الرقم |
العنوان |
الجريدة |
|
العهد |
|
1 |
«اليسوعية»: انتخابات للطلاب.. شرط الهدوء |
السفير |
2 |
||
3 |
الاخبار |
|
4 |
اليسوعية لن تعلّق انتخاباتها الطالبية وتنظّمها بـ"نعم مشروطة" |
النهار |
5 |
||
6 |
هايكازيان احتفلت بيوم تأسيسها وكرّمت خمسة متخرّجين يتبوّأون مناصب قيادية |
|
7 |
اللواء |
مـوقع العهد
بو صعب لـ’العهد’: قرار إعادة التصحيح قانوني ولا عودة عنه
يُصر الوزير الياس بو صعب على مراقبة كل شاردة وواردة تصل الى وزارة التربية. يهتم الرجل بهموم الطلاب وشكاواهم. بنظره، لا يمكن القفز فوق مطالبهم لمصالح هنا وحسابات هناك. وهو لذلك، يستمع لاعتراضاتهم ويُدقّق بها.
إلا أن الصورة التي وصلته في الآونة الاخيرة والتي تتعلق برفض التلامذة لنتائج الدورة الثانية من الامتحانات الرسمية لم ترق له بتاتا. شكلّت محور اهتمامه. سارع للتحقق من الأمر، فأصدر تعميما على مقرري اللجان الفاحصة يحدد آلية لدراسة طلبات تصحيح الخطأ المادي. الخطوة التي أثارت امتعاض رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي. وضعوها في خانة انتهاك الدستور. الكلام الذي يرفضه الوزير جملة وتفصيلاً. يقول بو صعب لـ"العهد" " ما طُلب من إعادة التصحيح هو تطبيق للقوانين ولا يجوز وصفه بغير ذلك". وفق حساباته، الطعن بالشهادة الرسمية -كما يدعون- يحصل عندما تُكتشف الأخطاء ونرفض تصحيحها.
وفي حين ترفض اللجنة رفضاً قاطعاً المس بما أسمته صدقية التصحيح، كما يؤكّد رئيسها عبده أبو خاطر لـ"العهد"، معتبراً أنّ خطوة الوزير ضرب لمصداقية الشهادة الرسمية وإذلال لكرامة الأساتذة، ما سينعكس بنظره سلباً على تاريخها، يُصر بو صعب على المضي قدماً في خطوته، موضحاً للعهد أنه غير معني برأي الرابطة، وأن مقرري اللجان الفاحصة والمدراء أجمعوا بالأمس على وجوب النظر بالشكاوى وإعادة التصحيح المادي انطلاقاً من مجموعة مؤشرات تستوجب ذلك. واضعاً مواقف اللجنة التصعيدية في خانة المزايدات والكلام "الفارغ" الذي لا داعي للرد عليه. خاتماً موقفه بالتأكيد والإصرار على أن خطوته قانونية وأنها تمت بعد استشارة مجلس شورى الدولة".
جريدة السفير
حدد رئيس «الجامعة اليسوعية» البروفيسور سليم دكاش آخر تشرين الثاني المقبل موعداً لإجراء الانتخابات الطالبية، على أن يعلن الموعد الرسمي قبل أسبوعين من بدء الانتخابات، بعد غياب دام عامين بفعل الإشكالات التي كانت تحصل خلال العملية الانتخابية، أو قبلها.
الموعد تم وضع شرط له، هو «وجود الحد الأدنى من الهدوء». هذا الهدوء الذي سعت الجامعة لتحقيقه، بدأ باتصالات أجرتها مع عدد من القيادات السياسية، وممثلي القوى الطالبية، لتأمينها، وإنجاح الانتخابات من جهة، وتمرير العام الجامعي بعيداً عن «المشاكل».
يبدي دكاش تخوفه على موقع المستقلين في الجامعة الذين يمثلون نحو 75 في المئة من الطلاب، ويؤكد لـ «السفير» أنه لم يكن يحبذ القانون النسبي في الانتخابات، لأنه في هذه الحال لن ينال أي مستقل موقعاً في المجالس التمثيلية الطالبية.
ويستند في موقفه هذا إلى الاستطلاعات التي أجرتها الجامعة، وبينت أن «الطلاب ليسوا راضين عن الواقع الاستقطابي بين جبهة وجبهة».
لا يخفي رئيس الجامعة تخوفه من حدوث إشكالات، جراء الوضع الذي نعيشه، وما شهدته الجامعة قبل يومين من خلاف بين مجموعتين من الطلاب، على خلفية تظاهرة «التيار الوطني الحر» مع شبان من «تيار المستقبل» كاد أن يتطور إلى تضارب لولا تدخل الإدارة، ووضع حد له. ويقول: «لذلك وضعتُ شرط الهدوء لإجراء الانتخابات». وكشف أن الوضع السائد في البلاد لا يشجع على القيام بأي خطوة مشابهة، «لكن الجامعة تريد إعطاء المثل بأن العملية الديموقراطية في لبنان لم تتعطل تماماً برغم الجو الذي نعيشه، حيث الحكومة معطلة والمجلس النيابي معطل، والحراك في الشارع».
وقد جندت الجامعة مجموعة من الأساتذة والموظفين، إضافة إلى عدد من المتخرجين، للمساعدة في ضبط العملية الانتخابية، وضبط أي عملية احتكاك يمكن أن تحصل في يوم الانتخابات.
يكشف الأمين العام للجامعة المهندس فؤاد مارون لـ «السفير» أن قانون الانتخاب لم يجهز بالكامل، وأن الجامعة تعمل عليه، «لكنها غير مستعجلة، بغية أخذ رأي أكبر عدد ممكن من الطلاب». ويلفت إلى أن الجامعة حققت أربع نقاط من أصل سبع، كانت أعلنتها في العام الماضي، وأهمها: «البرلمان الطالبي، نادي المناظرات، منتدى المبادرات الطالبية، ومجلس استشاري للطلاب يضم رئيس الجامعة ونواب الرئيس ونحو 35 عضواً مناصفة بين الطلاب والهيئة التعليمية»، وبقيت ثلاث نقاط، يجري العمل عليها ومن ضمنها قانون انتخاب جديد للطلاب، شرعة الطالب والمواطن، إعادة درس البرنامج الانتخابي.
ويؤكد مدير «دائرة الحياة الطالبية» في الجامعة إدمون شدياق لـ «السفير» أن الجامعة تعمل على وضع شرعة الطالب المواطن، وقد قطع العمل شوطاً كبيراً، بعد القيام بسلسلة استشارات، وتأسيس مجموعة من الطلاب في أحرام الجامعة الخمسة، تمهيداً لوضع الشرعة، التي تحتاج لبعض الوقت، كي تأتي متكاملة.
من المتوقع أن تتوالى فصول فضيحة التصحيح في الامتحانات الرسمية في وزارة التربية بعدما تأكد تهريب الأسئلة الى بعض المدارس الخاصة!
جريدة الأخبار
اتحاد المقعدين يدقق في «تكييف» المدارس الرسمية
في 18 حزيران الماضي، أبلغ مستشار وزير التربية غسان شكرون المجتمعين في جلسة اللجنة النيابية لحقوق الإنسان لمناقشة تطبيق القانون 220/2000 الخاص بحقوق المعوقين، أنّ الوزارة «نفذت كل ما هو مطلوب منها من تجهيز المدارس ودمج التلامذة وإجراء الامتحانات». يومها، استفز الكلام ممثلي منظمات ذوي الاحتياجات الخاصة المشاركين في الجلسة، وخصوصاً أنّ ممثل الوزير قال كلمته ومشى، أي إنّه «غادر من دون سماع رأي المنظمات»، بحسب ما أكدت مديرة البرامج في اتحاد المقعدين اللبنانيين سيلفانا اللقيس.
الاتحاد وقف، أمس، أمام وزارة التربية ليقول إنّه لم يتحقق شيء لـ 15 % من اللبنانيين من ذوي الاحتياجات الخاصة طوال 15 سنة.
وشرح منسق الوحدة الهندسية في الاتحاد بشار عبد الصمد أننا «ما زلنا في مرحلة المطالبة بمعايير الحد الأدنى التي لا تتجاوز توفير موقف سيارة ومداخل ومصعد وتسهيل امكانية الوصول إلى الصفوف والحمامات والمختبرات، ومع ذلك فإن نتائج المسح الذي أجريناه عام 2009 على 78 % من المدارس (997 من أصل 1277 مدرسة وثانوية ومهنية رسمية) لا تزال سارية المفعول، وقد تبين لنا آنذاك أنّ نسبة المدارس المجهزة لا تتجاوز 0.04 %». وقال إنّ «الدولة ووزارة التربية لا تلتزمان القانون، وهناك كذب وادعاء على الرأي العام وغياب للشفافية وإلاّ فليقولوا لنا أين صرفوا المال العام؟».
الاتحاد سيرد، بحسب اللقيس، بإقامة تدقيق عشوائي في مدارس بيروت وجبل لبنان لمعرفة مدى جاهزيتها لاستقبال ذوي الاحتياجات الخاصة، اعتباراً من 21 الجاري وسينطلق من أمام الوزارة، متمنياً على وزير التربية ألا يعرقل دخوله إلى المدارس، ما دام ممثله يرى أنّ الدولة أنجزت ما عليها. بل إنّ اللقيس تطلب من الوزير التعميم على المدارس استقبال الاتحاد وتسهيل مهمته، وتدعو اللجنة النيابية لحقوق الإنسان ولجنة التربية النيابية الى انتداب من يمثلهما في يوم التدقيق على تطبيق التجهيز الهندسي الذي سينسحب في الأسابيع المقبلة إلى محافظات الجنوب والبقاع والشمال. وسألت ما إذا كان الوزير الحالي، كما الوزراء السابقون، يرى أن الدمج التربوي هو فعلاً مجرد الاتكال على جمعيات مدنية تموّل نشاطات حول التربية وتعليم المعوقين لمدة زمنية محددة.
واضافت إننا «جماعة مهمشين مختبئين ليس
في الظل فحسب بل وراء الظل ومش منشافين في النظام العام، غبنا عن أجندة النقابات
وكنا وما زلنا خارج خطة الدولة بكل شيء إلا بدفع الضرائب والفقر والحرمان».
ممثلون عن مجموعات الحراك المدني حضروا
أيضاً للتضامن. النقابية بهية بعلبكي سألت باسم التيار النقابي المستقل ماذا فعلت
وزارة التربية للمعوقين؟ ولماذا تضيع مجدداً حقوق فئة من الأطفال والأولاد في عمر
الدراسة ينتظرون أن تستقبلهم المدارس وتفتح لهم أبوابها؟
وأكدت أنّ «الدولة لم تقم بأي مبادرة عملية، على الرغم من أن جميع القوانين التي أصدرتها والاتفاقيات التي أقرتها تنص على أن التعليم حق للجميع».
وقالت إن «التيار يعارض عزل المعوقين الممتحَنين في مركز واحد في لبنان ويطلب دمجهم في مراكز الامتحانات وتأمين غرف خاصّة مع عدد كاف من المعلمين المساعدين، وإعطاءهم الوقت الكافي لحل المسابقات شرط أن يكون المركز في منطقتهم وتابعاً للوزارة».
فاتن الحاج
جريدة النهار
اليسوعية لن تعلّق انتخاباتها الطالبية وتنظّمها بـ"نعم مشروطة"
"إذا ساد الهدوء الاجتماعي والجامعي في حده الأدنى، سنفعّل العملية الانتخابية لمجالس الطلاب أواخر تشرين الثاني المقبل". الكلام لرئيس جامعة القديس يوسف الأب سليم دكاش في "دردشة" مع الصحافيين في مبنى رئاسة الجامعة.
لن تعلق الانتخابات كما فرضت الظروف في العام الماضي. لكن القرار النهائي وفقاً لدكاش "نعم مشروطة لتتم الانتخابات" يصدر رسمياً "قبل أسبوعين من الموعد المذكور".
وأمل الأب دكاش في "ألا نصطدم بعراقيل ونمضي قدماً في تنظيم هذه الانتخابات التي نريد أن يكون مجلسها في خدمة الطالب". وشدد على أن " لا مانع لدينا من تنظيم هذه الانتخابات شرط أن يتوافر الحد الأدنى من الهدوء المرافق لها". ولفت إلى أن الجامعة عملت جاهدة لتجهيز الأرضية المناسبة لهذا الإستحقاق من خلال "التواصل المستمر مع طلابنا وتنظيم سلسلة نشاطات حوارية معهم من خلال برنامج "مثمر" أعده كل من السيد ادمون شديد والسيدة غلوريا عبده من مكتب الشؤون الطالبية في الجامعة لتفعيل الحوار بين الطلاب في مواضيع تبتعد من السياسة وتقارب قضايا اجتماعية وحياتية شائكة منها الزواج المدني مثلاً".
واعتبر
دكاش أن "المجلس الاستشاري للجامعة، والذي يضم رئيس الجامعة وبعض نواب الرئيس
والطلاب وسواهم، له دوره في الحياة الجامعية ويحاكي الحياة الأكاديمية فيها".
وأعلن أنه "تم التوافق على القانون النسبي في الانتخابات رغم عدم تأييدي
للقانون لأنه يهمش برأيي دور المستقلين ولا يساهم في تناغم عمل المجموعة".
وشدد على "أننا سنسعى لتشجيع التعاون بين الأعضاء خدمة للطلاب والجامعة".
ولم يخف أنه "في حال مضينا قدماً
في إجراء الانتخابات، فنحن نتطلع إلى مشاركة الهيئة التعليمية وقدامى الجامعة في
إضفاء جو من الهدوء خلال العملية الانتخابية الى مساهمتهم في تفادي أي احتكاك بين
الطلاب". وعما إذا كان لا يشعر بمجازفة ما في هذا القرار وسط الوضع المتأزم
في البلد، قال: "لا شك في أننا نواجه شيئاً مجهولاً يشبه علبة مغلقة يجهل
المرء مضمونها".
لكنه أصر أننا "لا نريد البت بتكرار التجربة التي عشناها منذ ثلاثة أعوام. ولا أخفي عليكم أننا شهدنا العام الماضي حادثة واحدة أدت إلى قرار اتخذه المجلس التأديبي بفصل طالبين لمدة 6 أشهر". وانتقل في حديثه إلى قنوات التواصل مع القوى السياسية التي لها كلمتها مع قاعدتها الشبابية. وللمناسبة، حيا هذه القوى التي أبدت حرصها على عدم وقوع أي مشكلة خلال الانتخابات". وأكمل كلامه قائلاً: "نحن نعي تماماً أن هذه القوى لا يمكنها ضبط الوضع العام في حال وقوع أي حادث".
أما في ما خص النشاطات التي نظمت خلال العام الماضي لإعداد الطلاب للعملية الانتخابية فشملت وفقاً له "مشاركة 150 طالباً في "برلمان الشباب"، والذي تم تنظيم مجرياته في اجتماعات ثلاثة مع المشاركين". ورداً على سؤال عن أهمية هذه التجربة قال: "أضفت هذه التجربة خبرة مهمة لدى الطلاب وعززت لديهم حس المسؤولية".
وأمل في أن يتكرر هذا النشاط "ليشمل أكبر عدد من الطلاب"، معتبراً أن "تعميم الحوار تميز في عمل نادي المناظرة ودوره في تفعيل الحوار بين أعضائه". وقال: "خصصنا للمنتسبين إلى النادي دورات تدريب تأهيلية على المناظرة السليمة والصحيحة. وقد ساهم هذا الإعداد السليم في نجاح النادي في مباراة خاصة للمناظرة في فرنسا".
ختاماً، دعا "الشباب إلى ممارسة مواطنتهم بمعناها الحقيقي وعدم الانجراف وراء أي شيء". وتمنى أن "تضفي الحياة الطالبية في الجامعة جواً تتمايز من خلاله مشاركة الطلاب فيها".
روزيت فاضل
وفد رابطة اللبنانية زار بو صعب وتوقيع مشاريع عالقة للجامعة
اجتمع وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب مع وفد الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية برئاسة الدكتورة راشيل حبيقة، وتابع معها مطالبها. وأوضحت حبيقة بعد الاجتماع "أننا وضعنا الوزير بو صعب في أجواء ما آل إليه ملف دخول الأساتذة المستوفي الشروط إلى الملاك، فقد أقر مجلس الجامعة في جلسته الأخيرة هذا الملف ومن المفروض أن يرفع في خلال أيام قليلة الى الوزير، وتمنينا عليه المساعدة في إقرار هذا الملف في مجلس الوزراء".
أضافت: "تابعنا وضع معاملات عالقة للجامعة اللبنانية ومنها مراسيم ترفيع وتصنيف الأساتذة، ومراسيم دخول الملاك لأساتذة بلغوا سن التقاعد، وملاكات الجامعة، وقرارات للجان الفاحصة، ومشاريع مراسيم تتعلق بصندوق التعاضد، ووقع الوزير على العالق والمستوفي الشروط القانونية".
ولفتت الى أن الهيئة ناقشت مع بو صعب مشكلات عالقة للأساتذة ومنها المحسومات التقاعدية وعقود المصالحة والتفرغ والأبنية الجامعية، حيث كل الاستعداد للدعم، لا سيما وان المشكلة تكمن بالوضع العام للبلاد ووضع جلسات مجلس الوزراء.
وكان الوزير اجتمع مع مدير الأونروا في لبنان ماتياس شماليه وتابع معه أوضاع مدارس المنظمة ومتابعة تأمين التمويل الدولي لها لتتمكن من القيام بدورها التربوي والصحي والاجتماعي.
هايكازيان احتفلت بيوم تأسيسها وكرّمت خمسة متخرّجين يتبوّأون مناصب قيادية
أحيت جامعة هايكازيان يوم تأسيسها، مفتتحة السنة الدراسية الجديدة، في حضور رئيس الجامعة القس الدكتور بول هايدوستيان، سفير أرمينيا آشود كوتشاريان، في حفل كرمت فيه خمسة من متخرجيها يتبوأون مراكز قيادية في مجال العمل الاجتماعي والإنساني، وهم: رئيس مجلس إدارة جمعية الشبان المسيحية وكبير مستشاري وزارة البيئة غسان صياح، الأمين العام لرابطة المدارس الإنجيلية الدكتور نبيل قسطة، المدير التنفيذي للجمعية اللبنانية للإنماء التربوي والاجتماعي المدير العام لجمعية كركوزيان لرعاية الأولاد في لبنان سيروب أوهانيان، رئيسة ومديرة جمعية جينيشيان التذكارية بولين ساغريان، ومديرة لجنة العمل الاجتماعي لاتحاد الكنائس الأرمنية الإنجيلية آلين دييرمنجيان.
وألقى هايدوستيان كلمة ركز فيها على مفهوم "الخدمة" في شعار الجامعة، واعتبر أن "الخدمة تكون عاجزة إن وجهت إلى الذات"، مشدداً على أنها "يجب أن تكون موجهة ومتمحورة حول الآخرين".
وتناول "الوضع المتأزم في الشرق الأوسط، خصوصاً مسألة اللاجئين وكل ما يتوجب على المجتمع الدولي من جهود لخدمة هؤلاء في حلِ مشكلاتهم الإنسانية والاجتماعية على حد سواء".
وقدم
العميدان في الجامعة الدكتور فادي عسراوي والدكتورة آردا اكمكجي المسيرة المهنية
للمكرمين، وأشادا بإنجازاتهم في الحقل الإنساني والخدمة الاجتماعية، قبل أن
يتسلموا إفادات التقدير من هايدوستيان.
وتميز الحفل بمعزوفة للمؤلف الموسيقي
العالمي ياني قدمها الطالبان هوفيك اشكيان على البيانو وفاهان ساغدجيان على الكمان.
اللواء التربوي
الخنسا: المدارس الرسمية بحاجة إلى رعاية لتثمر نجاحات
خلال لقائه مع مدراء المدارس الرسمية في الغبيري، أثنى رئيس المجلس البلدي في الغبيري الحاج محمد سعيد الخنسا على النتائج النوعية التي حققها تلامذتهم في الامتحانات الرسمية.
وبحضور رئيس لجنة التربية في البلدية الأستاذ ماهر سليم اتفق مع زوّاره على تنظيم احتفال مركزي سيصار فيه إلى تكريم الناجحين وتهنئة المتميزين على إنجازاتهم. هذا، وأكّد الخنسا «أن تميّز المدارس الرسمية على صعيد النتائج إنما يعود بالدرجة الأولى إلى مدى إحاطتها بالرعاية والاهتمام إلى جانب الدور الايجابي الذي تؤديه الهيئات التعليمية والادارية من خلال حسن تعاونها مع البلديات في هذا السياق».
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت