*اسعد الله صباحكم بكل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
التقرير التربوي الصحفي اليومي الاثنين 21-10-2019
شهيب: الدراسة غدا ( الاثنين) حسب تقدير مديري المؤسسات التربوية
رئاسة الجامعة اللبنانية: تعليق الدروس وتأجيل الامتحانات إلى موعد لاحق
وطنية - صدر عن رئاسة الجامعة اللبنانية البيان الآتي:"نظرا إلى الظروف التي يشهدها لبنان، يعلن رئيس الجامعة اللبنانية تعليق الدروس وتأجيل الامتحانات إلى موعد لاحق، على أن تتم متابعة القرارات الصادرة عن رئاسة الجامعة على موقعها الرسمي.
كما يتمنى من أهل الجامعة التعاطي مع الأحداث الراهنة بحس المسؤولية والوطنية الذي يعرفون به. مع التمنيات بدوام العزة والازدهار لوطننا الحبيب لبنان".
المدارس الكاثوليكية
دعت الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية في بيان إلى التوقف عن التدريس يوم غد الاثنين 21 تشرين الأول 2019 بانتظار ما ستسفر عنه اللقاءات المنتظرة بين جميع المعنيين بالشأن الوطني.
وشكرت الأمانة العامة جميع مدارسها على التعاون من اجل حماية القيم في لبنان.
سلام الله معكم وأحد مبارك.
وجاء في البيان:
“حرصا على سلامة التلامذة والأسرة التعليمية والاهل وجميع مكونات العائلة التربوية، ونظرا للأوضاع الراهنة،
تدعو الأمانة العامة جميع الإدارات إلى التوقف عن التدريس يوم غد الاثنين 21 تشرين الأول 2019 بانتظار ما ستسفر عنه اللقاءات المنتظرة بين جميع المعنيين بالشأن الوطني.
وعلى أمل ان يقبل الله صلاة أصحاب الإرادة الصالحة، تشكر الأمانة العامة جميع مدارسها على التعاون من اجل حماية القيم في لبنان.
ايلده الغصين- جريدة الاخبار
عاد طلاب الجامعة اللبنانيّة إلى الساحات. هذا ما يمكن استنتاجه من يوم المظاهرات الطويل أمس. وعَودتهم ليست تفصيلاً، لمن يعرف حجم التأثير والضغط اللذين مارسهما الطلاب في الشوارع، قبل الحرب اللبنانية وقبل بدء النظام بضرب جامعتهم. تحرّكهم الذي دعوا إليه اليوم، يُمكن الرهان والبناء عليه.
«تحيّة لكم من طلاب الجامعة اللبنانية»، صدح صوت الطالب من فوق «بيك آب» يحمل مكبّرات الصوت، ليعلوَ الهتاف. تابع: «نحن من أولاد الفقراء. نحن من الجامعة التي أذلّها هذا النظام السياسي، نُريد استقلاليّة جامعتنا عن هذا النظام وإسقاط رموزه»، ليرتفع الهتاف من جديد. طالب الجامعة الوطنيّة، دعا باسم رفاقه جميع الطلاب الموجودين في الساحات إلى التجمّع، الحادية عشرة قبل ظهر اليوم، في حديقة الإسكوا، للإنطلاق بمسيرة موحّدة لتحقيق المطالب. وحديقة «الإسكوا»، برمزيّتها في قضيّة المعتقلين في السجون، فُتحت أمس أمام العامّة والأطفال للمرّة الأولى منذ مدّة طويلة. البلوكات الاسمنتية التي تحيط بالمبنى لا تزال مكانها بخلاف وعد المنظّمة بإزالتها، لكنّها تحوّلت إلى لوح رسم عليه المتظاهرون أبرز شعارات ثورتهم.
طلاب الجامعات الخاصة حضروا أيضاً بلافتات تشير إلى أي جامعة ينتمون. طالبة ماجستير في الجامعة الأميركيّة، تريد أن توضح أن «صحّ أهلي مرتاحين، لكن من قال إنّني سأستطيع تأمين معيشتي لاحقاً. جئت أطالب بحقوق باقي الشباب بالدراسة». مجموعة من طلاب الطبّ في جامعة بيروت العربيّة، نزلوا بزيّهم الأبيض والكمامات، حملوا شعاراتهم ومنها «إملأ الوعود بالفراغ المناسب». عُمر، سنة ثالثة طب، يعلّّل سبب مشاركتهم: «كرمال نكمّل مستقبلنا هون، مش مضطرين نهاجر لنكفّي اختصاص ونشتغل، بدنا بلد يشبهنا».
من داخل أحد المحال المهجورة التي فتحت واجهاتها بفعل الشغب، جلس ماركوس على الواجهة> يقول «هذا نادي بودابار القديم، نشعر أننا استعدنا أملاكنا العامة». بجانبه، تعلّق هَيا «هذه الأرض لنا ولازم نستردّها. من 2005 أنزل إلى المظاهرات، وثورتنا يجب أن تكون أولاً لاسترداد أراضي سوليدير التي سُلبت من أهلها». وتضيف «أنا مع الشغب، والكتابة على جدران المحال لأنها ملك الناس. أما مطلبي الثاني فهو سقوط الرأسماليّة ونظام المصارف».
«وين فينا نقدّم الـCV (السيرة الذاتية) على سكك الحديد»، حملت ليا مُقبل لافتتها من المتن ونزلت بها إلى الاعتصام، ليس لأنها بلا وظيفة لكن «لأن معاشي لا يكفيني لآخر الشهر، وفي ناس ما بتشتغل من الأساس». الطبيب محمد نزل مع عدد من زملاء القطاع الطبي، «في الأيام الثلاثة الأولى، نزلنا بطريقة عفويّة بلا شعارات، الآن قرّرنا كتابة عدد منها كي لا ننسى أحداً من الفاسدين. نحن من هذا الشعب».
على وقع النشيد اللبناني، يشرح محمود إبن سير الضنيّة أنه «مش واقف للنشيد من إيام المدرسة، الجو في الضنيّة غير شكل والجميع انضم إلى ساحة النور في طرابلس، أما أنا فنزلت إلى بيروت لأنها الأساس وإسقاط الفاسدين يتمّ من هنا».
الأغاني الشعبيّة وحلقات الدبكة «احتلّت» المشهد. الدلعونا والميجانا والأغاني الوطنية التي لم تعد تناسب مزاج الناس، إلى ردّات آلان مرعب، إلى أغنية «بيلا تشاو»، والراب والأغاني الثوريّة. التنوّع «الفولكلوري» واستمرار كيل الشتائم للسياسيين، الذي شهدته ساحتا الشهداء ورياض الصلح، لم ينزع عن الأخيرة طابعها الخاص سواء في تأهّب رجال الأمن أو في إطلاق المتظاهرين للآراء السياسيّة «الواضحة». بصمات الثورة وشعاراتها، طُبعت في كلّ مكان «محرّم» على العامة. الأعداد الكبيرة للمشاركين في مظاهرة الأحد، أدّت إلى حالات إغماء عديدة، وفتحت الرهان على استمرار الزخم في المظاهرات بعد انقضاء «فرصة» نهاية الأسبوع لبعض المشاركين.
من دبكوا ورقصوا أمس، في عشرات الحلقات بين ساحتي الشهداء ورياض الصلح، لم يكن في بالهم من أمّن معدّات الصوت. الشائعات التي كانت ترد عبر السوشيل ميديا لم تُفسد فرح الناس، ولم يكونوا في وارد قراءتها. «الأخبار» جالت على عدد من مقدّمي الصوت في وسط البلد، وحاولت الاستفسار منهم. اتحاد الشباب الديموقراطي، قدّم واحداً من المكبرات، وهو تحديداً الذي وقف عليه طلاب اللبنانية معلنين توجّههم إلى الشارع.
صاحب «ديسكو أونو» من مجدليا (قضاء عاليه)، قدم بدوره الصوتيّات: «ما في مموّل كل واحد من نفقته الخاصة، لأني من هالشعب، وجاين نطالب بوطن». يوسف شعبان إبن الجنوب يسكن في الضاحية الجنوبيّة نزل بـ«البيك آب» الخاص به، «الآليّة ملكي، والصوتيّات استأجرتها مع مجموعة من رفاقي من حبيب مونو، وقد سايرنا بالسعر للأمانة». خمسيني أتى «من قلب الأوزاعي» يقول: «أنا أعمل في الصوتيات وحبّيت قدمهم، استأجرت البيك آب وحطّيت الصوتيات يلي بملكهم». «أرزوني للصوتيّات»، الأكثر حضوراً منذ المظاهرات السابقة، أكدت في بيان أن «مشاركتها في هذا الحراك الوطني إنما بدافع الوطنية وحباً بلبنان».
دعت رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي في لبنان، إلى إضراب عام غدا ( الاثنين) في الثانويات ودور المعلمين، وذلك في بيان استهلته بالقول: ""تمر البلاد اليوم بأوقات عصيبة وظرف اقتصادي خانق، لطالما حذرنا منه، وتباينات سياسية يعيشها المسؤولون وانعكست سلبا على حاجات المواطنين وأمنهم الاجتماعي، مما أنتج ثورة إجتماعية سببها الضائقة الاقتصادية والمالية والنقدية التي أرهقت الناس".
وذكرت أنها "كانت أول من دعا إلى إصلاح النظام ووقف الهدر ومحاربة الفساد، واسترداد الأموال المنهوبة وإقفال المعابر غير الشرعية والحفاظ على أسس دولة الرعاية الاجتماعية، التي تحفظ كرامة المواطن وتحقق الأمن الاجتماعي، وها نحن اليوم وصلنا إلى ما حذرنا منه سابقا، الناس ضاقت ذرعا من الوعود والتقصير والاهمال وكفرت بكل الطبقة السياسية".
و"انطلاقا مما تقدم"، دعت "كل الزميلات والزملاء الأساتذة في الثانويات ودور المعلمين، إلى الإضراب العام غدا".
ورأت أن "الاصلاح يبدأ ب:
- إلغاء المحاصصة الطائفية، وإعتماد الكفاءة في التوظيف.
- إلغاء الضرائب التي تمس بذوي الدخل المحدود، والمتقاعدين.
- إيجاد حل عادل للمتعاقدين وانصافهم.
- إلغاء وقف التوظيف وإيجاد فرص عمل للشباب.
- وضع رؤية اقتصادية تحقق نموا اقتصاديا حقيقيا وإنماء متوازنا.
- محاسبة الفاسدين وإقفال المعابر غير الشرعية، واستعادة الأملاك البحرية.
- استرداد الأموال المنهوبة".
الناجحون في الخدمة المدنية من رياض الصلح: قررنا التضامن مع الشعب الثائر لرفع الظلم عن قضيتنا
وطنية - أعلن الناجحون في مجلس الخدمة المدنية، إنضمامهم الى المحتجين في رياض الصلح، وأن الياس عازار تلا بيانا باسمهم قال فيه: "بعد معاناتنا من الظلم والتمييز الطائفي لأكثر من عامين، وبعد حرماننا من حقنا في وظائف نجحنا بها بكفاءتنا، بذريعة عدم توفر التوازن الطائفي، علما أنه بحسب الدستور لا تطبق قاعدة التوازن الطائفي على الوظائف من الفئة الثالثة وما دون، وبعد تأجيل جلسة تفسير المادة 95 من الدستور التي كانت مقررة في 17 تشرين الأول، والتي كنا نعول عليها علها تنصفنا، وبعد الاستزهاء بنا واستسهال تمييع قضيتنا، قررنا كناجحين في مجلس الخدمة المدنية التضامن مع الشعب الثائر في الساحات، للمطالبة برفع الظلم عن قضيتنا، وإيلائنا حقنا المسلوب".
أضاف: "لقد أثبتت التجربة أن الظلم والتعصب الطائفي، لا يؤدي سوى إلى ثورة الشعب، وما نراه اليوم ليس سوى تعبير عن غضب الشعب ضد كافة الأخطاء التي ارتكبتها السلطة بحق شعبها، وعلى رأسها ظلم الناجحين في مجلس الخدمة بسبب انتمائهم الطائفي".
وختم: "من هنا نناشد رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، المبادرة وحل ملف الناجحين في مجلس الخدمة المدنية بأسرع وقت ممكن، وتوقيع المراسيم العالقة كبادرة حسن نية، لعلهم يبردون قلوبنا الثائرة، والمتعطشة للعدالة".
يوم فني تشكيلي في مقام السيدة خولة في بعلبك لمناسبة اربعينية الحسين
وطنية - نظمت نقابة الفنانين التشكيليين والحرفيين في البقاع، يوما فنيا في مقام السيدة خولة في بعلبك، شمل تزيين الجدران الخارجية للمقام بلوحات ورسومات معبرة، مستوحاة من مناسبة أربعينية الامام الحسين.
الحاج حسن
وأشار رئيس النقابة عامر الحاج حسن إلى أن "هذا النشاط يأتي في رحاب أربعينية الإمام الحسين التي ستقام مراسم إحيائها غدا في مقام ابنته السيدة خولة في بعلبك، استقبالا للزوار الوافدين من مختلف المناطق اللبنانية لمواساة زينب في مسيرة السبايا على طريق الأحزان، وهذا أقل الوفاء لأهل بيت النبوة والعترة الطاهرة".
نعمه نعمه – جريدة الأخبار
11 مليار ليرة تتقاضاها سنوياً جمعيات تابعة لرهبانيات ومساجد من الدولة لقاء ايجارات مبان مدرسية رسمية. أين تذهب هذه المداخيل؟ لا جواب على ذلك، علماً أنه يفترض بهذه الجمعيات دعم المدارس شبه المجانية التي تشرف عليها، على قاعدة أن الأوقاف هي أملاك جمعية وأموالها يجب أن تعود بالنفع على الرعية
تلوّح المؤسسات التربوية الخاصة التابعة للجمعيات الدينية، بين حين وآخر، بإقفال مدارسها شبه المجانية بحجة تأخير الدولة لمستحقاتها. فيما تُطرح علامات استفهام حول مصير البدلات التي تتقاضاها هذه الجمعيات نفسها من الدولة، وهي توازي 11 مليار ليرة سنوياً (تعادل ثلث إيجارات المباني المدرسية الرسمية)، يفترض أنها كافية لتغطية مصاريف مدارسها.
وبحسب مشروع موازنة 2020، تبلغ قيمة إيجارات المباني المدرسية الرسمية 34.5 مليار ليرة لبنانية مقسّمة كالآتي: 22.5 مليار ليرة للمدارس الإبتدائية، و12 ملياراً للثانويات. وبحسب دليل المدارس للعام 2015/2016 **، يبلغ عدد المدارس الرسمية في لبنان 1270 مدرسة، منها 655 مبنى تعود ملكيتها للدولة (وزارة التربية والبلديات والمشاعات)، مقابل 430 مبنى تعود لأفراد أو ورثة أو جمعيات أهلية، و185 مبنى (30% من المباني المستأجرة) تعود ملكيتها الى جمعيات دينية وأوقاف ورهبانيات وعقارات تابعة لمساجد، ما يعكس حجم الأملاك التي تمتلكها المؤسسات الدينية المعفاة من الضرائب. وتضم المباني المملوكة من الأفراد والمؤسسات الدينية 15 و25 شعبة وأحياناً 28 شعبة في بعض مناطق العاصمة وجبل لبنان، في حين أن معظم المباني المملوكة من الدولة تضم شُعَبًا أكثر.
ومعروف أن إيجار مدرسة من 20 شعبة (مكاتب الإدارة والملعب والمنتفعات الأخرى ضمنًا) تتسع لنحو 500 طالب في مدينة خارج العاصمة يبلغ 140 مليون ليرة سنوياً، مع إبقاء مسؤولية الترميم الخارجي على المالك.
تخضع أملاك الأفراد والورثة والجمعيات الأهلية لقانون الضرائب وبالتالي لرسوم القيمة التأجيرية والبلدية وضريبة الدخل للأفراد وغيره. وفي المقابل، لا تخضع أملاك ومباني المؤسسات الدينية والأوقاف والرهبانيات والمساجد لأي ضريبة أو رسم بموجب القانون 210/2000 وقوانين أخرى، وبالتالي فإنّ مداخيل الطوائف من الإيجارات البالغة نحو 11 مليار ليرة سنوياً تُدفع إلى المؤسسات الدينية سنويًا مُعفاةً كُلِّيًّا من الضرائب والرسوم والرسم البلدي.
وتضاف هذه الايرادات إلى أكثر من 28 مليار سنوياً تتقاضاها الطوائف مِن خزينة الدولة بمخصصات ثابتة كرواتب للمفتين والقضاة ورؤساء الطوائف ونفقات الإدارات والموظفين في المحاكم الدينية، وإلى ما تخصصه وزارات مثل التربية والشؤون الاجتماعية من مبالغ ضخمة للجمعيات الرعائية والمدارس نصف المجانية ودور الأيتام والعجزة (راجع الأخبار الخميس 20 تموز 2017).
ومعلوم أن ملكيات المساجد والكنائس والأديرة عبارة عن عقارات ومؤسسات تُخَصَّص لأعمال الخير للمجتمع، وبالتالي هي أملاك جَمعية (لجماعة محددة) تحت وصاية دينية. إلا أن إحدى الطوائف، مثلاً، تمتلك مبنَيَيْن لمدرستين في بلدة قرب بيروت، تؤجرهما بـ 200 مليون ليرة سنويًا، يفترض أن يعود قسم كبير منها إلى أبناء البلدة التي تقع المَدارس في منطقتها العقارية، إما بدعم التعليم أو الخدمات الصحية أو الاجتماعية المختلفة. والمفارقة أن هذه العقارات هي في الأساس ملكٌ عام لجماعة في هذه البلدة تَحصل عليها جماعة أخرى من دون عِلم البلدة صاحبة الوقف. كما أن الوصي على الوقف لديه السلطة لاستثمارها تِجاريًا وماليًّا من دون إعلام الدولة والجماعة بذلك، ومن دون دفع ضرائب أو رسوم على نشاطه.
إذاً هناك 185 مؤسسة دينية تتصرف بهذه الطريقة، تستثمر عقارات هي وصية أو وكيلة عليها، تَقتَنِص 11 مليار ليرة من مال الدولة العام تحت مُسمى الخدمة العامة لجماعتها، فيما الجماعة المعنية لا تعرف أين تُصرف هذه الأموال.
*باحث في التربية والفنون
**دليل المدارس للعام 2018 الصادر عن المركز التربوي حُذف منه اسم المالك وذكر فقط في خانة المالك: (الدولة/ خاص) للإشارة إلى الملكية.
توزّع الملكيات بين الطوائف
ملكية المدارس
الـ 185 وإيراداتها الـ 11 ملياراً تتوزّع على الطوائف كالآتي:
• الموارنة (وقف، رهبانيات، مطرانيات، جمعيات دينية، الخ): عدد المباني: 65؛ الإيرادات التقديرية: 3.8 مليار ليرة.
• سُنَّة (وقف، مساجد، جمعيات، الخ): 55 مبنى و3.14 مليار ليرة.
• أرثوذوكس (وقف، مطرانيات، جمعيات دينية، الخ): 25 مبنى و1.43 مليار ليرة.
• شيعة (وقف، جمعيات، الخ): 23 مبنى و1.4 مليار ليرة.
• دروز (وقف، جمعيات): 6 مبان و0.33 مليار ليرة.
-أقليات مسيحية:11 مبنى و0.63 مليار ليرة.
بتوقيت بيروت