الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
طلاب "اللبنانية" في البقاع: صرخة لأجل البناء الموحد |
السفير |
2 |
استطلاع لطلاب العلوم السياسية في اليسوعية مع الأولاد اللاجئين |
النهار |
3 |
أساتذة اللبنانية وطلابها اعتصموا في زحلة مطالبين بتلزيم البناء الجامعي الموحد |
|
4 |
اللواء |
|
5 |
NNA |
|
6 |
جريدة السفير
جريدة النهار
استطلاع لطلاب العلوم السياسية في اليسوعية مع الأولاد اللاجئين
انعكست الدراسة الاستطلاعية عن اللاجئين، التي اجراها بعض الطلاب السوريين واللبنانيين في معهد العلوم السياسية لجامعة القديس يوسف بدعم من السفارة الألمانية إيجاباً على حملة "العودة إلى المدرسة" التي أطلقتها وزارة التربية. فقد كشف الاستطلاع "أن 60 في المئة من الأولاد التحقوا بالمدرسة".
أطلقت النتائج الأولية للدراسة في لقاء في المعهد وسط حضور لافت لممثلين من الجهات المانحة والسفارات الغربية في لبنان، وهي استمرت من تشرين الثاني 2015 إلى كانون الأول 2016 في جولة استطلاعية على 914 لاجئ سوري في 120 بلدة.
في النتائج سجل إقبال للتلامذة السوريين في التعليم
الأساسي (بين 8 و 12 عاماً) حيث راوحت نسبتهم بين 70 و80 في المئة. ورصدت الدراسة تراجعاً
مقلقاً لإقبال الفئة الأكبر سناً، حيث وصلت نسبة اقبال من هم دون الـ15 سنة إلى
25,5 في المئة، وتتراجع إلى 10,5 في المئة لمن هم في سن الـ16.
وسلطت الدراسة الضوء على "الرابط القوي بين الذهاب
إلى المدرسة والعمل، حيث سجلت نسبة 69 في المئة من الذين لا يعملون يذهبون إلى
المدرسة بينما 12,6 في المئة من الذين يعملون يذهبون إلى المدرسة". ولا شك في
أن زواج الفتيات يشكل "معضلة أساسية تعوق الدراسة حيث كشف الاستطلاع أن
"رفض زواج الأولاد هو أعلى لدى الفتيات بين الـ13 و18 عاماً اللواتي يذهبن
إلى المدرسة (62 في المئة) من اللواتي لا يذهبن (37 في المئة)". وأظهرت
الأرقام أن "33 في المئة من التلامذة السوريين يواجهون مشكلات دائمة في
المدرسة أو جزئية، مع الإشارة إلى أنه يوجد عدد قليل منهم في صفوف مختلطة بين السوريين
واللبنانيين".
ولحظت الدراسة إقبالاً لافتاً للتلامذة السوريين في
بيروت (75 في المئة) مقابل تراجع مقلق في عكار والبقاع وتحديداً في منطقتي بعلبك
وعرسال. وتوقفت مديرة المعهد الدكتورة كارول شرباتي عند توصية في هذه النقطة قالت
فيها إن المناطق تحتاج إلى سياسات تربوية خلّاقة وعناية خاصة بالمناطق النائية
والفئات المهمشة". واقترحت "الاستعانة بمعلمين سوريين في تلك المناطق
لتسهيل عملية الانخراط".
وارتبطت هذه التوصية بواقع الأرقام التي أشارت إلى
"أن نسبة انخراط التلامذة تتدنى في الجنوب بنسبة 52 في المئة إذا ما قارناها
مع العاصمة بيروت". لكن أعلى نسبة تسرّب كانت للبقاع بنسبة 17 في المئة
والجنوب 12 في المئة. أما أسباب هذا التراجع فترتبط بعوامل عدة، منها ما يتعلق
بصعوبات في متابعة حصص اللغة الإنكليزية يليها صعوبة استيعاب مادتي الرياضيات
واللغة الفرنسية". ولوحظ أيضاً "ان ترك الدراسة بنسبة ملحوظة يرتبط
بواقع اقتصادي يفرض على الأولاد مغادرة المدرسة للعمل في تحصيل بعض المال من العمل
في الزراعة".
وتوقف المدير العام لوزارة التربية فادي يرق عند بعض النقاط المهمة مشيراً إلى أن "العدد الإجمالي للاجئين السوريين المؤهلين لدخول المدرسة يصل إلى 400 ألف ولد"، وقال: "من أهدافنا هذه السنة هو توفير التعليم المجاني لمئتي ألف ولد في المدارس الرسمية. وقد تمكنا من تسجيل 182 ألف تلميذ لاجئ في الرسمي مع الإشارة إلى انتساب 38 ألفا من التلامذة السوريين في القطاع الخاص".
توجه يرق إلى ممثلي الجهات المانحة مطالباً بالدعم لتوفير التنقلات للتلامذة وهي عامل مهم لتحفيزهم على الدراسة. لكنه لفت إلى أن الواقع التعليمي يخضع لدور "الشاويش" المسيطر على نمط حياة اللاجئين في المخيمات، وهو السلطة التي تتحكم بمصير التلامذة، وذلك لفرض خيار عليهم بين العلم أو التوجه للعمل. أما العائق الثاني وفقاً ليرق "فيكمن في إغلاق المؤسسات التربوية "الوهمية" التي تنتحل صفة مدرسة" مشيراً إلى "أن الوزارة تحاول ردع هذه الظاهرة".
روزيت فاضل
أساتذة اللبنانية وطلابها اعتصموا في زحلة مطالبين بتلزيم البناء الجامعي الموحد
اعتصم أمس أساتذة وطلاب الجامعة اللبنانية في البقاع، وقطعوا اوتوستراد زحلة - شتورا على مسلك واحد بعض الوقت، للضغط على الحكومة من اجل تفويض مجلس الانماء والاعمار تحديث الدراسات الهندسية للبناء الجامعي الموحد لكليات الفرع الرابع، وتلزيم بنائه بتمويل من الجهات المانحة.
واوضح مدير معهد العلوم الاجتماعية - الفرع الرابع
الدكتور هيكل الراعي ان "المشروع مطروح منذ عام 1978، وبان العقار رقم 66
مخصص للجامعة اللبنانية، والاموال مؤمنة، ونحتاج فقط الى قرار سياسي. لقد دفعنا
بدلات ايجار منذ تأسيس فرع للجامعة اللبنانية في البقاع بما يبني 5 مجمعات جامعية".
وقد ذكر بعض الاساتذة بان بدل ايجار مبنى كلية الآداب
يبلغ 500 مليون ليرة، فيما يدفع 300 مليون بدل ايجار لكلية الصحة.
من جهتها، أسفت مديرة كلية الآداب والعلوم الانسانية
الدكتورة غادة شريم لاضطرار "اهل الجامعة للنزول الى الشارع للضغط على
الحكومة من اجل ان توفر مئات الملايين بدل ايجارات لمباني متداعية، بدل ان تبادر
الدولة وتساعدنا في بناء المجمع الموحد على قطعة الارض التي وهبها جوزف سكاف منذ
30 سنة لهذا الغرض".
يذكر ان ما يزيد عن 45 الف متر مربع من العقار 66 من
منطقة حوش الامراء في زحلة، جرى تخصيصها لبناء المجمع الجامعي عام 1995 على ما يظهر
في الافادة العقارية، من دون ان يتم انشاء المجمع، رغم تخصيص الاموال لهذا الغرض،
ووضع الدراسات الهندسية له، الى التحركات السياسية والجامعية من فترة الى اخرى
المطالبة بتشييد المبنى.
وذكرت شريم، ان مجلس الانماء والاعمار يطالب منذ ايار الفائت ان تقوم الحكومة بتفويضه ليعيد تحديث الدراسات الهندسية للجامعة لاجل عرضها على الجهات المانحة لتمويله.
وصدر بيان في بيروت بإسم رئيس الجامعة ومجلسها وموظفيها أعلنوا فيه وقوفهم إلى جانب المعتصمين. وطالبوا بالتعجيل بإنشاء المجمّع الجامعي في البقاع الذي هو ضرورة ملحة وأمر مطروح منذ 1996، حيث صدر مرسوم إنشاء كلية الزراعة في تل عمارة وإنشاء المجمّع الجامعي الموحّد في حوش الأمراء على العقار رقم "66". وقال البيان إن المراجعات مستمرة للبدء بأعمال المشروع الذي يوفر على الجامعة المليارات سنوياً بدل استئجار أبنية سكنية غير صالحة للتعليم العالي.
جريدة اللو اء
· برعاية وحضور رئيسة «لجنة التربية والثقافة النيابية» النائب بهية الحريري، افتتحت في اكاديمية التواصل والقيادة – علا في صيدا القديمة أعمال الملتقى الثامن للقيادة التربوية» رفيق الحريري في حضرة التربية والتعليم» الذي نظمته الشبكة المدرسية لصيدا والجوار بالتعاون مع مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة لمناسبة الذكرى الحادية عشرة لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري، (..) وتلى ذلك حوار ونقاش على ان تتابع اعمال الملتقى بسلسلة ورش عمل تربوية متخصصة.
· نظّمت الجامعة اللبنانية والمركز الماروني للتوثيق والأبحاث ندوة بعنوان «تداعيات شغور موقع رئاسة الجمهورية»، وذلك في قاعة المحاضرات في الادارة المركزية - الجامعة اللبنانية - المتحف، بمشاركة الوزراء السابقين: خالد قباني، سليم جريصاتي ودميانوس قطار، في حضور المطران بولس صياح ممثلا البطريرك بشاره بطرس الراعي، رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين. وأشار عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية كميل حبيب إلى «أن الوضع الراهن الذي يمر به لبنان قد بلغ مرحلة الأزمة المصيرية، وساهم في ذلك شغور موقع رئاسة الجمهورية. فالدولة اللبنانية بلا رأس، الأمر الذي سبب خللا في الانتظام العام لعمل المؤسسات، كل المؤسسات، الدستورية والادارية».(..).
الوكالة الوطنية
السيد حسين: نطالب ببناء مجمعات جامعية توفر علينا الإيجارات
زار رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين معهد العلوم الاجتماعية - الفرع الثاني في الرابية، حيث كان في استقباله عميدة كلية العلوم الاجتماعية الدكتورة مارلين حيدر ومدير الفرع الدكتور طوني جرجس والأساتذة والموظفون والطلاب.
جرجس
استهلت الزيارة بلقاء بدأ بالنشيدين الوطني ونشيد
الجامعة، ثم ألقى جرجس كلمة رحب فيها بالسيد حسين شاكرا "الالتفاتة الى هذا
الفرع"، ومعددا "الإنجازات التي تمت على مختلف الصعد الاكاديمية وكل
النشاطات الثقافية والتربوية، إضافة الى التجهيزات الجيدة التي حصل عليها الفرع،
وكل ذلك بدعم رئيس الجامعة وموافقته".
حيدر
ثم كانت كلمة حيدر التي أشادت بأهمية الفرع، "فهو
الوحيد الذي يعطي بكل اللغات، إضافة الى اللغة العربية، وهذه ميزة من المهم
المحافظة عليها والعمل لتمكين المعهد في بيئته ومحيطه، لنسمح للكثيرين الراغبين في
دراسة هذه العلوم باللغات الاجنبية أن تتوافر لهم هذه الرغبة لكون الجامعة اللبنانية
هي جامعة الوطن".
وأشادت بمناهج التعليم الحديثة المتبعة في الكلية، لافتة
الى أن "العمل الأكاديمي هو عمل جماعة، فلذلك الكل مدعو من معلمين وفنيين
وإداريين الى المشاركة لإعادة مكانة معهدنا كما نحلم جميعا".
السيد حسين
ثم كانت كلمة السيد حسين، فأشار الى أهمية علم الاجتماع
"الذي يعتبر من أرقى العلوم الإنسانية، فهو علم معرفة المجتمع وقيادته، وفي أرقى
الدول تصرف الاموال الباهظة من اجل الابحاث في العلوم الاجتماعية، وعندما احرقت
كتب ابن خلدون وابن رشد في العلوم الاجتماعية والفلسفية كان ذلك تعبيرا عن سقوط
الحضارة الاسلامية، فلذلك دور المعهد اساسي، إذ إن بعثة أرفد أوصت بإنشائه منذ
الستينات".
وأضاف: "نحن في لبنان في حاجة الى علم الاجتماع
لننقذ المجتمع من الآفات الموجودة، مثلا الهجرة العشوائية والنزوح وغيرها من
الظواهر الاجتماعية، وقد قال الإمام الراحل الشيخ محمد مهدي شمس الدين إن دولة لا
تفكر في مستقبل شبابها ليست دولة، ومجتمعا لا يستقوي بطاقات شبابه ليس مجتمعا.
فنحن شعب لنا حضارة وفكر وفولكلور وغنى وزجل لبناني أصيل يجمع بين كل أبناء الريف
اللبناني".
وأشار الى أن "الأبواب المفتوحة التي تقام في الجامعة
اللبنانية تعرف بأهمية جامعتنا الوطنية من حيث الغنى باختصاصاتها ومستواها الرفيع،
ففي كلية الزراعة في جامعتنا فقط اختصاص الطب البيطري، وعلم الجيولوجيا وفائدته
على صعيد الثروة النفطية، لكننا نطالب ببناء مجمعات جامعية توفر علينا الإيجارات
بمليارات الليرات سنويا".
وختم: "هناك وطنية لبنانية يجب أن نعيش جميعا في
ظلها، وأن نحافظ عليها جميعا، ولذلك يجب أن تكون دراساتكم صمام أمان للمدارس
والمعاهد، لأن جوهر المسيحية والإسلام واحد، وأنا أريد أن أرى كل مكونات المجتمع
اللبناني موجودة في الجامعة اللبنانية، جامعة الوطن، وقد أخبرت مجلس الجامعة
بضرورة إجراء الانتخابات الطالبية ليكون لهم ممثلون يطمئنون اليهم، ويعبرون عن مطالبهم
وتطلعاتهم".
تلا ذلك حوار مع الحضور عن شؤون الجامعة اللبنانية.
ثم كانت جولة له في أرجاء الكلية متفقدا المبنى وقاعاته
المختلفة.
الجامعة اللبنانية: للاسراع في إنشاء مجمع البقاع
صدر بيان عن رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين ومجلس الجامعة وموظفيها، جاء فيه:
"تأكيدا لمطالب أهل الجامعة في البقاع، أعلن رئيس الجامعة اللبنانية ومجلس الجامعة اللبنانية وموظفوها وقوفهم إلى جانب المعتصمين. وطالبوا بالإسراع في إنشاء المجمع الجامعي في البقاع الذي هو ضرورة ملحة وأمر مطروح منذ 1996، حيث صدر مرسوم إنشاء كلية الزراعة في تل عمارة وإنشاء المجمع الجامعي الموحد في حوش الأمراء على العقار رقم 66. ولأكثر من عشرين عاما كانت المراجعات وما زالت من أجل إنجاز هذا المطلب المحق والحيوي في البقاع، الذي يوفر على الجامعة المليارات من المبالغ سنويا بدل استئجار أبنية سكنية غير صالحة للتعليم العالي.
وبعد مناقشات ومطالبات ملحة للحكومة اللبنانية ومجلس الإنماء والإعمار، نفذ اليوم أهل الجامعة في البقاع اعتصاما سلميا على طريق كسارة ليؤكدوا أحقية هذا المطلب، ولا سيما أن تمويل مشروع البناء السكني الموحد مؤمن من جانب الحكومة اللبنانية منذ عام 2005، فضلا عن استعدادات بنك التنمية الإسلامي لتمويل الأبنية الجامعية الموحدة في مختلف المناطق اللبنانية، وتحديدا في الفنار والشمال والبقاع والجنوب.
إن التأخير في هذه القضية الحيوية يعيق مسيرة الجامعة ويلحق ضرارا ماديا ومعنويا بطلبة البقاع كما هي الحال في سائر المناطق والمحافظات
إن رئاسة الجامعة ومجلسها والموظفين العاملين فيها يحيون مبادرة أهل الجامعة في البقاع ويطالبون المسؤولين بإنجاز هذه المهمة وإدراج هذا المطلب على جدول أعمال أول جلسة لمجلس الوزراء على أن تتابع بقية الخطوات التنفيذية في ما بعد".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت