وزارة التربية تشارك في افتتاح معرض BETT في لندن
وطنية - بدأت المؤسسات والشركات اللبنانية المشاركة في "الجناح اللبناني" في المعرض التربوي التكنولوجي "BETT" بالتوافد إلى العاصمة البريطانية لندن، التي تستضيف كل عام "المعرض العالمي الأكبر لتكنولوجيا المعلومات المتعلقة بالتطوير التربوي والتعليم الرقمي".
وتمهيدا لهذه التظاهرة اللبنانية التربوية، اجتمع رئيس جمعية المعلوماتية المهنية "PCA" كميل مكرزل وعضو مجلس الإدارة وممثل اتفاقية التعاون بين "PCA" و"BESA" المهندس ربيع بعلبكي بالسفير البريطاني كريس رامبلينغ، وتم وضع اللمسات الأخيرة على انطلاقة الجناح اللبناني على الرغم من الظروف الاقتصادية والمالية الصعبة التي تعانيها المؤسسات في لبنان.
وأشاد السفير البريطاني ب"عزم الجمعية وتصميمها على استمرار المشاركة وتحويل المناسبة إلى فرصة لتعريف العالم الرقمي إلى الإبداع اللبناني وتبادل الخبرات وعرض أحدث المبتكرات والبرمجيات في هذا الميدان الواعد".
ومن المقرر أن يشارك وفد رسمي يمثل وزارة التربية والتعليم العالي بافتتاح المعرض والجناح اللبناني يوم الأربعاء المقبل .
محاضرة في “ميكانيكا الكمّ” في العلوم 1
بوابة التربية: “النظريات تعود إلى الحياة”، هو عنوان المحاضرة الثانية من سلسلة محاضرات “فيزياء الكمّ” التي ينظمها فريق “مومنتوم” في كلية العلوم – الفرع الأول في الجامعة اللبنانية.
وخلال المحاضرة، قدّم الدكتور قاسم مغربي (من قسم الفيزياء في الجامعة اللبنانية) تعريفًا لميكانيكا الكمّ (وهي نظريات فيزيائية) وعرضَ بعض التطبيقات التجريبية والظواهر الطبيعية التي وصفتها تلك الميكانيكا.
وشارك في المحاضرة طلاب من كلية العلوم في الجامعة اللبنانية من مختلف المستويات، إضافة إلى عدد من أساتذة المدارس الثانوية.
فوز نورا رعد بجائزة أفضل دكتوراه في القانون من جامعة إيكس مارسيليا
وطنية - فازت خريجة الجامعة اللبنانية الدكتورة نورا رعد بجائزة أفضل أطروحة دكتوراه في "القانون المقارن والقوانين الأجنبية" التي تمنحها كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة إيكس مارسيليا الفرنسية، على أساس أطروحة الدكتوراه التي ناقشتها وأنجزتها بإشراف مشترك من البروفسورة ليلى سعادة من المعهد العالي للدكتوراه في الحقوق والعلوم السياسية والإدارية والاقتصادية في الجامعة اللبنانية والبروفسورة سيلفي سيمامونتي من المعهد العالي للدكتوراه في العلوم القانونية والسياسية في جامعة إيكس مارسيليا تحت عنوان "وضع المرأة في قانون العقوبات الفرنسي اللبناني المقارن".
دورة تدريبية لطلاب الجامعات نظمتها جمعية التكافل
وطنية - نظمت جمعية التكافل لرعاية الطفولة بالتعاون مع مؤسسة Nordisk Hj?lp السويدية دورة تدريبية خاصة بطلاب الجامعات بعنوان "Change Word to Change a World" ضمن فعاليات "حملة الحق معك"، قدمها الدكتور محمد عويد من أكاديمية IABC في جامعة AUL وبالتعاون مع مركز MSC. حضر الدورة 70 طالبا وطالبة من مختلف الكليات والاختصاصات، تعرفوا من خلالها على حق المرأة في منح جنسيتها لأولادها، فن تحقيق الأهداف بأساليب سلمية عبر حملات المناصرة والمدافعة عن القضية، بالإضافة إلى كيفية تصميم الرسائل الإعلامية لكسب الرأي العام والتأثير على صناع القرار.
مسابقة AREA 51 الخاصة بالروبوتيك في جامعة رفيق الحريري
وطنية - نظم نادي طلاب التكنولوجيا (STC) في جامعة رفيق الحريري- المشرف مسابقة Area 51 الخاصة بالروبوتيك، التي تركز على الجهد الفردي للفرق المشاركة دون تدخل من المدربين، ودون استخدام ميزة التحكم عن بعد للمشاريع المشاركة.
ضمت المسابقة 30 فريقا، وتأهل فريقا مركز Bee Skills للجولة الثانية، فيما حصد فريق المرحلة المتوسطة في المركز جائزة أفضل فريق في روح التعاون Team Spirit.
وتألف فريق المرحلة الثانوية لمركز Bee skills من: عمر مصطفى، عمر قدورة، نورهان إبراهيم، ونور عباس، فيما تألف فريق المرحلة المتوسطة من: دانيا الشملي،آمال نقوزي، وبهاء الرواس. وقد أشرف على إعداد الفريقين المدربة زهراء بسيوني بمساعدة المدربين طارق خليل وكامل دحدوله.
بدء فصل الربيع الاكاديمي في LAU
وطنبة - أعلنت الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU)، في بيان، عن بدء فصل الربيع الاكاديمي 2020 في مختلف صفوف كليات الجامعة ومؤسساتها التعليمية العالية، مشيرة الى ان الالاف من الطلاب تقاطروا اليوم الى حرمي بيروت وجبيل لمتابعة المواد التعليمية المطلوبة، او لإختيار مواد بديلة عنها (Drop and Add ) وذلك استنادا الى المناهج الجامعية التي تعتمدها (LAU).
ولفت البيان الى ان "افتتاح فصل الربيع الجامعي يتزامن مع الجهود الكبيرة، لا بل الكبيرة التي تبذلها ادارة الجامعة على المستويين المحلي والعالمي من أجل مساعدة قسم كبير من الطلاب على تجاوز الازمة الاقتصادية التي ترخي بثقلها على العديد من أسر الطلاب الجامعيين في (LAU) وكل جامعات لبنان ومدارسه. وتسعى الادارة بتوجيه من الرئيس جوزف جبرا الى ترجمة وعودها بالمساعدة للطلاب المحتاجين عملانيا من خلال زيادة النسبة المئوية للمساعدات المالية الممنوحة للطلاب الجامعيين (Financial aid) الذين اثبتوا حاجتهم الى الدعم المالي بنتيجة الاوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر فيها لبنان".
وأوضح عميد الطلاب في حرم بيروت الدكتور رائد محسن، بعد جولة له في الحرم الجامعي، "ان الجامعة وضعت آلية لانطلاق الدروس في فصل الربيع بشكل طبيعي رغم كل الاوضاع المحيطة"، وشدد على أهمية التأقلم مع الاوضاع واستيعاب حاجات الطلاب المختلفة بما يؤمن استمرارية نوعية التعليم وتمايزه على كافة المستويات".
بدوره، تمنى عميد الطلاب في حرم جبيل الدكتور مكرم عويس للطلاب "فصلا منتجا وبينهم من يستعدون للتخرج". واوضح ان "الجامعة تبذل قصارى جهدها لمساعدة من هم في حاجة الى الدعم بين صفوف الطلاب لتجاوز عقبة الصعوبات الاقتصادية والمساعدات المالية للطلاب والطالبات وتوفير الدعم الاكاديمي".
ومع عودة النشاط الاكاديمي تتزامن عودة النشاطات الثقافية والرياضية والتربوية والاجتماعية والطبية الانسانية المختلفة التي تنهض بها الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU) والمركز الطبي الجامعي LAUMC - مستشفى رزق في الاشرفية".
ورشة عمل في المركز التربوي عن البرمجة والتعامل مع المكونات الإلكترونية
وطنية - نظم المركز التربوي للبحوث والإنماء ورشة عمل تمهيدية، بعدما تم تجهيز مختبر "Coder-Maker" في المركز من قبل الجمعية التربوية الدولية ومؤسسة منى بسترس. وتناولت الورشة برنامجا لمدربين وإختصاصيين في المواد العلمية من الهيئة الأكاديمية ومكتب الإعداد والتدريب، وهدفت إلى التعريف عن البرنامج، تمهيدا لوضع خطة عمل لتدريب المدربين ودراسة برنامج "Coder-Maker" من الناحية التربوية وعلاقته بالمناهج الوطنية ودراسة أثره على المتعلمين والمعلمين، وقد طبق هذا البرنامج في عدد من المدارس الرسمية والخاصة.
عويجان
بداية، رحبت رئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء الدكتورة ندى عويجان بالمسؤولة عن البرنامج الدكتورة إليان متني وفريق العمل المرافق لها، واعتبرت أن "ورشة تطوير المناهج وتحديثها في اتجاه التعليم التفاعلي والرقمي، تتطلب تضافر جهود الخبراء والشركاء وخصوصا في المجال الرقمي والبرمجي، من أجل تمكين الموارد البشرية التربوية من التحول نحو الرقمية بصورة تدريجية".
متني
بعدها، عرفت رئيسة قسم المعلوماتية التربوية غريس صوان بالدكتورة متني، مثنية على خبرتها القيمة في مجال استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم.
وأكدت ان البرنامج "لا يبغي الربح ويعمل على تمكين المتعلمين في المدارس، ابتداء من الصف الأول أساسي وحتى الصف الثالث ثانوي، من تصميم ابتكاراتهم الخاصة وإنشائها وترويجها بغية إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم والعالم". وقالت: "من خلال هذا البرنامج، يتعلم التلامذة البرمجة وكيفية التعامل مع المكونات الالكترونية وجمع البيانات وتحليلها وانشاء نماذجهم الخاصة (Prototype)، وسرد قصصهم من خلال النصوص والفيديو والصور. كما وخلال الحصة الدراسية، يتحول دور المعلم إلى موجه للمتعلمين عبر اتباع منهجية البرنامج التي يتعرفون إليها في خلال الدورات التدريبية للتطوير المهني للأساتذة".
وفي ختام الورشة، عرضت متني والفريق المرافق أدلة بحثية عن أهمية البرنامج وأثره على المتعلمين والمعلمين بعد تجربته في عدد من المدارس الرسمية.
بتوقيت بيروت