جريدة النهار
"النقابي المستقل": لرفع شكوى للتفتيش التربوي ضد إجراء ضرب التسلسل الإداري في الإمتحانات
دعا "التيار النقابي المستقل في التعليم الثانوي" الى رفع شكوى للتفتيش التربوي ضد إجراء لوزارة التربية في الامتحانات ضرب قانون التسلسل الإداري في التعليم.
وقال التيار في بيان ان "أساتذة تعليم ثانوي رسمي من الفئة الثالثة، فوجئوا بإلحاقهم بمراكز امتحانات كمراقبين بعض رؤسائها والمراقبين العامين فيها من الفئة الرابعة، حيث اتضح أن وزارة التربية عمدت إلى خلط أسماء كل الفئات معا، وتركت، وفق زعمها، للكومبيوتر اختيار رؤساء المراكز والمراقبين العامين والمراقبين".
واستغرب "التيار المستقل" هذا الإجراء لأنه مناف لقانون التسلسل الإداري، متسائلاً "كيف لمن هو في الفئة الثالثة أن يكون مرؤوساً ممن هو في الفئة الرابعة؟ وفي ذلك قلب للهرم الإداري الموجود".
واستغرب أيضاً "إعلان رئيس رابطة أساتذة التعليم الثانوي أن هناك مذكرة صدرت منذ مدة عن المدير العام لوزارة التربية تسمح بذلك، ولم يعرفوا بها. فماذا كانوا يفعلون وهم في سدة المسؤولية إذا كانوا لا يتابعون أمور الأساتذة؟ والأسوأ هو قبول الهيئة الإدارية للرابطة هذا الإجراء ودعوتها إلى "إمراره" هذه المرة. وإذا كانوا يعلمون، فلماذا غضوا النظر عن المذكرة؟ أهكذا يدافعون عن الموقع الوظيفي لأستاذ التعليم الثانوي؟".
ورأى إن هذه الخطوة "لا يمكن أن تفهم إلا في إطار إمعان المسؤولين في الوزارة في ضرب موقع أساتذة التعليم الثانوي الوظيفي، وجعلهم يعتادون على تدني مرتبتهم على السلم الوظيفي، مستغلين الصمت المريب لرابطتهم.
ودعا أخيراً الرابطة إلى التحرك ضد هذا الإجراء وإلى رفع شكوى للتفتيش التربوي لاتخاذ الإجراءات المناسبة. فكرامة الأستاذ الثانوي فوق كل اعتبار".
خطة 1566 طالباً في التخريج الثاني للأميركية
لبكي: الشهادة ليست تذكرة للخروج من البلد
أنهت الجامعة الأميركية في بيروت (AUB) المرحلة الثانية من تخريج طلابها لهذه السنة، فأطلقت السبت 1566 طالباً في الحياة المستقبلية، في "الملعب الأخضر" في حرم الجامعة.
وقال رئيس الجامعة الدكتور فضلو خوري: "انبذوا العنف والقسوة، ناضلوا ضد التفاوت الاجتماعي والاقتصادي. إفهموا كل ما رأيتموه وما يمنع مجتمعاتنا من أن تصبح أكثر عدلاً. استلهموا ما قمتم به بصورة فردية أو جماعية هنا، لتنطلقوا وتغيّروا العالم نحو الأفضل. أنتم الآن جاهزون. أنتم الآن وإلى الأبد ماضي الجامعة الأميركية في بيروت وحاضرها ومستقبلها. وأنتم الآن سفراء هذه المدينة الشهيرة فوق التلّة. لقرن ونصف علّمت أجيالاً سابقة وعلّمتكم كيف تتجرّأون على الحلم وكيف تحقّقون ما نعلم أنكم قادرون على تحقيقه، وهو أنكم ستغيّرون لبنان والعالم العربي، والكون الأوسع، نحو الأفضل. يا متخرّجي الجامعة الأميركية في بيروت للسنة 2016، هذا عامُنا المئة والخمسون".
ثم ألقت كلمة المتخرجين الطالبة ريم أبو إبراهيم من كلية الآداب والعلوم والطالب علي أيوب من كلية الهندسة.
وقالت المخرجة نادين لبكي وهي التي منحت الدكتوراه الفخرية في احتفال التكريم الأول: "أنا متأكدة أن الكثيرين منكم ينظرون إلى الشهادة كتذكرة سفر للخروج من هذا البلد. للسفر إلى مدينة كبيرة حيث يمكن النجاح المدوّي وغزو العالم! أنا أيضاً غادرت لبنان لفترة قصيرة. ولكني سألت نفسي، ما مهمتي في الحياة؟ وأين موقع الحاجة الأكبر إليّ؟ جوابي، لي ولعددٍ منكم أكبر مما تعتقدون، يا متخرجي 2016، هو هنا: لبنان. فرنسا ليست في حاجة إلى معماري آخر، ولندن لا تحتاج إلى عالم أحياء آخر، وميونيخ لا تحتاج إلى مهندس آخر. نعم، هناك عدد لا يحصى من حالات الفوضى الخلاقة هنا". وفي الختام سلم خوري والعمداء المتخرجين شهادتهم.
جريدة اللواء
«جامعة رفيق الحريري» تكرّم ممثّلي ثانويات البقاع
برعاية رئيسة مؤسسة رفيق الحريري، ورئيسة مجلس امناء جامعة رفيق الحريري السيدة نازك رفيق الحريري، وللسنة الثالثة على التوالي اقامت جامعة رفيق الحريري العشاء التكريمي السنوي لتعزيز الشراكة بين الجامعة والمدارس في لبنان . لبّى الدعوة مجموعة من مدراء مدارس البقاع الخاصة والرسمية، وحضر حفل العشاء مفتي محافظة البقاع الشيخ خليل الميس ورئيس الجامعة الدكتور رياض شديد ونائب الرئيس للشؤون الاكاديمية الدكتور احمد صميلي ونائب الرئيس لشؤون التطوير هشام قبرصلي وعددمن اعضاء هيئة التدريس في الجامعة ومدراء المدارس المدعوة في المحافظة .
وبعد ترحيب من عريف الحفل، مديرة مكتب القبول زينة تنير رحب رئيس الجامعة الدكتور رياض شديد بالحضور واشار الى ان هذا الحفل بات تقليدا سنوياً لتعميق الشراكة بين الجامعة والمدارس مرحِّبا بإسم السيدة الحريري بالحاضرين، وقال: «نحن نؤمن بالشراكة بين الثانويات والجامعات في لبنان لتأمين سوق العمل وحاجاته لافتاً على النتائج المرموقة التي نالها طلاب الجامعة لهذا العام في اكثر من مسابقة وعلى اكثر من صعيد في لبنان وخارجه».
وأعطى نائب الرئيس الدكتور احمد صميلي شرحا مقتضبا عن انجازات الجامعة وعن اقسامها وفروعها القديمة والمستحدثة، وأكد على ضرورة التعاون بين القطاع التربوي وبين كافة شرائح المجتمع، وأعطى لمحة موجزة عن مساحة الجامعة وما تتضمنه من فروع ومختبرات ومراكز لتطوير الطاقات الشمسية .
العشاء السنوي لمؤسّسة جنبلاط للدراسات الجامعية
تخلّله تكريم الطلاب المتفوّقين ومديرها العام
أقامت مؤسسة وليد جنبلاط للدراسات الجامعية حفل عشائها السنوي في فندق «كورال بيتش»، برعاية رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط ممثلاً بنجله تيمور جنبلاط؛ حيث تخلل الحفل تكريم طلاب المؤسسة المتفوقين وتقديم درع تقديري لمدير عام المؤسسة المقدم شريف فياض.
قدمت الحفل الإعلامية رنيم أبو خزام التي اشارت الى ان السيدة ديانا جنبلاط أشرفت على تصميم الموقع الإلكتروني الجديد للمؤسسة الذي من شأنه تعزيز التواصل مع مختلف الشرائح الطلابية والأكاديمية داخل وخارج لبنان، وبعد النشيد الوطني اللبناني، سلم تيمور جنبلاط شهادات التقدير لعدد من طلاب المؤسسة المتفوقين الحائزين على معدل 3,80 (GPA) في جامعات مختلفة، ثم ألقت كلمة شكر نيابة عن الطلاب جود قائدبيه، فقالت: «لبنان بخير، ما دام هناك هيئات تستشعر الإنسانية ودعم العلم سعيا للرقي».
بعد ذلك كانت كلمة ضيف الحفل عميد كلية الطب في الجامعة اللبنانية الدكتور بيار يارد؛ فقال: «عدد كليات الطب في لبنان سبع كليات تخرج سنويا” حوالي 600 طبيب علماً انه في مصر مثلاً دولة المئة مليون نسمة لا يتعدى عدد كليات الطب فيها العشرة».
واقترح تشكيل هيئة مستقلة مدعومة بقرار سياسي من أعلى المراجع لتقوم بمسح شامل لحاجات الجامعة، وأوصى بالحد من الترخيص للجامعات والكليات التطبيقية وخاصة الطبية والهندسية، والعمل على خلق اختصاصات جامعية جديدة عملية وتقنية كما هو الحال في ألمانيا، وورشة عمل إصلاحية في موضوع الجامعة اللبنانية. ثم فقرة للفنان جورج خباز، تلاه عرض فيديو عن المؤسسة».
وتحدّث بإسم صاحب الرعاية أمين السر العام ظافر ناصر، فقال: «إن هذا اللقاء حتماً يشكل فرصة جديدة لشباب تتراكم أمامهم الحواجز الاجتماعية والإقتصادية ما يستدعي منا جميعا أن نسعى لتحصين الجامعة اللبنانية لتمكين طلابنا من تحصيل علمهم بأقل كلفة ممكنة فهذا حق شبابنا وهذا واجبنا كقوى سياسية حيث لا يمكن ترجمة هذا الأمر في الواقع إلا بإرادة القوى السياسية».
وتابع ناصر: «إنّنا نجدد العهد كمؤسسة بالاستمرار في هذه المسيرة المستمرة منذ ٣٥ عاماً والتي قدمت ما يزيد على ١٤٠٠٠ منحة دراسية والتي زاد عدد منحها خلال العام الدراسي الحالي ٢٥٠ منحة بمتابعة مباشرة من الأستاذ تيمور جنبلاط».
وفي الختام، قدّم تيمور جنبلاط درعاً تقديرياً والهيئة الإدارية للمؤسسة للمقدم شريف فياض.
الوكالة الوطنية
بو صعب حذر المدارس الخاصة من حجز وثائق ترشيح التلامذة للامتحانات الرسمية
حذر وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب، المدارس الخاصة، من مغبة حجز وثائق ترشيح التلامذة للامتحانات الرسمية "تحت طائلة الملاحقة القانونية". ودعا الأهالي والمرشحين الذين حجزت بطاقاتهم الى مراجعة الوزارة "على أن يصطحبوا معهم إخراج قيد ليحصلوا على وثائق ترشيح بديلة".
فوز ثانوية مصطفى شمران بمباراة التعبير الكتابي
تصدرت ثانوية الشهيد شمران المرتبة الأولى في مباراة التعبير الكتابي، التي اجرتها ثانوية "فينكس انترناشيونال" حول كتابة مقالة، تحت عنوان "معايير الجمال والنفايات مشكلة وحلول" لتلامذة الحلقتين الثالثة والرابعة.
واعلنت النتائج في احتفال اقامته الثانوية في فندق كرون بلازا -الحمراء، في حضور شخصيات اعلامية وتربوية.
وحازت التلميذة فاطمة الشامي من الصف الثاني الثانوي على المرتبة الأولى في اللغة العربية والتلميذة زينب عطوي من الصف الاول الثانوي على المرتبة الاولى في اللغة الانكليزية، كما نالت كل من التلميذتين درعا تقديرية وجائزة مالية بقيمة مليون ليرة لبنانية.
وهنأ مدير الثانوية الاستاذ ابراهيم يونس الطالبتين الفائزتين وأثنى على جهود المعلمين والمعلمات في وحدتي اللغة العربية والإنكليزية.
جريدة المدن
مناظرة "كتائبية": أكثر من مسرحية
في البداية، وفي مقر النائب سامي الجميل في بكفيا، مساء الجمعة، كان يمكن للمرء أن يشعر أنه موجود في جو بعيد من الحزبية اللبنانية التقليدية كثيرة التأهب والحذر. وهذا ما يعززه، أساساً، سبب الوجود في المكان، بين أناس يبتسمون من مختلف الأجناس والطبقات وحركتهم الشبابية الكثيفة. أي انتظار بدء المنظارة بين المرشحّين إلى رئاسة مصلحة طلاب الكتائب، إيدي نادر وأنطوني لبكي، تمهيداً للانتخابات التي ستحصل في الخامس من حزيران المقبل.
لكن، ما إن دخل الشيخ سامي حتّى تحوّل الحاضرون، في اختلافهم السابق، إلى كتلة بشرية تقف لضرب التحيّة. وإستبدلت الموسيقى الكلاسيكيّة بالنشيد الوطني الذي لم يقدم حماسة كافية، فعوضه نشيد "حزب الكتائب"، "هيّا فتى الكتائب"، الذي حوّل الإبتسامات إلى نظرات جدّية وصلبة، والحيويّة الشبابيّة إلى عنفوان غاضب لا يُهزّ.
روح "الشباب" التي بدت أوّلاً تحوّلت إلى صلابة في لحظة واحدة، ما يعكس طبيعة "الكتائب" والإنتساب إليه. والشيخ سامي الذي قال كلمة صغيرة قبل بدء المناظرة، مشدداً على تميّز "الكتائب" عن الأحزاب الأخرى، في هذا الحدث الديمقراطي و"التجربة الأوروبيّة"، التي "علّت السقف، ولا بدّ من إدراجها في انتخابات الرئاسة بعد ثلاث سنوات"، غادر لـ"إعطاء الرّاحة للمرشّحين"، كما قال.
شطارة القيادات
تضمّنت المناظرة طرح مشاريع المرشحين عبر منح كل واحد منهما عشرين دقيقة للتقديم. ثم، أسئلة طرحت من المنظّمين أو مباشرة من الجمهور. لا أحد من المرشّحين يسمع الآخر عند الإجابة عن الأسئلة، حيث توضع سمّاعات مع موسيقى عالية على أذني المرشّح حين يتحدّث الآخر. كما تم منح ثلاثين ثانية لطرح السؤال ودقيقة للإجابة.
تميّز كل من المرشحيّن بمهنيّة عالية في نوعيّة التقديم وفهمهما الكامل لعمل الحزب وتنظيمه وطريقتهما الذكيّة في الكلام وتغيير جوّ القاعة من التقني إلى "التجييشي" كلّما احتاج الأمر. ويمكن القول إنهما عكسا "شطارة" ونوعيّة في تحضير القيادات في الحزب. لكن في شكل عام، تشابهت المشاريع مع وجود بعض الفوارق، حيث ركزا على شرح هيكليّة الحزب ومقترحات لتعزيزها، أفكار وطنيّة لا تنحصر بطلّاب "الكتائب"، طرق وتقنيّات الإستقطاب، كيفيّة إنتاج القيادات لتأمين إستمراريّة مصلحة الطلاب. وطرح كلّ من المرشّحين أفكاراً وجديدة على ثقافة الأحزاب اللبنانية مثل CV الحزبي، التي تحدّث عنها إيدي، أو فتح "بيت الكتائب" كمكتبة للطلاب للدرس وانجاز أبحاثهم فيها، وليس لحضور الاجتماعات فقط. وهذا ما تحدّث عنه أنطوني.
تمسّك بالتاريخ
على صعيد تنظيمي، وكما بدا في المناظرة، لا يمكن إخفاء الطابع التحديثي والقريب إلى أسلوب المجتمع المدني الذي تتبّعه مصلحة طلّاب "الكتائب". فالتركيز على عبارات "الشباب"، "التمكين"، "القيادة" وغيرها بدا واضحاً. وفكرة الإستقطاب الليّنة التي تتماشى مع رغبات الشباب، والتي وعد بها المرشحان، تعبّر عن تغيّر في التفكير العقائدي والسياسي البحت. وفي هذا السياق، يندرج الإنفتاح على المجتمع المدني، حيث أعتبر توسيع باب العلاقات معه من الأهداف الأساسيّة. في سؤال المرشحين عن ذلك وعلاقته بوجود رئيس شاب ومنفتح لـ"الكتائب"، يقول إيدي لـ"المدن": "طبعاً الأمر له علاقة بقيادة الحزب، التي وضعتنا في علاقة مع منظمات غير حكومية وطنية وعالميّة". أما أنطوني فيقول إن "هذا ليس إنفتاحاً أكثر من كونه نهجَ الحزب الحقيقي التقدّمي والمنسجم مع التغيّرات".
في مقابل هذا "التحديث"، إذا صحّ القول، برز واضحاً في كلام المرشحين أو في تفاعل الجمهور، أنّ جزءاً مهماً من هويّة الحزب ما زال يُعرّف بالتاريخ والصلابة في الدفاع عن المسيحيين. فاللقطات الأكثر حماسة في المناظرة كانت عند حديث المرشحّين عن تاريخ الحزب في مواجهة الشيوعيين واليسار أو عن التضييق عليهم من قبل النظام السوري أو عن تحريف التاريخ المسيحي الذي قامت به "القوّات" والعونيون أو عن "مكتب القوى النظاميّة" الذي يدرّب شباب "الكتائب" بدنيّاً وعسكريّاً.
في سؤال المرشّح أنطوني عن هذا الموضوع وسبب تفاعل الناس مع هذه الشعارات أكثر من غيرها، يقول لـ"المدن" إن "الناس لا تتفاعل من باب عقائدي، بل من باب القضيّة. فحزبنا ليس حزب عقيدة بل حزب قضيّة والقضيّة تتطلّب أن نبقى مستيقظين ووجودنا حرّاً". هكذا، برهن المرشحان أن لا مكان لنظرة أخرى للتاريخ، فهما قال إنهما كانا ليعيدا "توحيد البندقيّة" لو كانا في مكان بشير الجميل في العام 1978.
الديمقراطيّة مقابل الإنضباط؟
رغم سذاجة بعض الأسئلة، إلّا أنّ بعضها الآخر كان مهمّاً وكاد يحرج المرشّحين، وتحديداً السؤال عن مدى إستقلاليّة مصلحة الطلاب وموقفها عند التعارض مع القيادة الحزبيّة. هنا برزت مشكلة لا تنحصر في "حزب الكتائب"، بل تمتدّ إلى الأحزاب اللبنانية الأخرى، أي علاقتها بطلّابها الشباب.
وعليه، لم يكن مفاجئاً أن تُكسر حماسة أحد الشبّان في القاعة، الذي لا يريد لمصلحة طلاب "الكتائب" أن تكون مثل مصلحة طلاب "القوات"، في التزامها بقرار قيادتها بالتصالح مع "التيار الوطني الحر"، بمجرد أن قال إيدي كما أنطوني إنّ "ديمقراطيّة الحزب لا غبار عليها"، لكنه أيضاً "مشهور بالإنضباط" و"سنحاول ما في وسعنا لإقناع المصلحة بقرار القيادة".
عباس سعد
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها