الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
السفير |
|
2 |
||
3 |
مجهولون يحرقون مدرسة في بعلبك |
|
4 |
فضيحة في الجامعة اللبنانية... حين تكمل طالبة الدكتوراه بإفادة مزورة؟! |
النهار |
5 |
اللواء |
|
6 |
NNA |
|
7 |
إنتخابات "اليسوعية": العين دائماً على "هوفلان" |
المدن |
جريدة السفير
«اللبنانية»: موافقة على أربعة طعون في انتخابات الأقسام
«كوتا» للشباب وخفض سن الاقتراع والترشح
دخل مجهولون بواسطة الكسر والخلع، إلى المدرسة الحديثة في بعلبك رأس العين، وأضرموا النار في الطبقتين الأولى والثانية.
جريدة النهار
فضيحة في الجامعة اللبنانية... حين تكمل طالبة الدكتوراه بإفادة مزورة؟!
لم تعد المخالفات الأكاديمية في بعض كليات الجامعة اللبنانية ومعاهدها تقتصر على تجاوزات إدارية. تخطت ذلك الى عملية تزوير شهادات عليا، اكتشفت مصادفة، وشكلت لجان تحقيق لمتابعتها من دون إتخاذ إجراءات حاسمة.
حصلت عملية تزوير شهادات ومنح إفادات مزورة في مرحلة الماستر1 في كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال- الفرع الثاني في الأشرفية. تبين أن ثلاث طالبات حصلن على إفادات في الماستر1 استخدمت للتسجيل في الماستر2 في المعهد العالي للدكتوراه في الحقوق والعلوم السياسية والاقتصادية وإدراة الأعمال، فيما تتابع إحدى الطالبات مرحلة الدكتوراه، وهي لم تنه مرحلة الماستر1، فيما قبلت طالبة أخرى في المعهد لمتابعة الدكتوراه في الاقتصاد وهي لم تنجز الماستر1 في الكلية.
ولأن الماستر1 وفق نظام LMD يتابع في كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال، فيما الماستر2 تتابع في المعهد العالي للدكتوراه، فإن محاولة إحدى الطالبات الحصول على نسخة عن إفادة الماستر1 من الكلية للتسجيل في معهد الدكتوراه كشف التزوير وفق مصادر من المعهد العالي للدكتوراه ومن كلية العلوم الاقتصادية، تحدثت لـ"النهار"عن عملية تزوير كشفت بعد التحقيق فيها من مكتب التفتيش في الجامعة، وتبين أن المدير السابق للفرع الثاني في العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال في الاشرفية قد وقع على إفادة حصول ثلات طالبات على الماستر1 وهن لم ينجزن هذه المرحلة في موادها كافة. كما تبين أن إحدى الطالبات التي حصلت على الإفادة المزورة هي إبنة أمينة السر في فرع الكلية.
وقال
أحد المعنيين في أمانة سر المعهد العالي للدكتوراه في العلوم السياسية
والاقتصادية، أن أمانة السر قبلت طلب إحدى الطالبات بتوصية من اللجنة العلمية
المعنية بالاختصاص في الاقتصاد وإدارة الأعمال، ولم يكن لديها أي علم بالتزوير
الذي حصل في الكلية، ويشير الى أن هذا ما يؤكده عميد المعهد الدكتور طوني عطالله باعتبار
ان التزوير لم يحصل في المعهد، انما في فرع الكلية، داعياً الى إعادة النظر بعد
كشف التزوير في وضع الطالبات، ووقف قبول الطالبة الجديدة في مرحلة الدكتوراه لأنها
لم تنجز مرحلة الماستر1.
كيف اكتشفت عملية التزوير؟ قدمت إحدى
الطالبات طلباً للحصول على نسخة إفادة عن الماستر1 من كلية العلوم الاقتصادية
وإدارة الأعمال بهدف استخدامها مع الماستر2 لإكمال مرحلة الدكتوراه، وعند التدقيق
بالأسماء تبين انها لم تنجز الماستر1، إذ تحتاج الى النجاح في مادتين للحصول
عليها. فأبلغت إدارة الجامعة بالقضية، حيث كلف مكتب التفتيش بالتحقيق، وبعدما
استمع الى إفادات الموظفين والمسؤولين، والتدقيق في الملفات، تبين وجود 3 ملفات
تزوير ماستر1 في الفرع الثاني لكلية العوم الاقتصادية، وتبين أن المدير السابق للفرع
قد وقع على إفادة مزورة، وكذلك أمينة السر، خصوصاً لإبنتها. وفي التحقيق تبين
ايضاً أن أساتذة قد غطوا عملية التزوير. وبينما أصدر التحقيق تقريراً في القضية، بقيت
المشكلة في المعهد العالي للدكتوراه في العلوم الاقتصادية معلقة، باعتبار أن إحدى
الطالبات الثلاث تكمل الدكتوراه في المعهد ولم تحصل على الماستر1، فيما الثانية
قبلت ولم تعرف أمانة سر المعهد بالتزوير، وكانت الثالثة تتحضر عبر طلب إفادة
لتقديم طلب الى الدكتوراه.
وفي انتظار بت الموضوع، الذي يشير الى مخالفة واضحة تخطت الجانب الإداري أو المالي، الى قضية تزوير تطيح مستوى الشهادة وسمعة الجامعة وكلياتها أكاديمياً، لا يمكن أن تستمر الأمور على ما هي عليه، اذا لم تحسم إدارة المعهد والجامعة أيضاً بوقف المتورطين في التزوير ومنع اكمال الطالبات شهادة الدكتوراه، ثم إعادة الإعتبار للجانب الأكاديمي والإصلاح الذي إذا ما تم سيكشف أكثر من عملية تزوير وتجاوزات وتدخلات في أكثر من ملف. ولعل بعض من دخل الى التفرغ أخيراً، قبل أن يحوز شهادة الدكتوراه مثال حي عن المخالفات والاستهتار بالمستوى الأكاديمي وسمعة الجامعة.
ابراهيم حيدر
اللواء التربوي
الكرنفال الذهبي لمعهد الفنون في اللبنانية
نظّم معهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية، «الكرنفال الذهبي» لمناسبة الذكرى الخمسين لتأسيس المعهد، في قاعة المؤتمرات في مدينة رفيق الحريري الجامعية - الحدث، برعاية رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين وحضوره الى ممثلة الرئيس نجيب ميقاتي الدكتورة رويدا الرافعي، ممثل قائد الجيش العماد جان قهوجي العميد الركن خالد كنعان، ممثل المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء ابراهيم بصبوص المقدم خضر شكر، وعدد من الشخصيات الأكاديمية والفنية ووسائل الإعلام.
بعد النشيد الوطني ونشيد الجامعة اللبنانية، رحّب نقيب الممثلين جان قسيس بالحضور، وألقى كلمة قال فيها: «هذا المعهد المنجم الذي أطلع على لبنان ذهب الفن والجمال والإبداع، هذا الفتى الناهد إلى العلى المتلألىء زهوا وافتخارا، المعلق في فضاء الجامعة اللبنانية قمر حب ونجمة فرح.»
وألقى الطالب والخريج مايك ملاجليان كلمة طلاب المعهد قال فيها: «انتسبنا إلى الجامعة اللبنانية لأننا آمنا أولا بأنها جامعة الوطن التي تفتح ذراعيها لكل أبنائها".
أما كلمة خرّيجي معهد الفنون في الجامعة اللبنانية فألقاها المهندس ايلي جبرايل، وقال فيها: «بقي معهد الفنون هدفي في التخرج، رغم تسلمي المركز الأول في معهد الفنون الجميلة في باريس».
وألقى الدكتور وليد ملاعب كلمة ممثلي أساتذة معهد الفنون الجميلة قال فيها: «خمسون عاما مضت على التأسيس، ومعهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية يرقى سلم التطور والإنبعاث، وينخرط أكثر فأكثر في حياة الجامعة منتهجا سياسات علمية وأكاديمية منسجمة مع روحية الفنون المرتبطة أصلا مع وظيفتها الهادفة إلى الخيال ورفعة المجتمع».
ثم ألقى عميد معهد الفنون الدكتور محمد حسني الحاج كلمة قال فيها: «كأنه تحد بأن نحتفل في زماننا بهذا الإحتفال. مناسبة عزيزة بأن نحتفل بالتوازي مع احتفالنا بعيد الإستقلال اللبناني. ونحن اليوم في لبنان ومهما علت الأصوات وتنوعت التفسيرات، الجميع يبحث عن هذا المأوى لمؤسسات الدولة لتحضننا جميعا ونحن اليوم بأمس الحاجة إليها».
أما السيد حسين فقال في كلمة: «هذا المعهد واجهة حضارية للبنان. هو الأب لما نشأ في بلدنا خلال أربعين عاما من معارك عديدة. لذلك على المعهد أن يصدر كتابا توثيقيا لن يغفل فيه إسم أحد من المبدعين في السينما والتمثيل والمسرح والفنون التشكيلية والهندسة المعمارية... قوتنا في مستوانا العلمي والأكاديمي، واستمرارنا مرهون بهذا المستوى ونحن مرتاحون لما بلغته الجامعة رغم التنكر لوثيقة الوفاق الوطني، أي عدم دعم الجامعة اللبنانية والتنكر لنضالاتها وعدم معرفة أهميتها. ويل لأمة كل رجل فيها يقول أنا أمة».
وتخلّل الكرنفال عرض فيلم وثائقي عن تاريخ المعهد.
الوكالة الوطنية
مسابقة حول "دور الشباب في بناء الوطن" في بعلبك
أجرت لجنة حقوق المرأة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي مسابقة حول "دور الشباب في بناء الوطن" في ثانوية بعلبك الرسمية الثانية للبنات، اشترك فيها 25 طالبا من تلامذة الصفين الثاني والثالث الثانوي.
نوهت المشرفة على المسابقة هلا قاسم "بالأجواء التربوية الممتازة التي سادت جو إجراء المسابقة"، مشيرة الى أن "ما يثبت جدية التلاميذ حضور جميع الذين سجلوا أسماءهم دون غياب، والنتائج للعشرة الأوائل سوف تعلن في شهر نيسان المقبل، بعد تصحيح لجنة الحكم المركزية للمسابقات المرسلة من المناطق، واختيار الفائزين والفائزات".(..)
جريدة المدن
العام الماضي ألغت إدارة "جامعة القديس يوسف" إنتخابات طلابها، بعد اشكالات شهدها حرم العلوم الاجتماعية، المعروف بـ"هوفلان". على أن مرور سنة، على الاشكال والالغاء، لم يغيّر الكثير في الجامعة، اذ أن ما سبّب إشكال السنة الماضية، لا يزال موجوداً، وهي الحساسية نفسها التي تقوم عليها الإنتخابات، منذ سنوات. هكذا، يبقى حرم "هوفلان"، حيث كليات الحقوق والعلوم السياسية وادارة الأعمال، والأخيرة هي الأبرز بينهم، محط الأنظار في نتائج الانتخابات، التي ستجري الاثنين.
خريطة التحالفات في "اليسوعية" تشبه تحالفات الجامعات الأخرى، من ناحية توزع الطلاب بين حلفين رئيسيين، هما قوى "14 آذار"، ممثلة بـ"القوات اللبنانية" و"الكتائب" و"تيار المستقبل"، وتحالف العونيين وقوى "8 آذار"، أي "حزب الله" و"حركة أمل". وبينهما عدد من الطلاب المستقلين، و"النادي العلماني"، الذين يخوضون في كلية الطب معركتهم الأبرز، في وجه العونيين وحلفائهم، خصوصاً أن "القوات" لم ترشح أحداً في هذه الكلية، فيما لم يُقرر بعد إلى أين ستذهب أصوات طلابها، على ما يقول لـ"المدن" رالف عقل، وهو مسؤول الجامعات الفرنكوفونية في "القوات".
ويمكن للطرفين القويين أن يستعرضا
عملهما منذ أشهر لتحضير الماكينات الانتخابية المحترفة، لاستقطاب أصوات الطلاب في
"المعركة الحامية"، على ما يقول مسؤول طلاب "اليسوعية" في "التيار الوطني
الحر" ملحم خليل، الذي يشير إلى أن "التيار بعكس خصومه، أطلق في كل كلية
حملة مستقلة"، مؤكداً أن "المعركة سياسية". إلا أن ذلك لا ينفي، في
المقابل، وجود "برنامج أكاديمي وترفيهي للطلاب"، وفقه.
واذا كان خليل يؤكد أن المعركة الأبزر
ستكون في كليتي الهندسة وادارة الأعمال، حيث النسبة الأكبر من الطلاب، فإن عقل يرى
في إدارة الأعمال "أم المعارك".
وهذه المعركة تُعرَّف في وجهين،
فـ"هي معركة بين 8 و14 آذار، لكنها أيضاً معركة بين القوات وحزب الله".
مع ذلك، ينفي عقل ما يقوله خليل عن سعي "القوات"
لـ"شد العصب الطائفي في معركة إدارة الأعمال"، مشيراً إلى "وجود مرشح
شيعي في لائحة القوات وحلفائها"، ومؤكداً "ضرورة الحفاظ على الوجه الحضاري
لهذه المعركة، خصوصاً ان القوات والتيار يعملان على قضايا مشتركة".
وتجري الانتخابات في 26 كلية، وفق قانون
نسبي، إلا أن بعض هذه الكليات اختارت ممثليها بالتزكية بإشراف من ادارة الجامعة
نظراً لقلة عدد طلابها. وكان يفترض، خلال السنة السابقة، على ما يروي خليل،
"تجديد القانون الانتخابي، كما وعدتنا ادارة الجامعة، الا أن ذلك لم يحصل،
والقانون الحالي لا يؤمن التمثيل الواقعي لخيارات الطلاب". في المقابل، يرى
وسيم عبدالله، من "النادي
العلماني"، أن "القانون الحالي يؤمن التمثيل الفعلي للطلاب، لكن المشكلة
في أساليب عمل الأحزاب، التي لم تتغيّر. وهذا ما تشهد عليه، مثلاً، كلية الطب التي
يصر العونيون فيها على أن المستقلين هم من القوات، فيما يذهبون هم أنفسهم إلى
القوات لتجيّر أصوات طلابها إليهم".
ويؤكد عبدالله أن حضور المستقلين لافت
في انتخابات هذه السنة، وهم ليسوا محصورين بـ"النادي العلماني"، إلا أن
"حضورنا لا يزال بحاجة إلى تنظيم أكثر". وكان "العلماني"
قد دعا إلى التصويت إلى المستقلين في الكليات التي يترشحون فيها، أو اعتماد
"الورقة البيضاء"، في حال لم يكن هناك مرشحون مستقلون. "ونحن نريد من
الورقة البيضاء هذه أن نعرف حجم تمثيلنا الفعلي"، وفق عبدالله.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت