جريدة الأخبار
بو صعب يغيّر رئاسة دائرتي
الامتحانات والمحاسبة
وسط إطلاق ورشة تطوير الامتحانات الرسمية، أصدر أمس وزير
التربية الياس بو صعب القرار 107/2016 الذي قضى بنقل موظفين إداريين من الفئة
الثالثة في ملاك الوزارة من رئاسة دائرة أو قسم إلى أخرى. وقد طاولت المناقلات
بصورة أساسية جمال بغدادي التي انتقلت من رئاسة دائرة الامتحانات الرسمية إلى
رئاسة دائرة التعليم الثانوي، وبهاء عواد الذي انتقل من رئاسة دائرة المحاسبة إلى
رئاسة الدائرة الإدارية المشتركة. وانتقلت لارا عبد الله إلى رئاسة دائرة المحاسبة.
وعدّل القرار بطوائف دائرتين فقط، دائرة التعليم الثانوي التي
انتقلت من مسيحي إلى مسلم، ودائرة المشاريع من مسلم إلى مسيحي. وجاء في القرار أنه
يهدف إلى تجديد أداء الموظف وتطوير قدراته وخبراته ومنع التكرار النمطي في المهمات
التي يقوم بها.
وسأل المراقبون عمّا
إذا كانت ورشة التطوير ستطاول هيكلية دائرة الامتحانات وإعطاء دور أكبر لجهاز
الإرشاد والتوجيه في إدارة الامتحانات، وخصوصاً أن من بين الأسماء المتداولة
لرئاسة دائرة الامتحانات اسماً ينتمي إلى جهاز الإرشاد. إلا أن التكتم لا يزال يلف
من سيكون في هذا الموقع..
جريدة السفير
انتخابات «اللبنانية» تُرحّل لوجستياً إلى أيار
يشكّل غياب المواطنة ومفهوم الدولة، والعلاقة بين الطالب
والأستاذ من جهة ومع «الجامعة اللبنانية» من جهة ثانية، غموضاً، والسبب عدم شعور
الطالب بالانتماء إلى مؤسسته التعليمية، وإحساسه أنه متروك لقدره، وللقوى الحزبية
المسيطرة على إدارة الكليات والمعاهد.
جميع المحاولات لتوحيد القوى الطالبية باءت بالفشل، من خلال
إعادة إحياء «الاتحاد الوطني لطلاب الجامعة اللبنانية»، نظراً لعمق الخلافات
القائمة بين مكوّنات هذه القوى، وانقسامها بين قوى الثامن والرابع عشر من آذار،
وبين المستقلين الذين لا حول ولا قوة لهم، في الدفع للتغيير في الجامعة.
لم يناقش مجلس «الجامعة اللبنانية» في جلسته في الرابع
والعشرين من شباط الحالي، النظام الانتخابي والقواعد والإجراءات التي ستطبق في
انتخابات مجالس الفروع في الجامعة، أو تحديد موعد لذلك، علماً أنه لم يقدم أحد من
العمداء أو من ممثلي الأساتذة اعتراضاً على إجراء الانتخابات، أو على قانون
النسبية.
تجدر الإشارة إلى أن النظام الانتخابي المقترح، يدعو إلى
إجراء هذه الانتخابات في يوم واحد وبإشراف إدارة الفروع، وفق النظام النسبي، على
أن تطبق على هذه الانتخابات القواعد والإجراءات والآلية المتفق عليها مع ممثلي
الأحزاب والقوى الطالبية، والتي نالت موافقة وتواقيع 13 حزباً وتياراً، والتي
باركت بدورها هذا النظام، وأعلنت تأييدها له في سلسلة بيانات صدرت عن المنظمات
الشبابية والطلابية.
التحضيرات للنظام الانتخابي، انتهت نظرياً، وأمل المنظمات
الشبابية والطالبية، في تحديد موعد قريب في نيسان المقبل، يبدو أنه بات بعيد
التحقيق، خصوصاً أن النقاشات التي دارت في مجلس الجامعة، لم تؤكد أو تعلن صراحة
الموافقة على النظام المقترح، وإن كانت قد برزت بعض التلميحات على عدم «حيادية
اللجنة المكلفة إعداد النظام..!».
تشير المصادر إلى أن هذا النظام طُرح على طاولة البحث بين
مديري فروع الكليات والمعاهد، خصوصاً أن هؤلاء هم مَن سيشرفون على الانتخابات،
وليس عمداء الكليات، علماً أن المديرين اقترحوا أن تجري الانتخابات في الثامن من
نيسان المقبل.
تؤكد مصادر المجلس أن رئيس الجامعة عدنان السيد حسين متحمّس
لإجراء الانتخابات الطالبية، وكذلك الحال بالنسبة إلى العمداء وممثلي الأساتذة،
غير أن العقبة تكمن في التفاصيل، وفي كيفية تحديد موعد يناسب الكليات والفروع ولا
يشكل عائقاً أمام إجراء الامتحانات، خصوصاً أن هذه الانتخابات ستجري بحسب النظام
الانتخابي في يوم واحد، وهي تحتاج إلى تحضيرات إدارية ولوجستية، والأمر لن يُترك
للطلاب أو القوى الحزبية لتسيير الانتخابات وإصدار النتائج.
تتابع المصادر، بعد التشكيك في حيادية اللجنة المكلفة والمؤلفة
من الدكتورين خالد حدادة وإيلي داغر، اقترح أن يتم تشكيل لجنة لدراسة تحديد مواعيد
جديدة لإجراء الانتخابات، على أن تعقد هذه اللجنة اجتماعاتها بدءاً من مطلع
الأسبوع المقبل.
وتشير المعلومات إلى أن اللجنة تحتاج إلى عقد جلستين أو أكثر،
وبذلك يصبح من المستبعَد إجراء الانتخابات في نيسان، وربما تبدأ في مطلع أيار
المقبل، إن لم تطرح أي عقبات، على أن تكون هذه الانتخابات مجرد تجربة أولية لما
يمكن أن تجري على أساسه الانتخابات مستقبلاً.
وتنفي هذه المعلومات قدرة اللجنة على الانتهاء من درس
التفاصيل الكاملة للعملية الانتخابية، ورفعها إلى مجلس الجامعة في التاسع من آذار،
وبذلك ستؤجل إلى جلسة الثالث والعشرين من آذار المقبل.
وبانتظار قرار مجلس الجامعة لجهة تحديد موعد نهائي
للانتخابات، يتابع الدكتور إيلي داغر، المكلف مع الدكتور حدادة، بموجب القرار
1760، الاتصال بالطلاب والممثلين للقوى السياسية والحزبية في الجامعة، لافتاً إلى
أنه بعد 12 اجتماعاً تمت بعدها الموافقة على نظام الانتخابات لمجالس الفروع، على
أن تكون هذه الانتخابات مقدمة لإعادة إحياء «الاتحاد الوطني لطلبة الجامعة
اللبنانية».
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد لم تتم إعادة تفعيله منذ العام
1975، على الرغم من المحاولات السابقة التي جرت في العام 2001، أيام رئيس الجامعة
الراحل أسعد دياب، وبإشراف الدكتور حدادة، والذي عقد مع القوى الحزبية أكثر من مئة
اجتماع، وضع في نهايتها النظام الداخلي للاتحاد، إلا أن الخلافات كانت على الرئاسة
والتمثيل في الهيئة الإدارية للاتحاد، وتمت متابعة الموضوع مع رئيسي الجامعة
السابقين إبراهيم قبيسي وزهير شكر، ثم مع الرئيس الحالي، والنتيجة بقيت على حالها.
ويُعيد التاريخ نفسه هذه الأيام، وبالخلافات نفسها، مَن سيكون
الرئيس، وهل ستوزع المقاعد مناصفة بين المسلمين والمسيحيين.. ومَن سينتدب إلى مجلس
الجامعة؟
كل هذه الأسئلة، وإن كان من المبكر الإجابة عليها، إلا أنه
يسجل للجامعة إنجاز هام وهو التفكير بالطلاب، على أن تكون الخطوة الأولى لهذا
الإنجاز إجراء انتخابات المجالس، بعد توقف من العام 2007 بسبب الأوضاع الأمنية،
والانقسامات الداخلية بين الطلاب سياسياً.
يوضح داغر أن إجراء الانتخابات ستتم بطريقة الاقتراع السري
المباشر، وفقاً للنظام الانتخابي النسبي، على أساس لائحة مقفلة مطبوعة سلفاً، ويحق
للناخب المسجل أن يقترع للائحة واحدة فقط، من دون أن يحق له تعديل ترتيب أسماء
المرشحين ضمن اللائحة أو شطب أو إضافة أسم أحد. ويتم احتساب النتائج، حسب قاعدة
المعدل الأكبر، وتحصل كل لائحة على عدد مقاعد يوازي نسبة الأصوات التي حصلت عليها
من إجمالي أصوات المقترعين. تتألف الهيئة الإدارية من 12 عضواً، وينتخب رئيس مجلس
الطلاب الفرع والأعضاء كل على حدة وبالاقتراع السري.
يشير داغر إلى النقطة المهمة في النظام الانتخابي، تتمثل في
رفع مجلس طلاب الفرع توصياته إلى الهيئة الإدارية حول جميع الأمور الخاصة بالفرع،
بما فيها وسائل الضغط الديموقراطي والاعتصام والاضراب، لمنع التفرد بالقرار من قبل
الهيئة الإدارية، وحفظ الصلاحيات مجلس الفرع.
مناقلات في وزارة التربية
حصلت «السفير» على نسخة من قرار أصدره وزير التربية والتعليم
العالي الياس بو صعب أمس، حمل الرقم 107/م/2016، قضى بموجبه نقل موظفين إداريين من
الفئة الثالثة في ملاك وزارة التربية من رئاسة دائرة أو رئاسة قسم إلى أخرى.
استند الوزير إلى المرسوم الاشتراعي الرقم 112 تاريخ 12
حزيران 1959، وبخاصة المادة 43 منه (نظام الموظفين)، وبعد استطلاع رأي مجلس الخدمة
المدنية (الرأي الرقم 358 تاريخ 20 شباط 2016)، وقضى القرار بنقل كل من: جمال
بغدادي من رئيس دائرة الامتحانات إلى رئيس دائرة التعليم الثانوي. منيرة جبرايل من
رئيس دائرة الفنون الجميلة إلى رئيس دائرة المشاريع والبرامج. لارا عبد الله من
رئيس قسم المحاسبة إلى رئيس دائرة المحاسبة. بهاء الدين عواد من رئيس دائرة
المحاسبة إلى رئيس الدائرة الإدارية المشتركة. آمال غانم من رئيس قسم التعليم
الرسمي إلى رئيس دائرة المنطقة التربوية في جبل لبنان، وفداء أبو شقرا من رئيس قسم
الديوان إلى رئيس قسم التعليم الرسمي.
ويتوقع أن يصدر في
اليومين المقبلين، قرار بتعيين خلف في دائرتي الامتحانات والديوان.
جريدة النهار
شركة بين الأميركية و"جمعية صناعة الفضاء" منصة أكاديمية
لبحوث الفضاء في المنطقة
أنشأت الجامعة الأميركية في بيروت شركة تعاونية طويلة الأمد
مع جمعية متخرّجي اختصاص صناعة الفضاء في كلية إدارة الأعمال في جامعة هارفرد.
وقدّم قسم العمارة والتصميم في كلية الهندسة والعمارة في الجامعة الأميركية في
بيروت المقرّر الأول عن التصميم المعماري لمأوى بشري عملي على "الكوكب
الأحمر"، أي المريخ، مستدام وفعّال في استغلال المساحة ومراعٍ للظروف
المناخية وذي تكلفة مقبولة. واقترح الطلاب من خلال مبتكراتهم حلولاً عملية للعيش
في ظروف قاسية يمكن تطبيقها على الحياة على كوكب الأرض حاضراً ومستقبلاً.
فقد خضع طلاب السنتَين الثالثة والرابعة في قسم العمارة
لمقرّر بعنوان "استوديو المريخ" بهدف تصميم مساكن صالحة للعيش في كوكب
المريخ، وهو موضوع يثير اهتمام وكالات الفضاء ومؤسسات القطاع الخاص التي تعمل على
استكشاف الكوكب حول العالم. ويشكّل المقرر نقطة انطلاق لإنشاء أول منصة أكاديمية
حول بحوث الفضاء في المنطقة، والتي ستحتضنها الجامعة الأميركية في بيروت لتقديم
مواد مفيدة إلى مجتمع بحوث الفضاء الذي يُتوقَّع أن يشارك في تصميم المقترحات
وتمويل تطبيقها.
وقدّم الطلاب تصاميمهم ونماذجهم الأولى ومقترحاتهم المبتكرة
لتطوير بنى تحتاج إلى كمية أقل من الطاقة وتكون مستدامة في ذاتها.
وبات في إمكان الطلاب أن يستخدموا الخبرة الجديدة التي
اكتسبوها في مقرّرهم عن المريخ للتوصّل إلى مقترحات مميّزة لتأمين مساكن مستدامة
وأفضل للجميع على الأرض. ويعمل الدكتور كريم نجار الذي يدرّس هذه المادة في مجال
تطوير بنى للاجئين تتمتع بأداء فائق وبالفعالية لناحية المساحة والاستدامة
والاستجابة للمناخ، فضلاً عن توافرها بأسعار معقولة.
وقال في هذا الصدد: "(المشروعان) متشابهان جداً لأنه يجب
أن تكون البنى فعالة بكل معنى الكلمة ويمكن التحكّم بها، وأن تستخدم الموارد
الطبيعية المتوافرة نظراً إلى النقص في الصناعات ذات الصلة. إن ما نقوم به هنا
يمكن تطبيقه في الواقع".
ووضعت هذه المقاربة
المبتكرة تحدّياً أمام الطلاب للتوصّل إلى أفكار ونماذج لبنى مستدامة في الظروف
كلها، يمكن التحكّم بتركيبها، وتتمتع بالفعالية، فضلاً عن صناعتها من مواد متوافرة
بأسعار معقولة ومؤاتية مناخياً.
الوكالة الوطنية
تصاميم لطلاب
الهندسة والعمارة في "الأميركية" لبناء حياة مستدامة على المريخ
اعلنت الجامعة الأميركية في بيروت في بيان اليوم انها
"انشأت شراكة تعاونية طويلة الأمد مع جمعية خريجي اختصاص صناعة الفضاء في
كلية إدارة الأعمال في جامعة هارفرد، وهي جمعية ريادية في مجال صناعة الفضاء تركز
على الطيران المدني والدفاع والأمن، واستكشاف الفضاء، والأقمار الصناعية".
وقدم قسم العمارة والتصميم في كلية الهندسة والعمارة في
الجامعة الأميركية في بيروت المقرر الأول عن التصميم المعماري لمأوى بشري عملي على
المريخ، مستدام وفعال في استغلال المساحة ومراعٍ للظروف المناخية وذي تكلفة
مقبولة. وقد اقترح الطلاب من خلال مبتكراتهم حلولا عملية للعيش في ظروف قاسية يمكن
تطبيقها على الحياة على كوكب الأرض حاضرا ومستقبلا.
وخضع طلاب السنتين الثالثة والرابعة في قسم العمارة لمقرر تحت
عنوان "استديو المريخ" بهدف تصميم بنى ومساكن صالحة للعيش في كوكب
المريخ".وقدم الطلاب تصاميمهم ونماذجهم الأولى ومقترحاتهم المبتكرة لتطوير
بنى تحتاج إلى كمية أقل من الطاقة وتكون مستدامة في ذاتها.
واشار البيان الى انه "بات بإمكان الطلاب أن يستخدموا
الخبرة الجديدة التي اكتسبوها في مقررهم حول المريخ للتوصل إلى مقترحات مميزة
لتأمين مساكن مستدامة وأفضل للجميع على الأرض".
وقال الدكتور كريم نجار "المشروعان متشابهان جدا لأنه
يجب أن تكون البنى فعالة بكل معنى الكلمة ويمكن التحكم بها، وأن تستخدم الموارد
الطبيعية المتوفرة نظرا للنقص في الصناعات ذات الصلة. إن ما نقوم به هنا يمكن
تطبيقه في الواقع".
ولفت إلى أن "النظر
في العلاقة بين الفضاء والوظائف والفعالية سيساهم في تدريب طلابنا كي يكونوا
مهندسين معماريين بارعين قادرين على الاستجابة لمختلف الظروف. هذا ما ينبغي على
المهندسين المعماريين فعله: أن يتمكنوا من التعامل مع الظروف والإشكاليات والتوصل
إلى حلول مبتكرة".
افتتاح معرض
التوجيه المهني والجامعي في البقاع
إفتتحت ثانوية الإمام الجواد في البقاع ضمن سلسلة أنشطتها
السنوية المركزية، معرض التوجيه المهني والجامعي لطلاب القسم الثانوي برعاية مدير
الجامعة اللبنانية الدولية الدكتور حسن الحاج حسين وفي حضور ممثلين عن حوالي 23
جامعة ومعهدا فنيا من مختلف المناطق اللبنانية.
واستهل الحفل بكلمة ترحيبية لمديرة ثانويتي الإمام الجواد
والإمام الكاظم سعاد مراح الموسوي، لممثلي الجامعات والمعاهد المشاركة.
وقالت:"انطلاقا من شعورنا بالمسؤولية، وعملا برسالة
المرجع المؤسس السيد فضل الله، ننظم لكم اليوم المعرض الجامعي السنوي إستكمالا
لدورنا التعليمي التوجيهي الذي يسهم في اختيار الإختصاص الذي يتواءم مع التوجهات
الفكرية والتعليمية للأبناء، بهدف توعيتهم وتنظيم فكرهم المستقبلي إستدراكا لأي
تشرذم في رسم خارطة نظموها في عقولهم منذ حداثتهم حتى يومنا هذا".
ثم كانت كلمة لراعي الحفل الدكتور حسن الحاج حسين تقدم فيها
بالشكر للادارة والقيمين على تنظيم المعرض، ثم توجه للطلاب مؤكدا "أن سر
النجاح ليس في إختيار العمل وحسب بل في إتقانه أيضا"، مشيرا إلى "أننا
قد لا نختار العمل الأفضل دائما لكن جدارتنا تثبت في ما نظهره من جدية ومسؤولية
لحسن القيام به مهما كانت قيمته وحجمه".
ثم توجه الحضور إلى قاعة المعرض حيث قدم مندوبو الجامعات للطلاب شروحات عن
الإختصاصات المتاحة والمؤهلات المطلوبة ومواعيد مباريات القبول فضلا عن تكاليف
الدراسة في كل جامعة ومجالات العمل المتوفرة وفق أي من الإختصاصات.
الموضوعات
المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها