الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
السفير |
|
2 |
اللواء |
|
3 |
جريج في افتتاح معرض صور بـ«الإعلام 1»: لرفع يد السياسة عن الجامعة |
|
4 |
||
5 |
ثانوية المهدي أولى في مباراة الشعر والقصة الصغيرة بالإنكليزية |
NNA |
6 |
جريدة السفير
كيف يؤثر غلاء الأقساط على خياراتك الدراسية؟
يقوم
العديد من الطلاب سنوياً بعد تخرجهم من المعاهد والثانويات بالتسجيل في الجامعات
في اختصاصات لا تتناسب مع قدراتهم وميولهم. ليس لأنّهم لم يُصيبوا في معرفة ما
المجال الذي قد يبدعون فيه، بل لأنّ وضعهم المادي لا يسمح لهم بالانتساب إلى بعض
الكليات في الجامعات الخاصة خصوصاً.
يصير
الطالب أمام خيارين كل منهما لا يخلو أضرار، إما أن يدرس الطالب الاختصاص الذي
يريده وبالتالي يترتب على عاتقه قروض عليه تسديدها للمصارف، أو أن يرضخ للتخصص في
مجال قد لا يتناسب مع ميوله لمجرد أن الأقساط التي يجب دفعها تتناسب مع ميزانيته.
لا مفر من الخيارين، خاصةً أن الجامعة الوطنية لا تستقبل سوى أعدادٍ محدودة من
الطلاب في معظم كلّياتها. إذاً، يصبح التعليم جزءاً من السلع والخدمات التي لا
يمكننا الحصول عليها، لأنها لا تناسب قدرتنا الشرائية، ويُكَرس التعلم كحق حصري
لمن يتمكّن من تحمّل تكاليفه.
***
التحق كيفن (24 عاماً) بجامعة «بيروت العربية» بعد تخرّجه من الثانوية لدراسة الهندسة المدنية. أنهى الشاب تسعين رصيداً من مجمل الأرصدة المطلوبة قبل أن يضطر لترك الجامعة لانعدام قدرته على تسديد الأقساط، التي تتجاوز العشرة الآلاف دولار أميركي سنوياً.
لم يستسلم الشاب فوراً، حاول دراسة اختصاص «تكنولوجيا المعلومات» في كلية العلوم في «الجامعة اللبنانية»، لكنّه شعر بعدم الانسجام مع الاختصاص الجديد فلم يُكمل دراسته.
انتقل كيفن للعمل في مجال البرمجة، بفضل الخبرة التي اكتسبها. يقول كيفن: «تخرّج جميع زملائي وباشروا بالعمل، أما أنا فأعمل في مجال لا يتناسب مع طموحاتي». يضيف: «لو أن الفرصة تتاح أمامي لتابعت دراسة الهندسة المدنية، ولكن ما باليد حيلة».
***
أنهت
ديالا (21 عاماً) دراسة ثلاثة فصول في اختصاص الموارد البشرية في «جامعة
سيدة اللويزة». تقول: «في السنة الأولى قدمت الجامعة لجميع الطلاب الجدد منحة
وقدرها 30%، لذا تسجّلت».
لكن
حالما انتقلت إلى السنة الثانية لم يعُد بوسعها متابعة الدراسة، خاصة أن المنحة
كانت للعام الدراسي الأول فقط، فانسحبت بعد اجتيازها لامتحان الفصل الأول من السنة
الدراسية الثانية. تضيف الطالبة: «أنهت شقيقتي الصغرى دراستها الثانوية وأرادت
الالتحاق بمعهد خاص، وصار العبء ثقيلاً على والدي».
قررت
ديالا الالتحاق بكلية الإعلام والتوثيق في «الجامعة اللبنانية»
لدراسة
اختصاص العلاقات العامة والإعلان. تجربة ديالا كانت مثمرة، تقول:
«مرتاحة
جداً في اختصاصي الجديد وأجد نفسي منسجمة فيه أكثر».
لكن
تبقى ديالا من القلة الذين لم يتأثروا بعدم قدرتهم على دراسة الاختصاص الذي رغبوا
بدراسته.
***
أرادت سامية (20 عاماً) التخصص في مجال طب الأسنان في «جامعة بيروت العربية»، ولكنها لم تتمكن من ذلك بسبب ارتفاع الأقساط. لذا قررت الشابة الالتحاق بالجامعة «الإسلامية في بيروت» لدراسة اختصاص هندسة المعدّات الطبية. وذلك لأن تكلفة دراسة الاختصاص الأول هي ضعفُ تكاليف الاختصاص الثاني. تقول سامية: «ماشي الحال، لن أدرس لأعمل بعد تخرّجي في تسديد قروض المصرف عوضاً عن تحسين وضعي ووضع عائلتي الاقتصادي».
يتركز اهتمام الشابة إذن بإيجاد عمل أيّاً يكن، بغض النظر عما ترغب به. تقول: «التخصص بهندسة المعدات الطبية بعيد كل البعد عن التخصص في مجال طب الأسنان، ولكن هناك قاسم مشترك بينهما وهو دراسة المقرّرات العلمية». وهذا ما جعلها متكيّفة بعض الشيء مع الاختصاص الذي تدرسه حالياً.
***
أنهى محمد (23 عاماً) فصلين في «الجامعة اللبنانية الدولية»، حيث كان يدرس اختصاص هندسة الاتصالات. لكن وبسبب وضع أهله المادي المتدهور، لم يتمكّن من متابعة دراسته. التحق الشاب بالجامعة «اللبنانية» للتخصّص في مجال الإعلام. يقول: «الإعلام اختصاص جيد وممتع، ولكن إذا كنت ترغب بدراسة الهندسة فلن تكون مرتاحاً، خاصة أن الأمر لن يقتصر على دراسة الاختصاص بل العمل فيه لمدة طويلة». يضيف: «لم أفقد الأمل، فأنا سأحصل على إجازة في الإعلام هذا العام، حينها سأعمل وسيكون بوسعي الالتحاق بكلية الهندسة لتحقيق حلمي».
***
حازت عبير (27 عاماً) على إجازة في إدارة الأعمال من «الجامعة العربية المفتوحة». لم تكن إدارة الأعمال طموح عبير، فهي كانت ترغب بدراسة الهندسة المعمارية، لكنّ وفاة والدها منعتها من ذلك. تقول: «مَن يُرد دراسة الهندسة فعليّ التفرغ لها، أما أنا فعليّ أن عمل من أجل إعالة عائلتي، لذا درست اختصاصاً آخر». تضيف: «حتى لو تمكّنت من التفرغ للجامعة فإن هندسة العمارة مكلفة جداً، لأنّ هناك نفقات إضافية عدا عن القسط، كالمعدّات والأدوات التي سأحتاجها لاحقاً خلال فترة دراستي».
جومانة فولادكر
جريدة اللواء
تسليم وتسلّم في المعهد العالي للدكتوراه في اللبنانية
أُقيم بعد ظهر أمس، في المعهد العالي للدكتوراه في الآداب والعلوم الانسانية في حرش تابت - سن الفيل، حفل تسليم وتسلّم بين العميد السابق الدكتور طلال عتريسي والعميد الجديد الدكتور محمد محسن بحضور رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين وعدد من عمداء الاداب السابقين والاساتذة.
وألقى السيد حسين كلمة قال فيها: «في الجو الجامعي من الضرورة التأكيد على التضامن في الموقف ومصدر القرار، خصوصا اننا في جامعة كبيرة كالجامعة اللبنانية وفي الظروف الحالية التي يمر بها لبنان من الصعب ان تدار بإقطاعيات او لامركزية مفرطة في كل شيء مع العلم اننا مع اللامركزية الادارية في بعض جوانبها، ويوجد مشروع قانون كنا درسناه في بداية العام 2012، وللأسف لم يقر مشروع القانون الذي يحتاج الى درس، آملين ان يدرس في يوم ما من خارج التجاذب السياسي، لأنه في لبنان اذا بقيت السياسات قائمة على التناحر فلن ينشئوا مؤسسات، فالسياسة علم وادارة واستشراف للمستقبل».
واعتبر
دكتور عتريسي أن «إدارة المعهد ليست سهلة ولكنها في نفس الوقت ليست مستحيلة، وقد
أملك الرؤيا لادارة هذا الموقع لانه الموقع الارفع في الجامعة ويعطي ارفع شهادة
تعطى للطلاب في لبنان. كما انني كنت اعرف ان هذا المكان هو مكان للعمل البحثي
والعقلي ولذلك اتجهنا نحو تنشيط المؤتمرات والاعمال الفكرية».
ولفت
د. محسن الى «استمرارية العمل الاكاديمي والاداري، والى ضرورة توافر آليات جديدة
للعمل من اجل تطوير العمل لكي يربح الاستاذ والطالب والجامعة. رغم كل التحديات».
ثم كانت كلمة وجدانية للدكتور اميل يعقوب، و كلمة لأمينة سر المعهد سيلفانا ابو سمرة تكلّمت فيها عن شخصية عتريسي وتمنّت للعميد الجديد التوفيق في مهامه.
جريج في افتتاح معرض صور بـ«الإعلام 1»: لرفع يد السياسة عن الجامعة
نظّمت كلية الاعلام في الجامعة اللبنانية - الفرع الاول معرض صور من نتاج طلابها، ضمن فعاليات مادة التصوير الفوتوغرافي، تحت عنوان «ومضات ضوء بعدساتهم»، برعاية وزير الاعلام رمزي جريج، وبإشراف نقيب المصورين الصحافيين استاذ المادة عزيز طاهر، بالتنسيق مع مجلس فرع الطلاب، في حضور رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين، المدير العام لوزارة الاعلام الدكتور حسان فلحة، عميد كلية الاعلام الدكتور جريس صدقة، مدير كلية الاعلام الفرع الاول الدكتور رامي نجم، مديرة كلية الاعلام الفرع الثاني غلادس سعادة، مسؤول مكتب الشباب في حركة «أمل» مصطفى حمدان وأساتذة وطلاب الكلية.
بداية النشيد الوطني ونشيد الجامعة، فتقديم من رئيس مجلس فرع الطلاب، ثم ألقى نجم كلمة أشار فيها الى ان «طلاب الجامعة اللبنانية بشكل عام وطلاب كلية الاعلام بشكل خاص، أثبتوا على الدوام تمايزهم عن نظرائهم في ميادين العمل الاعلامي فتبؤوا المواقع المتقدمة والمرموقة في كبريات المؤسسات الاعلامية». من جهته، توجّه صدقة الى وزير الاعلام قائلا: «طلابنا قلقون على مستقبلهم، فالمؤسسات الاعلامية اليوم في الحضيض، اخبار الصحافة المطبوعة تدعو الى البكاء واخبار محطات التلفزيون تدعو الى الاسى والحزن لان العجز المالي يلزمها مع الاسف، خرق مبادىء العمل المهنية والاخلاقية والتخلي عن خيرة العاملين فيها. اخبار تسريح العاملين في قطاعات الاعلام تتوالى كل يوم، وبتنا نترحم على العهد الذهبي للصحافة اللبنانية».
بدوره، قال طاهر: «من سمات عصرنا انه عصر الصورة، وكليتنا كانت السباقة بإدخالها ضمن برامجها الدراسية، وأستغل هذا المنبر وهذا الصرح الاعلامي الكبير لأرفع الصوت عاليا لكشف مصير زميلنا المصور المخطوف سمير كساب الذي خطف في منطقة أعزاز في سوريا منذ 3 سنوات وما زال مصيره مجهولا». وألقى السيد حسين كلمة قال فيها: «لا يجوز لطلبة الاعلام ان يتكلموا بلغة هجينة علينا ان نحمي اللغة العربية»، ودعا الى «الاقبال على تلبية نداءي مديري الفرع الاول والثاني في كلية الاعلام بزيادة مادة تعلم اللغات الى جانب المواد المقررة»، وذكّر بـ»مأساة الاعلام المقروء»، آملا «ألا تصل الى الاعلام المرئي والمسموع»، داعيا وزير الاعلام بحكم «خبرته وموقعه وتجاربه الغنية، الى التفكير في حل لهذا المأزق الذي قد يتعمق ".
أما وزير الاعلام فقال: «الصورة أصدق إنباء من الكلمة، لأنها تكشف، بكثير من الشفافية والوضوح، تفاصيل الأحداث التي يعجز القلم في بعض الأحيان عن تظهيرها على حقيقتها.... أما العنوان الذي اخترتموه لمعرضكم وهو «ومضات ضوء بعدساتهم»، ففيه دعوة إلى إضاءة شمعة في الظلام الذي تعيشه المنطقة بدلا من لعنه».
وأضاف
جريج: «إن وسائل الإعلام لعبت، في كثير من الأحيان، دورا اساسيا في الكشف عن بعض
الحقائق التي حركت القضاء وشكلت له مادة مهمة للقيام بدوره لجهة الملاحقة
القانونية وصولا إلى تحقيق العدالة. ولكن، وفي الوقت نفسه، اطلقت بعض هذه الوسائل
أحكاما متسرعة على أشخاص يتمتعون بقرينة البراءة حتى اثبات العكس. ليس لأحد ان
يصدر حكما الا القضاء الذي ينطق بالقرار الفصل استنادا إلى الوقائع والقانون،
فينبغي اذا للاعلام ألا يتجاوز حدود دوره وأن يكون مسهلا لعمل المحاكم بدلا من
الحلول محلها».
وتابع:
«من أجل تكامل الدورين نسعى لكي يبصر النور قانون حق حصول الإعلامي على المعلومات،
إذ إن حجب هذه المعلومات عن العمل الإعلامي الاستقصائي يدفع الباحثين عنها إلى
السقوط في تجربة التسريب التي تؤدي الى تشويه الحقائق وتجزئتها بما يلائم الجهة
المسربة، وهذا مخالف للقانون».
وختم: «اعتبر نفسي ابن هذه الجامعة، وشريكا في نجاحاتها واخفاقاتها، والشرط الأول لاستمرار النجاح ان ترفع عنها يد السياسة وتترك لها الحرية الكاملة في ادارة نفسها بنفسها، لأن السياسة ما دخلت مرفقا الا وافسدته». بعد ذلك، جال الحضور على المعرض الذي يروي حكاية كل طالب ويظهر بنظرة صحافية التماسك والتفاؤل والامل.
·
دعا رئيس مجلس
المندوبين لرابطة الأساتذة المتفرّغين في الجامعة اللبنانية د. علي الحسيني إلى
عقد جلسة العادية الثانية بمن حضر، عند الساعة العاشرة صباحاً، وذلك يوم السبت
المقبل في 19 الجاري، في مقر الرابطة، بئر حسن مقابل السفارة الصينية، وعلى جدول
الأعمال: عرض الهيئة التنفيذية تقرير لآخر المستجدات المطلبية، ومناقشة أعضاء مجلس
المندوبين هذا التقرير.
زار وفد من
الجامعة اللبنانية، ضم: عميد كلية الهندسة الدكتور رفيق يونس، مدير مركز الدراسات
والأبحاث في كلية الهندسة الدكتور كلوفيس فرنسيس، منسق الماستر 2 التخصصي للمنشآت
النفطية الدكتور فادي الحاج شحادة والدكتور حسن اللقيس، هيئة ادارة قطاع البترول،
في مركزها الكائن في بيروت .وكان في استقبال الوفد رئيس هيئة ادارة قطاع
البترول وسام الذهبي وأعضاء الهيئة. وتباحث المجتمعون، بحسب بيان، «في تفعيل
التعاون والتواصل في كل الامور التي تهم الطرفين، وخصوصا التعاون الأكاديمي
والبحثي واستقبال طلاب من الماستر2 للمنشآت النفطية، لفترات تدريبية والمشاركة في
مشاريع تخرج مشتركة»، واتفق المجتمعون على مواصلة اللقاءات لـ»تفعيل هذه الانشطة
لما فيها من فائدة للطرفين».
· تُقيم جمعية المبرّات الخيرية وبالتعاون مع بلدية برج البراجنة حفل ترفيهي ل 500 طفل يتيم من مختلف المؤسسات الرعائية الاجتماعية في لبنان لمناسبة عيد الطفل من الساعة 8:30 صباحاً حتى الساعة 12:30 ظهر بعد غد السبت في مبرّة السيدة خديجة الكبرى، طريق المطار.
· نظّمت جامعة بيروت العربية مسابقة الإلقاء باللغة العربية لطلاب الجامعات في دورتها التاسعة بعنوان «اللجوء أمان أم مأساة»، برعاية وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس، وحضور رئيس الجامعة البرفسور عمرو جلال العدوي.
· افتتح رئيس الجامعة اللبنانية الدولية الوزير السابق عبد الرحيم مراد معرضاً للفنون من إنجاز أساتذة الفنون في الجامعة اللبنانية الدولية، ولفت في كلمة ألقاها في المناسبة الى ان الاحتفال بإنتاج اساتذة طلاب الجامعة هو للتأكيد على ان الاشبال اي الطلاب هم من هؤلاء الاسود.
الوكالة الوطنية
ثانوية المهدي أولى في مباراة الشعر والقصة الصغيرة بالإنكليزية
نالت التلميذة زهراء علي ضاهر من ثانوية المهدي - الحدث، المرتبة الاولى على لبنان في مباراة الشعر والقصة الصغيرة للعام 2014 - 2015 باللغة الانكليزية، التي أقامتها وزارة الثقافة اللبنانية، برعاية وحضور وزير الثقافة ريمون عريجي، في مقر الوزارة، حيث تم توزيع الجوائز في حضور المدير العام للشؤون الثقافية بالإنابة إفراز الحاج، مسؤول المسابقة الشاعر نعيم تلحوق، وأعضاء اللجنة التحكيمية وأهالي الفائزات والفائزين والمسؤولين التربويين في الجامعات والثانويات والمدارس.
وقد أصدرت وزارة الثقافة اللبنانية كتابا حمل عنوان "ربيع الكلمات 6" تضمن مختارات من نصوص الطلاب الفائزين بمسابقة الشعر والقصة القصيرة.
جلسة لرابطة الأساتذة المتفرغين في اللبنانية السبت
دعا رئيس مجلس المندوبين لرابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية، إلى جلسة عادية، بناء على النظام الداخلي للرابطة ولا سيما المادتين السابعة عشرة والثامنة عشرة، عند العاشرة من قبل ظهر السبت المقبل، في مقر الرابطة، بئر حسن مقابل السفارة الصينية، بناية إسماعيل، ط1. وعلى جدول الأعمال: عرض الهيئة التنفيذية تقرير لآخر المستجدات المطلبية ومناقشة أعضاء مجلس المندوبين هذا التقرير.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت