الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
التيار النقابي المستقل: لسنا جماعة من الأتباع |
الاخبار |
2 |
النهار |
|
3 |
احتفالات لرهبنة العائلة المقدّسة الفرنسية في ذكرى 200 عام على تأسيسها |
|
4 |
اللواء |
|
5 |
||
6 |
NNA |
جريدة الاخبار
رأى التيار النقابي المستقل أن عدم إعلان وزير التربية الياس بو صعب نتائج الامتحانات الرسمية فور تسلمه نتائج التدقيق، وإصراره على إعادة تصحيح مجموعة مسابقات مفتوحة معروفة الأسماء يمثلان خرقاً للقوانين، وإضعافاً لقيمة الشهادة اللبنانية، وإهانة للجان الفاحصة. وفي السياق، أكد التيار، في بيان أصدره أول من أمس، حقّ التلامذة في تصحيح دقيق في الامتحانات الرسمية، وقد أيد إعادة التدقيق في مسابقات الذين يقدمون اعتراضا على نتائجهم، لكن وفق القوانين المرعية الإجراء.
وفي مجال آخر، ردّ التيار على ما ورد على لسان الوزير بو صعب من أنه كان حريصاً في انتخابات رابطة أساتذة الثانوي على «أن يكون حنا غريب ضمن الهيئة الادارية، مع واحد من جماعته»، وقال التيار: «رغم أنكم وظفتم موقعكم الرسمي، واتفقتم مع رؤوس الفساد في السلطة على إسقاط غريب وكل نقابي مستقل، فقد حاز ثقة أكثر من 80% من أصوات الأساتذة الثانويين، بينما نال رفاقه على اللائحة في الانتخابات 44% من الاصوات بوجه تحالف أحزاب السلطة مجتمعة. ثم ليس لدينا جماعة من الأتباع بل نحن نقابيون مستقلون احرار». وطالب التيار الرابطة - من الآن فصاعداً- باعتماد النسبية في الانتخابات المقبلة ليأخذ كل ذي حق حقه.
وبالنسبة إلى ما قاله الوزير بوصعب أمام
وفد الأساتذة «قولوا لنعمة محفوض أن يخفض صوته ويروق وليجعل رجليه على الأرض لكي
لا نقتلعه كما اقتلعنا حنا غريب»، أكد التيار أننا «نحن من اختار مواجهة الاصطفاف
السلطوي والمحاصصة الحزبية لـ 8 و14 آذار عن سابق تصور وتصميم دفاعاً عن حقوق
أساتذتنا، لماذا؟ لأنهم - «كلن يعني كلن»- رفضوا اعطاء 121% لمن لم يعط، ولم
يحفظوا الموقع الوظيفي للاساتذة الثانويين، وأعطوا الافادات، وتحالفوا «كلن» ضد
التيار النقابي المستقل في جميع الروابط التي تحاصصوها، إذ كانوا بحاجة لمن «يبصم»
على تمرير السلسلة المسخ في المجلس النيابي.
وفيما حمّل التيار الرابطة مسؤولية الرد
على الوزير وتسمية الأشياء بأسمائها، أشار إلى أن ما قاله هو بمثابة اعتراف بتدخله
المباشر في انتخابات الرابطة وبالتكافل والتضامن مع كل الطبقة السياسية الفاسدة من
أجل ابعاد الصوت النقابي المستقل وشق الصفوف وإضعاف الرابطة وتعليب العمل النقابي.
ودعا التيار الرابطة إلى تطبيق أحكام النظام الداخلي بالنسبة إلى الغياب المتكرر الذي يضرب نصاب اﻻجتماعات منذ أشهر ويمنع التحرك بفعالية من أجل إقرار الحقوق في السلسلة وسائر المطالب التربوية الخاصة والمشتركة، وخصوصاً بعدما سبقنا الحراك الشعبي بأشواط واشواط.
جريدة النهار
إعادة التصحيح المفتوح... انهيار للشهادة
بعد صدور نتائج الدورة الثانية للإمتحانات الرسمية العائدة لشهادتي الثانوية العامة بكل فروعها والمتوسطة "البريفيه"، تداعى عدد من التلامذة الراسبين واعتصموا مع اهاليهم احتجاجا على نسبة النجاح المتدنية، وشكلوا لهذه الغاية لجنة متابعة صالت وجالت مطالبة باعادة تصحيح المسابقات. وسار الأهالي والتلامذة قدما في هذا اﻻتجاه، ما دفع وزير التربية والتعليم العالي الياس بوصعب، بدعوى الحرص على التلامذة وعلى (شفافيته) الى تشكيل لجنة لهذا الغرض بهدف اعادة التدقيق في المسابقات التي جرى اﻻعتراض على نتائجها. لكن الوزير ذهب بعيداً في حرصه هذا واصر على اعادة تصحيح مسابقات مفتوحة في سابقة خطيرة لم يشهد لبنان مثيلاً لها حتى في زمن الوصاية والفلتان اﻻمني، ضارباً بعرض الحائط كل القوانين واﻻجراءات المعتمدة تاريخيا في وزارة التربية ودائرة اﻻمتحانات الرسمية تحديدا.
واذا كان معاليه قد لجأ الى هذا التدبير المرفوض من اساسه فمن غير المفهوم سكوت الرابطات ونقابة المعلمين واﻻكتفاء بالرفض الخجول غير المؤثر على تدبير الوزير، واكثر من ذلك موقف اللجان الفاحصة ﻻن اﻻجراء يطالها في الصميم ويشكك في صدقيتها وصدقية مهمتها التربوية وكفاءات اعضائها وجدارتهم.
كيف يمكن لهذه اللجان السكوت عن هكذا اجراء والمشاركة في اعادة التدقيق والتصحيح وهي المؤتمنة على سمعة الشهادة الرسمية ومستواها؟.
كنت اتوقع خطوات عملية وبقرار من الرابطات يضع حدا لهذه المهزلة التربوية التي ﻻ تستند اﻻ الى اقوال من لم يحالفهم الحظ وكأن المطلوب ترفيع جميع التلامذة من دون احترام ارادات العاملين والساهرين على المسيرة التربوية.
ومن المعروف ان هناك آلية محددة لكل من يعترض على نتيجة او حتى يطالب باعادة تصحيح مسابقة ما وهذا يحصل في كل دورة وهو امر طبيعي، لكن حينما تصبح المسألة جماعية فهذا ادانة للجان الفاحصة بكامل اعضائها وهو ما لا يمكن القبول به على الاطلاق.
لقد خاضت رابطة اساتذة التعليم الرسمي الثانوي معارك عديدة وكان لها اكثر من وقفة ضد كل من حاول التطاول على صلاحياتها او كسر شوكتها وكانت اللجان الفاحصة برؤسائها ومقرريها وكل اعضائها خط الدفاع اﻻول في كل المعارك النقابية التي خاضتها الرابطة وفي الحفاظ على سمعة الشهادة الرسمية ومستواها الذي شكل مصدر فخر واعتزاز دائمين لكل العاملين في الحقل التربوي.
يبدو
اننا اما محاولة للنيل من هذه اللجان ودورها ﻻن مجرد الطلب باعادة التصحيح هو
ادانة لعمل هذه اللجان وتشكيك بعملها الذي يعرف الجميع كيفية وطبيعة المهمة
التربوية المنوطة بها.
ومهما يكن من امر ﻻ يجوز على اﻻطلاق
التساهل في الامر وهو سابقة خطيرة تدر اضرارا صافية على التربية وقد نتوقع الا
تقتصر المطالبات عند هذه الحدود ولن يكون عندها اي قيمة للشهادة الرسمية.
فمن لم يجد حلا سوى ترفيع التلامذة
وبعدها اعادة تصحيح مسابقات وعلى المكشوف لتلامذة لم يحالفهم الحظ سنسأل: اي تربية
يريد؟ نخشى سقوطاً فادحاً للتربية!.
فؤاد عبد الساتر/نقابي في رابطة الثانوي
احتفالات لرهبنة العائلة المقدّسة الفرنسية في ذكرى 200 عام على تأسيسها
مع حلول الذكرى المئويّة الثانية لتأسيس رهبنة العائلة المقدسة الفرنسيّة ونشر رسالتها بوجهيها الروحي والتربويّ من فرنسا إلى 15 بلداً أوروبياً وإفريقيًّا وعربيّا من بينها لبنان، افتتحت رئاسة الرّهبنة الإقليميّة بشخص الأمّ ريتا خيرالله نشاطات احتفالات المئتي عام في فرع مدرسة الراهبات في جونيه، معلنة أن هذه السنة هي سنة إحياء تأسيس الرهبنة على يدي القديسة إميلي دورودا. وقالت إنّها "مناسبة لتحيي الرهبنة في مراكزها كلها الذكرى بنشاطات ومناسبات ذات طابع دينيّ وبُعد اجتماعيّ وقيم تربويّة أرستها المؤسّسة القديسة دورودا رسالة ثابتة للرّهبنة في خدمة الفقراء والأيتام والمتعلّمين".(..)
جريدة اللواء
«هجرة» من «الخاص» إلى «الرسمي» بسبب إرتفاع الأقساط
بعد
الانتهاء تقريباً من التحضيرات اللوجستية، واعادة ترتيب الصفوف المدرسية، والبدء
منذ منتصف شهر ايلول بتسجيل الطلاب، تفتتح اليوم المدارس الرسمية في مختلف المناطق
ابوابها لاستقبال طلابها، وتعود الحياة الى ملاعبها، بعدما كانت قد سبقتها بعض
المدارس الخاصة بذلك منذ اسبوع تقريباً.
الاقبال على المدارس الرسمية هذا العام
كان كثيفاً في المرحلة الابتدائية والمتوسطة، بعد قرار وزارة التربية دفع رسوم
التسجيل وتأمين الكتب المدرسية للطلاب اللبنانيين والنازحين السوريين، بعد تقديم
المانحين والمنظمات الدولية 94 مليون دولار لدعم حملة «العودة للمدارس» التي يمكن
أن توفر التعليم المجاني لما يصل إلى367 ألف طفل حتى المرحلة المتوسطة، بينهم 200
ألف سوري، ما يترتب على المدارس الرمسية تكثيف جهودها وتطويع طاقمها التعليمي
والاداري لإستطاب هذا العدد من الطلاب هذا العام.
الى جانب هذا التحدي، هناك هجرة دائمة من المدارس الخاصة الى الرسمي بسبب زيادة الاقساط وغلاء المعيشة، حيث تشير التقديرات إلى أن متوسط الأقساط لا يقلّ عن 4 ملايين ليرة سنوياً عن التلميذ الواحد اضافة الى المصاريف التربوية الاخرى، ما يدفع معظم العائلات اللبنانية بالتوجه والهجرة الى الرسمي.
إقبال على التسجيل
تتأبط مجموعة من الاوراق وتراها مسرعة باتجاه باب المدرسة منذ ساعات الصباح الأولى في أول يوم رسمي لتسجيل الطلاب، «أخاف أن لا أجد مكان لاولادي بعد قرار وزارة التربية التعليم مجاناً هذا العام حتى مرحلة الشهادة المتوسطة»، تقول وعد شمص.
مؤكدة في حديثها الى «اللواء»، انها لم تعتاد على نظام المدارس الرسمية وطريقة معاملتها خلال التسجيل، خصوصاً انه من المعلوم ان هناك اقبال كبير على المدارس الرسمية نظراً للاحوال الاقتصادية الصعبة التي تمر هي بدورها بها، مشيرة الى ان زوجها اضطر الى اقفال مؤسسته التجارية بعد الخسائر التي مُنيَّ بها جراء الاوضاع التي تمر بها البلاد، وأصبح يعمل سائق أجرة، الأمر الذي دفها الى تحويل أوراق أولادها المدرسية من الخاص الى الرسمي.
تكلفة تعليم ثلاثة اولاد في مرحلة الابتدائي والمتوسط تتراوح بين 7 ملايين ليرة والتسعة ملايين، تشير شمص، «هذا ما دفعني الى نقل اولادي من المدرسة، علماً انني على يقين أنهم سيتثرون سلباً وان دراستهم ستتراجع ولكن الوضع لم يعد يحتمل».
سهى الحاج سارعت هي بدورها الى حجز مكان لابنها في صف «البروفيه»، بعدما سمعت من جارتها ان المقاعد لا تكفي لجميع الطلاب خصوصاً الجدد، مشيرة الى انه ورغم اعفاء الاهالي من رسوم التسجيل الا انها سوف تضطر قبل شهرين من الامتحانات الرسمية تخصيص اساتذة في المواد العلمية لتقوية ابنها، «لدي قناعة ان اساتذة الرسمي يشرحون الدرس وتبقى الاستفادة رهن الطالب».
الاقبال على المدرسية الرسمية يبدأ منذ اليوم الأول من فتح باب التسجيل رسمياً، الا ان مدراء المدارس يؤكدون ان الضغط يتواصل حتى بداية شهر تشرين الأول، خصوصاً من قبل الطلاب القدامى الذين يدركون ان مكانهم محفوظ في المدرسة.
وككل عام تشهد المدارس الخاصة إرتفاعاً ملحوظاً في الأقساط دون حسيب أو رقيب، علماً أن القانون 515 لا يجيز لها زيادة أي رسوم إضافية على الأهل، ما لم تكن الزيادة مبررة، كارتفاع رواتب وأجور للمعلمين.
أما لجهة الرقابة على الاقساط فقد أناط القانون 11/81 الصادر في 13 أيار 1981 بلجان الأهل مراقبة زيادة الاقساط والرسوم في المدارس الخاصة غير المجانية، ونصت الفقرة الثانية من المادة الرابعة في القانون المذكور أن «تقوم لجنة الأهل بدرس وإقرار مشروع الموازنة الذي تضعه إدارة المدرسة للسنة المدرسية اللاحقة خلال شهر أيار من العام الدراسي، إلاّ أن الواقع في المدارس مغاير تماماً.
هجرة الى الرسمي
معظم مدراء المدارس الخاصة يؤكدون ويشددون دوماً على انهم لا يُقرون اي زياة سنوية على الاقساط، ويشيرون الى ان الزيادة غالباً ما تكون على رسم التسجيل، ويكون بسيطاً وزيهداً.
للاهالي رأي آخر، فالجميع يشتكون دوماً من زيادة تتراوح بين 500 الف ليرة في المدارس المتوسطة، وقرابة المليون واكثر في المدارس التي تُعد «هاي كلاس»، وهو ما يدفع بعض الاهالي الى نقل اولادهم من المدارس الخاصة الى الرسمي بسبب تردي الاوضاع المعيشية.
«علماً ان مدرسة أولادي ذات مستوى جيد، وتعلمهم اللغتين الفرنسية والانكليزية الى جانب العربية، الا انني مضطرة الى نقل اثنين منهم الى الثانوية الرسمية وإبقاء ولدين اثنين في المدرسة الخاصة حتى صف الشهادة المتوسطة»، تقول نائلة الدايخ، مشيرة الى ان ثقتها بالتعليم الثانوي الجيد، وتأسيس أولادها في مدرسة خاصة وقوية هو ما يعطيها بعض الآمان أن اولادها سينجحون في الامتحانات الثانوية الرسمية، الى جانب عدم قدرتها على تحمل دفع تكاليف ومصاريف مدرسية لاربعة أولاد في المدارس الخاصة.
اما تجربة نهلا الديراني فكانت مختلفة، فالى جانب مشكلات ارتفاع الاقساط المدرسية وأسعار الكتب واللوازم، مثل الحقائب والثياب الجديدة للتلامذة، واجهتها مشكلة جديدة عند نقل ابنها من الخاص الى الرسمي وهي امتحان الدخول والقدرة الاستيعابية للمدرسة، مشيرة الى ان طفلها يكره إجراء الامتحانات، وهو ما جعلها تقدم اكثر من طلب تسجيل له في اكثر من مدرسة في حال لم يحالفه الحظ.
اللاجئون السوريون
الى جانب الحد من التسرب المدرسي والقدرة الاستيعابية للصفوف في المدارس الرمسية في ظل هجرة الطلاب من الخاص الى الرسمي، هناك مشكلة غستيعاب الاعداد الهائلة للطلاب السوريين الذين وفرت لهم وزارة التربية والتعليم العالي التعليم مجاناً حتى صف التاسع اساسي، ما سيدفع معظم الاهالي الى تسجيل اولادهم هذا العام بعد حل مشكلة رسم التسجيل والكتب، بحسب مدير مدرسة التحويطة الرسمية احمد ديب، مؤكداً ان في الاسبوع الاول من فتح باب التسجيل كان العدد الاكبر من الوافدين هم اهالي الطلاب النازحين، معتبراً ان اللبنانيين «مطمئنين على وضعهم»، ان لاولادهم مقاعد في المدرسة.
هذا وتجدر الاشارة الى أن وزارة التربية ستغطي بالدعم المتوفر من الدول المانحة ومنظمات الأمم المتحدة، رسوم التسجيل وصندوق الأهل والكتب المدرسية والقرطاسية لما يزيد على 325000 طفل بالتمويل البالغ قدره 94 مليون دولار. ولا تزال هناك حاجة لـ25 مليون دولار أميركي للوصول الى ما تبقى من الأطفال اللاجئين الذين تهدف الحملة الى توفير التعليم المجاني لهم والبالغ عددهم 41645 من مجموع 200000 طفل من الأطفال اللاجئين المستهدفين.
علماً أن 1278 مدرسة رسمية ستستوعب هذا العام العدد المتزايد من الطلاب، بينما ستعمل 259 مدرسة أخرى أي 115 مدرسة إضافية مقارنة مع العام الماضي و68 مدرسة تابعة للأونروا على استيعاب الأطفال غير اللبنانيين في دوام بعد الظهر.
كما أن تركيز ودعم وزارة التربية والمجتمع الدولي للأطفال اللاجئين السوريين سيشهدان نقلة نوعية هذا العام من خلال تعزيز الدعم للتعليم الرسمي الذي يحصل فيه الأطفال على افادة مدرسية، وهذا يشمل «برنامج التعلّم المكثف» الممتد على أربعة أشهر وتنظمه الوزارة بهدف مساعدة الأطفال الذين تغيّبوا عن المدرسة لأكثر من سنتين. وبموجبه، يحظى الحائز على شهادة إتمام البرنامج على فرصة الالتحاق تلقائياً بمدرسة رسمية.
إحتجاجات مطلبية
الأقساط المدرسية وكلفة العملية التربوية تحتلان المرتبة الأولى عند الاهالي لذلك لا بد من تنظيم تحركات شعبية ضد فلاء الاقساط، والمطالبة تعليم جيد في المدارس الرسمية، دعوة طالب بها معظم اهالي الطلاب. ويشدد أحمد الخضر (أب لثلاثة اولاد) على ضرورة أن تنصب التحركات الشعبية والنقابية والمطلبية والإحتجاجية على المسائل التربوية والصحية قبل الحديث عن تغيير النظام أو إسقاطه.
تأجيل الإمتحانات في كلية التربية
أعلنت عميدة كلية التربية في الجامعة اللبنانية تريز الهاشم، تأجيل موعد الامتحانات الشفوية لمباراة الدخول الى الكلية لطلاب الإجازة للعام الجامعي 2015 - 2016، والتي كانت مقررة يومي الثلاثاء والأربعاء في 29 و 30 أيلول الى يومي الاثنين والثلاثاء في 5 و 6 تشرين الأول المقبل.
الوكالة الوطنية
معرض في الهرمل لاعمال الدكتور علي المسمار
نظم قسم الماستر سينوغرافيا، التابع لمعهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية، معرضا لأعمال الدكتور علي المسمار والطلاب الخريجين، برعاية رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين، في الصالون التراثي في الهرمل، في حضور النائب نوار الساحلي وحشد من دكاترة الجامعة والمعهد، فاعليات ثقافية وتربوية وبلدية واختيارية، ممثلين عن الجمعيات والهيئات المحلية، وكانت جولة على محتويات المعرض وحفل كوكتيل بالمناسبة.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت