X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 2-5-2022

img

  • التقرير التربوي:

 

  • بري بحث مع رؤساء روابط التعليم الرسمي الثانوي والاساسي والمهني والتقني مطالبهم

وطنية - استقبل رئيس مجلس النواب الاستاذ نبيه بري، في قاعة ادهم خنجر في دارته في المصيلح، رؤساء روابط التعليم الرسمي الثانوي والاساسي والمهني والتقني في لبنان، بحضور اعضاء الهيئات الادارية للروابط، حيث جرى بحث في مطالب وحقوق الاساتذة والمعلمين والاجراءات الكفيلة بتحصين قطاع التعليم الرسمي وتأمين مقومات إستمراريته، في ظل الاوضاع الاقتصادية والمالية الراهنة. وأجرى الرئيس بري لهذه الغاية إتصالات بالوزراء والجهات المالية المختصة لتأمين الحقوق المشروعة للاساتذة بأسرع وقت ممكن.

https://lh5.googleusercontent.com/RDKNwAwfvNV5F4bPMhqdgPrQNX1nXLvgz1n79J5cpSFolsVs6g3YH_e_kS5DtYBCVl2nRZpcBNk2e3b9M6Iy8etkpFAHnfR9UktjkD5WePtYvROds0Rt9V580SBZX540O-QnFzI01AeaKrf-kg كما استقبل الرئيس بري وفدا من بلدة عنقون، ضم عددا من فاعلياتها الكشفية والبلدية والاختيارية والشبابية، جدد خلاله الوفد التزام بلدة عنقون بكل فاعلياتها وعائلاتها وقواها السياسية والاهلية بثوابت الامام الصدر ومشروعه في الوحدة والتعايش وحماية السلم الاهلي.

  • الجامعة اللبنانية:

 

  • المتعاقدون بالساعة في اللبنانية: مستمرون بالإضراب لحين إقرار ملف التفرغ

وطنية - التقت اللجنة التمثيلية للاساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، في إطار تكثيف سعيها لأجل إقرار ملفات الجامعة في الفترة الوجيزة المتبقية من عمر الحكومة، رئيس الجامعة اللبنانية البروفيسور بسام بدران، في حضور عميد كلية العلوم، في الإدارة المركزية.

وأعلنت اللجنة في بيان، أن "الرئيس عرض للمراحل التي مرت بها عملية انجاز الملفات الاربعة ومن ضمنها التفرغ، والزيارات السياسية التي قام بها للرؤساء الثلاثة، وكذلك للمفاوضات التي حصلت بهدف انجاز ملفي العمداء والتفرغ، والعقبات التي كانت تظهر تباعا".

وطلبت اللجنة من رئيس الجامعة "المبادرة إلى دعوة أهل الجامعة من أساتذة وموظفين وطلاب وأهاليهم، إلى الاعتصام أمام مجلس الوزراء أو القصر الجمهوري، فأكد الرئيس ان هذه الدعوة يجب ان تصدر عن الهيئة النقابية المتمثلة برابطة الاساتذة المتفرغين".

واقترحت اللجنة "أن يتم عقد مؤتمر صحافي لتحديد المخاطر المحدقة بالجامعة في حال عدم إقرار الملفات، فرحب الرئيس بالفكرة، واعتبر انها تتطلب تحضيرا وأنها ستتم في الوقت المناسب". وقد طلب بعض اعضاء اللجنة من الرئيس "ان يلوح باستقالته للضغط من أجل إقرار ملفات الجامعة، فأجاب بان هذه الخطوة لن تجدي نفعا في الظروف الراهنة. وختاما عبر الرئيس عن ان الأمل باقرار الملفات لا يزال قائما في ما تبقى من عمر الحكومة الحالية".

https://lh4.googleusercontent.com/GP9BqmHyD9g2Bb4Yqed9MN_33OO6tW_bD8GABEbesVnzWK5rSHcN8Q26UyjzLAQiy7562kLDab1OYco0rmK7RjBCpsm5_Cg7-iQG_LpMkr94Iozp_mKPLD0vuSwN2oqy89y2oY561ont6BNQkg وأعلنت اللجنة "بناء على كل ما تقدم، الاستمرار بالاضراب والتحركات لحين اقرار ملف التفرغ"، محملة "كل من يعرقل هذا الملف المسؤولية المباشرة عن انهيار الجامعة الذي اصبح وشيكا جدا"، وداعية "الزملاء الاساتذة والطلاب" إلى "الاعتصام تزامنا مع جلسة مجلس الوزراء المقبلة".

  • الشباب:

 

  • يا أساتذة وطلَّاب لبنان اتّحدوا وثوروا من أجل الدفاع عن التربية والتعليم في لبنان

بوابة التربية- كتب د. *أمين الياس:

أقولها بالفم الملآن، في يوم عيدكم، عيد العمّال وأرباب عرق الجبين واللقمة الشريفة، أنّ لا شيء غير الاتحاد معًا كأساتذة وبدعم من طلَّابنا بوجه هذه المنظومة المافيويَّة، التي دمّرت بلدنا بشكل ممنهج ومنظّم ودمّرت كلّ قطاعاته ومظاهر الحياة فيه وصولًا إلى التربية، يمكنه أنْ ينقذنا وينقذ بلدنا وقطاع التربية فيه.

أدعوكم إلى الثورة الشاملة ضدّ هذه المنظومة، التي أفسدت البلاد ونهبت جنى عيشنا، وتقَصَّدَت إفراغ البلاد من الأموال بواسطة تهريبها، بعد سرقتها، إلى الخارج. ثورة تكون من خلال توّحدنا بداية، أساتذة الجامعات، لا سيّما الجامعة اللبنانية، وأساتذة المعاهد المهنية وأساتذة المدارس الرسمية والخاصة، وكل الطلاب، في تحركات واعتصامات وإضرابات ومظاهرات ونداءات من أجل تجييش كل الشعب ضد هؤلاء المافويين الميليشياويين.

لا تنتظروا من أرباب هذه المافيا أي شيء من الآن فصاعدًا إلا المزيد من ضربنا واحتقارنا واستعبادنا واستغلالنا والاحتيال علينا بخطابات واهية وكاذبة وتعميق الأزمات وتعقيدها من أجل أنْ يصرفوا أنظارنا عن أكبر جرائم العصر المالية والاقتصادية. فبعد أن كانوا يقتلونا بالمدفع والبارودة أيام الحرب، ها هم أنفسهم، أرباب الحروب والميليشيات، الذين نفذوا الجريمة خلال حروب ما بين 1975 و1990 وأعفوا عن أنفسهم من دون أي وقفة ضمير وموقف توبة لما اقترفوه إزاء هذا الشعب اللبناني المعترّ، هم أنفسهم الذين تمادوا في الظلم والكيد، نظموا أكبر سرقة ومنهبة بعد 1990 لَمْ يشهد لها العالم مثيلًا منذ قرون. وجلّ ما يهمهم اليوم هو إخفاء جريمتهم والإعفاء عن أنفسهم.

هؤلاء المستولون على السلطة في لبنان يدعوننا إلى إنقاذ العام الدراسي والأكاديمي، وعدم ظلم الطلاب، والعودة إلى المدارس والجامعات، ونحن بتنا على الحصيرة، كما نقولها بالعامية اللبنانية، لا حول لنا ولا قوّة، فقراء بائسين نسعى لاهثين لوضع بعض الخبز على مائدة أطفالنا.

ألم يكن بالأجدر بدل مطالبتنا بالعودة إلى التعليم والتدريس بالسخرة كالعبيد، أنْ يقوموا هم، بإعادة ما نهبوه وسرقوه منا وهرّبوه إلى الخارج طيلة العقود الثلاثة الماضية، فيودعونه في خزينة الدولة كوقفة ضمير وكموقف توبة لما اقترفت أيديهم من جرائم بحقّنا كلنا؟ عندها يمكننا نحن وطلابنا أن نعود لشيء من الحياة الطبيعية.

إنَّ التربية في لبنان إنّما هي خط الدفاع الأول والأخير عن جمهوريتنا وقيمها، وعن مستقبل لبنان ومستقبل أجياله، فنحن أساتذة وطلابًا لا نريد للبنان أن يصبح كأفغانستان وسوريا والعراق وفلسطين واليمن وغيرها من ساحات التخلف والصراعات، مصدرًا للحروب والتخلّف والتشدّد والتعصّب الطائفي والديني والمذهبي والعرقي والجندري والجهوي إلخ.

ليكن نضالنا، أساتذة وطلابًا، من أجل أنْ يبقى لبنان مساحة للحريَّة والإبداع والفنّ والجمال والتنوّع والثقافة وحوار الأديان وتلاقي اللغات والثقافات والحضارات، وأحد المشاركين في بناء الحضارة الإنسانيَّة.

لن يكون نضالنا اليوم للاستحصال على بعض المساعدات من هنا، والتقديمات من هناك، بل هو لإعادة التربية لأهلها، واستعادة قطاع التربية من المافيات الميليشياوية، وتحرير الأستاذ والمدرسة والجامعة وبالتالي شاباتنا وشبابنا من هذه المافيا ورذائلها البالية، ولنبني لبنان والإنسان في لبنان كما نرتجيه، إنسانًا حرًا مبدعًا فاعلًا ومتفاعلًا مع الحضارة الإنسانية.

*أستاذ متعاقد في الجامعة اللبنانية

 

  • بيروت: الدولار والهجرة يهددان السكن الشبابي بالاندثار

بتول يزبك| المدن ـ أينما حطّت بك الرحال في بيروت، تجدها غاصةً بمساكن مشتركة وشقق مفروشة جزئيًا. إنها الفضاءات الحرّة الوحيدة في المدينة المكتئبة. فضاءات إسمنتية يركن إليها شبان/ات بنمط عيش يشبههم في عمارات قديمة غالبًا: صور لغيفارا إلى جانب أخرى لأم كلثوم وفيروز معلقة على جدران طليت للمرة الألف. زجاجات بيرة في ثلاجة صغيرة بمطبخ صغير. طاولات أو طبليات خشبية في غرف بسيطة الأثاث. جلسات وآراء سياسية ثورية إلى حدٍّ ما. سجائر والكثير من الأحلام الباهتة.

وكان الشاعر الراحل محمد العبدالله قد قال مرة في شبابه بكلية التربية أواخر الستينات: "فواكه وآراء ونساء"، مكنيًا عن ذلك الوقت الشبابي الذي سمي الزمن اللبناني الجميل في بيروت، فجعل صديقه الروائي حسن داود هذه الكلمات عنوانًا لروايته الصادرة قبل سنوات قليلة في بيروت.

  • حلم الاستقلال وواقعه

شقق الشباب السكنية اليوم غالبًا ما يستأجرها من بالكاد تجرعوا طموح الاستقلال، فباغتتهم ظروف العيش الصعبة في لبنان، وباتت شققهم الصاخبة ملاذهم الحرّ الرازح تحت رحمة سوق العقارات والمؤجرين والأزمة الاقتصادية الخانقة، وأزمة البطالة الضاربة.

بين فرن الشباك، رأس بيروت، مار مخايل، والأشرفية، انتشرت المساكن المشتركة. مساكن تختلف مشارب ساكنيها وهوياتهم. فمنهم خريجون، طلاب جامعات، باحثون عن فرصة عمل، عاملون بقطاعات الخدمات (المطاعم والمقاهي والملاهي والبارات)، هاربون من بطش عائلات لا تشبههم ونكدها. أكانوا نساءً أم من مجتمع الميم، مهاجرين/ات، لاجئين أجانب، وشبان وافدون من أرياف.. تجمعهم رغبات في حياة موازية في بيروت. حياة قد تكون هجينة في خروجها على مجتمع تقليدي محافظ. لكنها باتت اليوم آيلة إلى الانهيار. فأحلام الشباب اللبناني بالاستقلال في بداية حياتهم، أطاحت بها أعباء مرحلة أطاحت بالبلد كله.

فعندما أرادت نور الجردي (27 سنة، لبنانية) أن تباشر مشروعها الخاص الذي يمكنها من الانتقال من الجبل والسكن في بيروت، اصطدمت بواقع الأزمة المعيشية. ونور درست علوم التغذية وحازت ماجستير فيها من الجامعة اللبنانية، قررت قبيل الأزمة افتتاح مطعمها الخاص بالمأكولات النباتية. وبعدما أقنعت أهلها بأن تسكن في بيروت وتباشر مشروعها وحريتها وحقها في الاستقلال، جاء غلاء المواد الأولية المطرد وإيجار الشقق، ما اضطرها بعد شهور من الاستقلال في شقة تتشاركها مع نساء أخريات، أن تعود أدراجها إلى بيت أهلها في الجبل. وهي قالت لـ"المدن": "بعد انتفاضة تشرين 2019 صرت على يقين بأن لا أمل هنا، بعدما كنت أظن أنه بلد الفرص، وخصوصاً في بيروت حيث أصدقائي. لكن الآن أبحث عن أي فرصة للهجرة".

ينسحب تأرجح سعر الدولار على سوق العقارات وباقي السّلع والخدمات. وباتت الإيجارات محكومة بتفلت سّوق عقارات منهار لا يخضع لقاعدة العرض والطلب، بل لعوامل مختلفة كموقع العقار أو إمكانية دفع المستأجر بالدولار. وتتراوح إيجارات الستديوهات والشقق المشتركة المفروشة في بيروت بالليرة ما بين 2 و10 ملايين ليرة، إضافة إلى تكاليف اشتراك الكهرباء والإنترنت والمياه، ما بين 100 و200 دولار أميركي. وبهذا يقف الشبان والشابات عاجزين عن تأمين هذه الكلفة. لذا يضطرون للعودة إلى كنف عائلاتهم، بعدما عاشوا حياة مستقلة. وكثيرون عازمون على الهجرة.

  • فئات مهمشة وعقارات

نتيجةً انفتاحها السّابق على الوطن العربي والعالم، والاندماج الحضاري والثقافي والنزعة الغربية التّي سادت منذ أواخر الستينات وصولاً لليوم، ناهيك عن المركزية التّي شغلتها على مستوى القطاعين العام والخاص، شكلت بيروت مقصدًا لأغلبية الفئات المهمشة من نساء ورجال مجتمع الميم، حيث يسود نسبيًا جو من التقبل والتشابه. لكن بيروت اليوم تختنق بالأزمات المتنوعة. وباتت فرص هؤلاء الهاربين من بطش عائلاتهم ومن العنف المجتمعي والأسري بالنجاة والحماية شبه منعدمة.

تشير سارة (اسم مستعار) لـ"المدن" أنها اختارت المساومة على حريتها العلنية مقابل نمط العيش الذي تريد. وبعد سنوات من القمع، أقنعت أهلها بضرورة مغادرتها قريتها البقاعية وإقامتها في بيروت لإكمال دراستها الجامعية، متكلة على بعض المال الذي ادخرته في السنوات الماضية. وحاولت العثور على عمل لتأمين مصروفها، خشية الرجوع إلى أهلها وفقدانها حريتها. وقالت "في حين أمارس حريتي بالخفاء وتحت الرقابة الشديدة، مع هاجس الخوف من العودة إلى البيت، إذا توقفت الجامعة أو نفد المال مني، وبفعل غلاء إيجار الشقة التي اسكنها والأكل والملبس، ها أنا اليوم أرزح تحت وطأة البطالة المقنعة براتب بالليرة وإيجارات بالدولار".

هذه الإزدواجية بالسلوك باتت ثقافة سائدة اعتنقتها شريحة واسعة من النساء ومجتمع الميم، لتفادي بأس عائلتهن. وكانت الجامعة هي الذريعة الأمثل للاستقلال والتحرر والسكن المشترك. غير أنهن اليوم مهددات بترك ببيوتهن وملاجئهن الآمنة المشتركة بسبب ارتفاع معدلات البطالة في لبنان التي بلغت 41.4 في المئة عام 2021.

  • طلاب الجامعات

يضطر طلاب الجامعات اليوم وخصوصاً الجامعة اللبنانية، للسكن في بيروت، نظرًا لعدم وجود فروع لها في مناطقهم، كما بسبب أزمة السكن الجامعي وحصره بعدد محدود. لذا لجأ أغلب الطلاب لاستئجار شقق مشتركة واستديوهات قريبة من الجامعة، لتوفير تكلفة النقل المرتفع. غير أنهم اضطروا للعمل بدوامين والتخلف عن دراستهم الجامعية. فيما الجامعة اللبنانية منهارة أصلاً. وفي هذا الصدد أشار مارسيل حدرج (22 سنة، لبناني) وهو طالب هندسة في الجامعة اللبنانية، إلى أنه قرر الانتقال إلى بيروت من الجنوب للدراسة الجامعية. ويقول:"لكني تفاجأت عندما منعتني الجامعة من التسجيل في فواييه الحرم الجامعي. وبت الآن أدفع 2 مليون ليرة شهريًا بدل إيجار شقة مشتركة، وأجد صعوبة في تأمينه من عملي وتأمين احتياجاتي بالتوازي، ما اضطرني للتقصير في الدراسة وإهمال المحاضرات الجامعية بسبب دوام عملي".

اليوم ينظر الشبان/ات في لبنان إلى بيروت بسأم وعتب كبيرين. فشوارعهم وفضاءاتهم المنعزلة والأليفة باتت مهددة بالهجران. أكان بسبب سوق العقارات المتأرجح كما يقول السماسرة والمأجِّرون، أو بسبب معدلات الهجرة المرتفعة في أوساط الشباب. كذلك بسبب طمع المأجرين بالفريش دولار.

https://lh4.googleusercontent.com/9gH8ZvsCLlzSSiaF9DtX5iaUG6LyIJHYQG2vbTammnku1YCwmt7KoL-ib-PcUUw9FL1tBuds22TUl_JNrjp0IdExN9wiKVrSTPEi7QWqKRJJ3kPs8USlxdjzPJ5Rq0CUyk1YrsYaC04ShU6nTA

  • التعليم الرسمي:

 

  • متعاقدو الأساسي: آلاف الأساتذة لم يحصلوا على مستحقاتهم

وطنية - عبرت اللجنة الفاعلة للاساتذة المتعاقدين في التعليم الاساسي الرسمي، في بيان، عن "غصة تدوي في القلب على رواتب لم تدفع، وحوافز وزعت بما يعمي أعين البنك الدولي عن حقيقة عدم وصول أموالهم الى الاساتذة".

وأضافت في بيانها: "مر عيد الفصح المجيد وغدا عيد الفطر المبارك، وآلاف الاساتذة لم تصلهم اي مساعدة او حوافز من 37 مليون دولار دفعها البنك الدولي، وآلاف الاساتذة من اجرائي وحملة الاجازة المهنية، لم يحصلوا حتى على مستحقاتهم منذ بداية العام، وهي اعتمادات مرصودة لهم في وزارة المالية، ولكن وزارة التربية لم تنجز جداولها، وآلاف الاساتذة المستعان بهم لم يحصلوا على بدل ساعاتهم من ملايين الدولارات التي دفعتها اليونيسف لتعليم اللاجئين".

وختمت: "نسأل الله الفرج في أيام مقبلة ستكون فيها الامتحانات الرسمية وتكملة العام الدراسي كما حقوق الاساتذة في مهب الريح. لعل في هذه البلاد من يتعظ".

 

 

مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:36
الشروق
6:49
الظهر
12:22
العصر
15:29
المغرب
18:12
العشاء
19:03