا علميًّا لمجموعة من الباحثين في كلية الصحة العامة - الفرع الأول |
لبنانية |
|
الشباب |
بوابة التربية |
4 |
الجامعة اللبنانية تنعي الطالب محمد شيت |
لبنانية |
|
التعليم الرسمي |
لبنان الكبير |
5 |
تخريج طلاب الشهادة المتوسطة في مدرسة مزبود الرسمية |
وطنية |
|
التعليم الخاص |
|
6 |
المشاريع كرمت الناجحين بالشهادات الرسمية في الفوار وعلما العقبة والعيرونية |
وطنية |
|
مختلف |
|
7 |
مؤسسة الأمان الأهلية تكرم طلاب شبعا وابنها المتفوق محمد حمدان |
وطنية |
مراد: يجب على الدولة اللبنانية أن تمدّ يد المساعدة لكي تستمرَّ المدارس والجامعات في تأدية رسالتها
توجٌهَ رئيس لجنة التربية والتعليم النائب حسن مراد، إلى الطلبة الناجحين في الإمتحانات الرسمية، خلال حفل تكريم لهم بدعوة من اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني، بالتعاون مع منظمة الجيل الجديد والتّجمّع الديمقراطي للعاملين في الأونروا في المركز الثقافي الفلسطيني في سعدنايل، ذاكراً أنّه "عبثا نبني الوطن دون تربية كاملة متكاملة، والمعلّم يرزح تحت وطأةِ الفقر والحاجة والمدارس تئنّ من نقص المستلزمات".
واشار، إلى أن "التربية أولا ويجب على الدولة اللبنانية أن تمدّ يد المساعدة بالتعاون مع الدّول الصديقة كي تستمرَّ المدارس والجامعات في تأدية رسالتها"، وتوجه إلى الخريجين، مضيفاً: "من فلسطين تسيرون بالإتجاه الصحيح نحو ثقافة علمية وعصرية لتكون هويتكم الفلسطينية حاضرة في كل المواقع، ولتثبتوا أن الشعب العربي الفلسطيني عصي على الذوبان في هويات لا تشبه هويته، وعن محاولات سلخه عن أرضه بهدف نسيان القضية الفلسطينية، وذلك تصميما منه على طرد المحتل من الأراضي المقدسة".
وشدّد مراد، على ضرورة "المساهمة في الإختراعات العلميّة لمواجهة العدو بسلاح القوة العلميّة، كما قال الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر أنّ ما أخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة"، مؤكداً أنه "سأكون الدّاعم لحقوق الفلسطينيين في لبنان وسيبقى على حب فلسطين والمدافع عن شعب فلسطين، وأنَّ وكل حركة عربية لا تكون بوصلتها فلسطين هي خاطئة الاتجاه، وكل علم و عمل لا يصب في خدمة تحرير فلسطين هو علم ناقص،وعمل غير متقن".
رئيس "الجامعة اللبنانية" لـ"المدن": لسنا قادرين على الاستمرار
وليد حسين ـ المدن ــ وضع الجامعة اللبنانية بات مزرياً. لم تعد تستطيع ليس بدء العام الدراسي المقبل، بل إنهاء العام الحالي. وبعيداً من إضراب أساتذتها الذي يبقي العام الحالي معلقاً، طالما لا امتحانات تجرى للطلاب، فحتى الحدود الدنيا لفتح الصفوف بات غير متوفراً، والمقصود تأمين الكهرباء. ما جعل بعض الطلاب يلجؤون إلى تأمين "تنكة مازوت" لتشغيل مولد الكهرباء لإجراء مناقشة أطروحة الدكتوراه في المعهد العالي للدكتوراه.
منذ أكثر من سنة تصرخ الجامعة ويضرِب أساتذتها، الذي باتوا غير قادرين على العيش قبل الحديث عن إجراء الامتحانات. هذا فيما المسؤولون في الدولة غائبون عن السمع. فهل تكون الهبة المطلوبة من صندوق قطر للتنمية منقذة للجامعة كي تسير عامها الدراسي المقبل؟
غير قادرة على الاستمرار
ما من مأساة توصّف الوضع الحالي أكثر من أن بديهيات التعليم باتت غير متوفرة في الجامعة، أي تأمين المحروقات. وللمزيد من الوضوح نورد ما جاء على لسان رئيس الجامعة الدكتور بسام بدران في حديث لـ"المدن": "لا يوجد جامعة في العالم كله تعتل همّ تأمين الكهرباء مثلما هي الحال في لبنان. الكهرباء من بديهيات التعليم لتأمين الإنارة والتهوئة، قبل الحديث عن الامتحانات ومستلزماتها، وحاجة المختبرات إلى تيار كهربائي بشكل مستمر".
باختصار، لم تعد الجامعة قادرة على الاستمرار، يقول بدران لدى سؤاله عن حال الجامعة وإضراب أساتذتها وبقاء مصير العام الحالي معلقاً بيد أستاذ ومدرب أو موظف، راتب الأول خمسة ملايين ليرة، والثاني مليون و800 ألف ليرة. وكلهم لم يحصلوا على أي مساعدة بخلاف كل موظفي القطاع العام.
ويلفت بدران إلى الجامعة حصلت على مراسيم عدة: مرسوم بـ104 مليار ليرة لدفع نصف راتب للأساتذة للأشهر الستة الأولى للعام الحالي، ومرسوم بـ128 ملياراً لدفع راتب كامل يدفع ابتداء من الأول من تموز، ومرسوم بخمسين ملياراً لتحفيز وتيسير أمور الجامعة وبدل نقل، ومرسوم لمضاعفة أجر ساعة المتعاقدين بقيمة 120 ملياراً. مراسيم مضى عليها أشهر ولم تطبق. ولم يحصل الأساتذة أي شيء وباتوا يثقون أنهم لن يحصلوا عليها. علماً أن قيمة المساعدة انخفضت كثيراً، لأنه عندما أقر مرسوم النصف راتب العام الفائت كان سعر الدولار في محيط العشرين ألف ليرة واليوم يفوق ثلاثين ألف ليرة.
ويضيف بدران، ما نقوله هو من بديهيات تأمين استمرارية الأساتذة والموظفين أقله، كي ينهوا الامتحانات والعام الحالي، قبل الحديث عن العام الدراسي المقبل. ورغم ذلك لم تحصل الجامعة إلا على وعود من دون تنفيذ.
بعيداً عن وضع الجامعة الحالي الذي يعيق استكمال العام الدراسي الحالي، وضعتم ميزانية لتأمين هبة من صندوق قطر للتنمية، كي تتمكن الجامعة من فتح أبوابها العام المقبل. على ماذا تقوم هذه الميزانية وما هي كلفتها المالية؟
منذ مدة نعمل على تأمين دعم مادي للجامعة كي نسيّر العام الدراسي المقبل. فمن دون الدعم المادي لا يمكن الاستمرار. وتوجهنا إلى أكثر من مصدر منها صندوق قطر للتنمية. لقد أجرينا دراسة ووضعنا ميزانية بحدود دنيا تقوم على تأمين مبالغ مالية لدعم الموظفين والأستاذة، ووسائل نقل للطلاب والكلفة التشغيلية، قيمتها 35 مليون دولار. وهي موزعة على: تأمين وسائل نقل للطلاب، بقيمة مليونين و250 ألف دولار لمدة تسعة أشهر كي نستطيع إجراء عام دراسي حضوري. فلا ينفع فتح الجامعة من دون حضور الطلاب. وتأمين الحد الأدنى لصمود الأساتذة لدعمهم بنحو 200 دولار. وتأمين الحد الأدنى للأمور التشغيلية مثل الورق والمحابر لإجراء الامتحانات، ومحروقات وصيانة المولدات لتشغيل الجامعة. ورفعت الجامعة هذه الميزانية إلى وزارة التربية التي أعدت بدورها ميزانيات لباقي القطاعات التعليمية لطلب المساعدة من الجهات المانحة التي تعنى بقطاع التربية، وصندوق قطر للتنمية جزء من هذه الجهات التي تدعم التربية.
هذا المبلغ المطلوب أقل من نصف قيمة المنح التي تقدمها بعض الجامعات الخاصة لطلابها، ومن شأنه أن يؤمن عاماً دراسياً لجامعة تضم نحو مئة ألف طالب. هل من مؤشرات حول الحصول على هذه الهبات التي لا يمكن من دونها بدء العام الدراسي؟
صحيح أن هذا المبلغ بسيط، وقد لا يساوي شيئاً لبعض الدول، لكن المشكلة أنه لم يعد هناك ثقة بلبنان للحصول على المساعدات. من جانبنا أجرينا دراسة موسعة للحد الأدنى كي نفتتح العام الدراسي المقبل، ولا نريد أكثر من هذه الأمور كي نشغل جامعة تضم نحو مئة ألف طالب، حتى لو كانت غير كافية.
المبلغ قليل وهذا صحيح. لكنه يسمح للجامعة بأن تؤمن مبالغ بسيطة لتحفيز الأساتذة والموظفين، ودعم نقل الطالب وتأمين وسائل إجراء الامتحانات، وتأمين المحروقات لتسعة أشهر لفتح الصفوف. لكن لم نحصل على إجابات إذا كانت الجهات المناحة ستستجيب. لقد قمنا بما يلزم ونظمنا زيارات وعرضنا الحاجة، وعلينا الانتظار للحصول على الرد. فهذه الأمور تأخذ وقتها عادة. وعلى سبيل المثال ما زالت المفاوضات مع البنك الدولي مستمرة منذ تسعة أشهر لتركيب طاقة شمسية للمجمعات الجامعية والإدارة المركزية لتخفيف كلفة المحروقات والصيانة، ولم نحصل على الهبة بعد.
في حال لم تتمكن الجامعة من الحصول على الهبات، ما هي الخيارات المتاحة؟
في حال لم نؤمن الدعم، علينا أن نعمل بما سيكون متاحاً. المطلوب دعم الجامعة وبالحد الأدنى كي تستطيع تسيير العام الدراسي. قد نحصل على هبة بكل المبلغ المطلوب أو جزء منه. أما في حال لم يتأمن أي شيء فلا مناص من تعديل رسوم التسجيل في الجامعة.
هل من مداولات لرفع رسوم التسجيل على الطلاب؟
لغاية اليوم لا نية برفع رسم التسجيل. الأمر بحاجة لتعديل المرسوم في مجلس الوزراء. فالجامعة لا تتقاضى أقساطاً سنوية من الطلاب، لكنها لن تستطيع الاستمرار في ظل رسم سنوي باتت قيمته أقل من عشرة دولارات. هذا أمر غير منطقي. في حال أمنت الجامعة المساعدات لن تطلب إعادة النظر برسم التسجيل. وحتى لو لجأنا إلى هذا الخيار سنعمل على رفعه بما يراعي ظروف الطلاب والأهل، وفق مبدأ "بحصة بتسند خابية".
مجلة عالمية تنشر مقالًا علميًّا لمجموعة من الباحثين في كلية الصحة العامة - الفرع الأول حول "الحديث مع الذات، المشاعر والفعالية الحركية والرياضية"
نشرت المجلة العلمية العالمية (Advances in Complementary and Alternative Medicine) التابعة لدار النشر (Crimson Publishers) بتاريخ 1 آب ٢٠٢٢ مقالاً لمجموعة باحثين من كلية الصحة العامة – الفرع الأول في الجامعة اللبنانية حول "الحديث مع الذات، المشاعر والفعالية الحركية والرياضية" تحت عنوان:
Self-Talk, Emotions and Motor Performance: A Mini Review
يسلط المقال الضوء على أهمية المشاعر والحديث مع الذات عند الرياضيين وأنواع تلك المشاعر والأحاديث الني تؤدي إلى تحفيز الفعالية الحركية عند الرياضيين وغيرهم.
وتم إجراء الدراسة على مبتدئين في النشاط الرياضي كي لا يؤثر مستوى الرياضيين على نتيجتها، فيما اتخذت الدراسة القفز معيارًا للتقييم.
الدراسة، التي أجريت في مختبر علوم الحركة الإعاقة والتأهيل الفيزيائي في كلية الصحة العامة (1)، هي جزء من رسالة الماستر في العلاج الفيزيائي للطالبة فدى العيط بإشراف مدير كلية الصحة العامة – الفرع الأول البروفسور أحمد الرفاعي سراج والدكتورة فرح المير الأيوبي.
الجامعة اللبنانية تنعي الطالب محمد شيت
بمزيد من الرضى والتسليم بقضاء الله وقدره، ينعى رئيس الجامعة اللبنانية البروفسور بسام بدران وعميد كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال البروفسور سليم المقدسي ومدير الكلية/الفرع الخامس الدكتور أحمد زرقط المأسوف على شبابه الطالب محمد شيت.
وجاء في بيان النعي: "مرة جديدة تخسر الجامعة اللبنانية أحد طلابها المحترمين والطموحين، فمحمد الذي يتابع دراسة سنة أولى ماستر/اختصاص علوم اقتصادية، كان مثال الطالب المعطاء والمهذب والمحب بشهادة عارفيه من أساتذة وزملاء".
وتتقدم رئاسة الجامعة اللبنانية وكلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال من أسرة الراحل وزملائه بأحر التعازي، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم عائلته ومحبيه الصبر والسلوان.
تخريج طلاب الشهادة المتوسطة في مدرسة مزبود الرسمية
وطنية - احتفلت إدارة مدرسة مزبود الرسمية في اقليم الخروب بتخريج طلاب الشهادة المتوسطة، للعام الدراسي 2021 -2022، في حضور رئيس بلدية مزبود المهندس حسين حبنجر، علاء الخطيب ممثلا رئيس إتحاد مجالس رجال الأعمال اللبنانية – الخليجية المهندس سمير الخطيب، مديرة المدرسة زينب سيف الدين، رئيس اللقاء الوطني في اقليم الخروب الصحافي سمير منصور، الصحافي عمر حبنجر، رئيسة مكتب "سوا للبنان" في اقليم الخروب نادرة فواز، اضافة الى الهيئة التعليمية وأهالي الطلاب وشخصيات ورابطة الطلاب ولجنة الأهل .
بعد تقديم من خلود حسن، ألقت كلمة الهيئة التعليمية المربية ايمان شحادة، التي هنأت "بالنتائج الباهرة، التي حققتها المدرسة بعد عامين إعترضا المسيرة التعليمية، وفي ظل ظروف أنهكت قوانا، لكنها لم تتمكن من أن تثنيننا عن هدفنا، وأشارت الى جهود جبارة بذلت من أجل اتمام العام الدراسي على أكمل وجه لآداء رسالتنا السامية بكل أمانة. ومسؤولية."
وكانت كلمات لعدد من الطلاب. وفي الختام سلم الخطيب والصحافي حبنجر الطلاب الشهادات .
المشاريع كرمت الناجحين بالشهادات الرسمية في الفوار وعلما العقبة والعيرونية
وطنية - طرابلس - اعلنت جمعية" المشاريع الخيرية الإسلامية" في بيان، ان فرعها في الشمال اقام احتفالًا تكريميًا للناجحين في الشهادات الرسـمية من الفوار وعلما- العقبة والعيرونية وذلك برعاية وحضور النائب الدكتور طه ناجي في قاعة الفوار الكبرى. حضر الاحتفال شيخ عشيرة آل علي الشيخ خضر الخضر ورئيس بلدية برج اليهودية عامر العويك ووجهاء وأعضاء مجالس بلدية ومخاتير ومعلمون وإداريون وحشد كبير من الطلاب وأهاليهم.
البداية كانت مع تلاوة مباركة من القرآن الكريم وألقى النائب ناجي كلمة قال فيها: "نحتفي اليوم بثلة من الشباب والشابات سلكوا طريق الفوز وفرحت بهم القلوب. وتكريمكم اليوم هو تكريم لأهاليكم الذين أحاطوكم بالرعاية ليحفظوكم من مزالق الجهل والفتن. أنتم تعلمون أن لبناننا اليوم هو منهك وجريح لكنني في هذه المناسبة لن أقرأ عليكم لائحة عذاباته بل سأعدكم من موقعي النيابي أن نسعى بكل ما نستطيع لتحقيق انفراج من هنا وتخفيف أزمة من هناك ولن نترك فرصة تلوح منها بارقة إنقاذ إلا وتمسكنا بها بإذن الله".
ثم ألقى الشيخ خضر الحمد كلمة بالمناسبة. كما القى الشيخ غانم جلول كلمة حض فيها على "التمسك بأحكام الدين الحنيف وعلى الارتفاع في معارج العلوم المفيدة" مؤكدًا أن "جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية التي أحببتموها وأحبتكم سائرة على الطريق القويم، علم ديني صاف لا إفراط فيه ولا تفريط به نحفظ الأبناء والمجتمع والوطن".
وتخلل الحفل توزيع جوائز بالقرعة على الحاضرين وتوزيع أوسمة التقدير على الطلاب الناجحين والمتفوقين.
مؤسسة الأمان الأهلية تكرم طلاب شبعا وابنها المتفوق محمد حمدان
وطنية - حاصبيا - اقامت مؤسسة "الأمان الأهلية" في شبعا احتفالا تكريميا حاشدا ضم طلاب شبعا من كل المستويات، و تكريما خاصا للطالب محمد يحيى حمدان من شبعا الذي حصل على المركز الرابع في نتائج الإمتحانات الرسمية البكالوريا على مستوى لبنان، بحضور الاهالي والمعلمين و شخصيات ثقافية و تربوية واجتماعية.
افتتح الإحتفال بالنشيد الوطني، ومن ثم القت الشاعرة دارين غياض كلمة ترحيب بالحضور .
وتحدث رئيس "مؤسسة الأمان الأهلية" جميل ضاهر وقال:" ان هذا التكريم للطلاب ولطالب متميز امثال محمد يحيى حمدان ليس حدثاً عاديا بل هو عودة وللتذكير بالجذور الطيبة للشعب اللبناني المبنية على المعرفة والعلم والثقافة بعيدا من التعصب المذهبي والطائفي الذي ارهق وطننا" .
ودعا ضاهر الى "التمسك بالعلم لأن العلم سلاح لا يُهزم مهما كانت الظروف"، واعداً "بالمساعدة للطلاب في المراحل الجامعية".
وتحدث الطالب المتفوق محمد يحيى حمدان شاكرا الحضور و مؤسسة "الأمان الأهلية" على "هذه اللفتة الكريمة"، مؤكدا "ان العلم هو الاساس ببناء الفرد والمجتمع والوطن داعيا الطلاب الى "التمسك بسلاح العلم والمعرفة".
في ختام الاحتفال، قدمت عريفة الإحتفال زهراء عواد مع رئيس المؤسسة درعا تذكارية للمتفوق حمدان.
بتوقيت بيروت