الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
توزيع المهام الإدارية لـ "رابطة الأساسي" في الشمال |
السفير |
2 |
||
3 |
النهار |
|
4 |
||
5 |
||
6 |
اللواء |
جريدة السفير
حقق البروفسور والطبيب اللبناني ميشال طراد انجازا طبيا نوعيا في مستشفى "سانت ميشال" في بلجيكا تمثل بنجاحه في زرع كلية للدكتور علي غصن (83 عاما – لبناني).
وأكدت
إدارة المستشفى "أن هذه العملية تعتبر الأولى من نوعها على مستوى أوروبا
والعالم".
يذكر أن المريض غصن زار لبنان لأيام ثم
عاد إلى بلجيكا وهو بصحة جيدة ويمارس حياته بشكل طبيعي.
يشار إلى أن الأطباء اللبنانيين يمثلون
5 % من أطباء بلجيكا.
جريدة النهار
نتائج "البريفيه" في 26 حزيران... انتظروا نسبة نجاح مذهلة!
تستمر عمليات التصحيح لمسابقات الامتحانات الرسمية في الشهادة المتوسطة، والتي شارفت على نهايتها، فيما بدأ تصحيح مسابقات مواد الشهادة الثانوية بفروعها بعد وضع أسس التصحيح وعمليات الفرز ووضع الأرقام الوهمية على المسابقات.
قطع تصحيح مسابقات مواد "البريفيه" شوطاً مهماً، ويتركز في مجمع بئر حسن التربوي، وسط سجالات عن صعوبات يعانيها الاساتذة الذين يصححون في أجواء غير طبيعية، تبدأ بضيق المكان وقلة الغرف، وفقر التجهيزات من الطاولات الى المقاعد، وغياب التبريد، الى التصحيح اليدوي، في غياب المكننة، ثم التدقيق الذي يأخذ وقتاً بعد المصحح الثاني، والجمع وتدوير العلامة، بالإضافة الى ان هناك عدداً غير كاف من المصححين. لكن المشكلة ليست هنا، اذ ان المعاناة تتكرر سنوياً باستثناء العام الماضي الذي لم تجرِ فيه عمليات التصحيح بسبب مقاطعة هيئة التنسيق النقابية ومنح الإفادات للمرشحين، فالمشكلة تكمن في ما يسرب من داخل مركز التصحيح بأن النتائج هذه السنة ستكون مذهلة والنجاح سيفوق التوقعات.
يبدو التصحيح هذه السنة وكأن هناك قراراً بالتساهل في تصحيح أجوبة المرشحين على الاسئلة، خصوصاً في مواد أساسية في شهادة البريفيه، وذلك بعد إخفاق عدد كبير من التلامذة في دورة العام 2013، والتي أظهرت رسوب أكثر من 70 في المئة من التلامذة في مادة اللغة العربية، وتفاوت النتائج بين منطقة وأخرى، بسبب حدوث عمليات تساهل في المراقبة في عدد من المناطق على حساب مناطق أخرى أو في مراكز على حساب أخرى، وكأن هناك أيضاً قرار بأن شهادة البريفيه يجب ان تكون انتقالية، وبالتالي التساهل في إجرائها كي لا تشكل عقدة لتلامذة يخضعون باكراً لامتحان رسمي.
فكيف يمكن تفسير اعلان ان غالبية المرشحين في البريفيه قد نجحوا في مادة اللغة العربية، او على الأقل النسبة الكبرى منهم، وهو ما اعلنه وزير التربية الياس بوصعب عند تفقده مركز التصحيح أخيراً، بأن نسبة النجاح في اللغة العربية مرتفعة، فما الذي تغيّر خلال عامين لنشهد هذه النسبة من النجاح؟ وكيف يمكن وضع علامة 20 على 20 في مادة التربية أي العلامة الكاملة لمادة في الثقافة العامة، وهي تحصل للمرة الأولى، وفق ما نقله أحد الأساتذة الذي يتابع عملية التصحيح، فيما علامة الصفر لا توضع الا للورقة البيضاء. اما المواد العملية فتجزأ علامتها، وهناك قرار بعدم التشدد، حتى ان كثيرين نالوا علامة 20 على 20 ايضاً في مواد الفيزياء والرياضيات والكيمياء. فالعلامة هي لمصلحة التلميذ، وهو ما يضعه المصححون على المسابقات، حيث تمنح العلامة كاملة، حتى عندما يكون هناك خطأ ما قبل انجاز السؤال، اذا كانت إجابة المرشح النهائية صحيحة. كذلك في التدقيق اذا كان هناك هامش أو فارق في العلامة بين المصححين، فإن المدقق يختار العلامة الأعلى من دون قسمة العلامتين، وهذا في ذاته تساهل في التصحيح والتدقيق والعلامة التي تصبح كاملة ايضاً عند تدويرها، فإذا كانت ربع علامة او نصف تمنح علامة كاملة. ويشار ايضاً الى تساهل المصححين في منح العلامات كاملة حتى لو كان خط المرشح غير واضح، أو انه اضطر الى الكتابة على المسودة في ورقة الامتحان.
لكن المشكلة تبرز أيضاً في مادة اللغة الفرنسية لشهادة البريفيه، والى حد ما الانكليزية. فهناك تفاوت بين قدرات المصححين وفق أحد الأساتذة، الذي يرى ان تلامذة المدارس التي تدرّس الفرنسية أو تحضر تلامذتها منذ البريفيه الى البكالوريا الفرنسية يعانون الأمرين. ذلك انهم يكتبون بطريقة مختلفة وأكثر دقة عن تلامذة المدارس الرسمية، لكن المصححين لا يأخذون ذلك بالاعتبار فيضعون على مسابقاتهم علامات لا ترتفع كثيراً عن معدل النجاح، فيما الذين يجيبون بطريقة تقليدية عن الكتاب أو الذين يغشون يمنحون علامة مرتفعة. وهذا أيضاً تساهل يقضي على جهد تلامذة اشتغلوا على اللغة الفرنسية ويتوقعون علامة مرتفعة أو شبه كاملة، لكنهم لا ينالون الا معدل النجاح المطلوب.
ويقول أحد الأساتذة الذين يشاركون في التصحيح ان الأسئلة التي وضعت لمسابقات مواد البريفيه كانت سهلة عموماً، ولذلك تُطرح اسئلة عن المناهج التي لا تقترب من المناهج الفرنسية ولا البريطانية او الاميركية، ولا تستند عملية التعليم على التقويم والاعداد ليصل التلميذ الى الامتحانات محتاراً في أي مادة سيكون افضل. والحصيلة أن النتائج هذه السنة وفق توقعات الأساتذة والمصححين ستكون مذهلة ونسبة النجاح مرتفعة. فهل هذا انجاز للتربية؟.
ابراهيم حيدر
الشعبة الدولية في البكالوريا الفرنسية "اللغة العربية"
باشرت المدارس الفرنسية في لبنان بإدخال شعبة اللغة العربية إلى أقسامها في المرحلة الثانوية، وبدأت بتدريسها لتصبح مادة في البكالوريا الفرنسية المعترف بها في لبنان. وبعدما أصبحت معادلة البكالوريا الفرنسية كاملة في السنوات الأخيرة وتقبلها كل النقابات في لبنان، شرط أن ينال التلميذ غير المعفي من البرنامج اللبناني الشهادة المتوسطة، ابتعد تلامذة المدارس الفرنسية من الثقافة العربية، مما دفع القيمين على المدارس إلى إدخال الشعبة الدولية OIB الى برنامج التعليم. وتقدم الكوليج بروتستانت (او الثانوية الانجيلية الفرنسية) في السنوات الثلاث الأخيرة، ومعه مدارس الليسيه الفرنسية في السنتين الاخيرتين.
والشعبة الدولية هي شعبة خاصة بالبكالوريا الفرنسية بدأ العمل بها منذ العام 1981 في فرنسا بلغات عدة. أما شعبة اللغة العربية فتدرّس في ست مدارس ثانوية في فرنسا وفي المغرب العربي وهي تسمح للحائزين عليها ببلوغ المستوى من مستويات الاطار المرجعي الأوروبي للغات CECRL. وهي شهادة امتياز في البكالوريا الفرنسية بكل فروعها (العلمي والأدبي، فرع الاقتصاد والاجتماع). وهي تمنح للتلامذة غير المعفيين من البرنامج اللبناني المتفوقين في اللغة العربية.
يبدأ
العمل بهذه الشعبة في الصف الثانوي الأول ويستمر في الصفين الثاني والثالث في كل
فروع البكالوريا. ويخضع تلميذ الشعبة الدولية لامتحانات البكالوريا نفسها التي
يخضع لها التلامذة الآخرون ما عدا في مواد التاريخ والجغرافيا، واللغة العربية
وآدابها. وفي البكالوريا يقدم التلميذ امتحانين الأول شفهي والثاني كتابي في اللغة
العربية وآدابها، كذلك لديه امتحانان في التاريخ والجغرافيا حيث يكون الامتحان
الكتابي باللغة التي يختارها التلميذ (الفرنسية أو العربية) أما الشفهي في تلك
المادة فباللغة العربية حصرا.
ويقترح معلمو اللغة العربية في الفصل
الأخير من المرحلة المتوسطة اسماء التلامذة المتفوقين وتعرض الأسماء على مجلس الصف
الذي يبت بأمرها.
"ماستر "جيد جداً" لمهدي عقيل من بيروت العربية
ناقش المؤهّل أول في مديرية الأمن العام مهدي ابرهيم عقيل رسالة الماجستير في جامعة بيروت العربية بعنوان "تأثير ثورة 25 يناير على العلاقات المصرية – الإيرانية". وأشرف عليها استاذ القانون الدولي العام عميد كلية الحقوق في الجامعة الاسلامية الدكتور رامز عمار.
وتألفت اللجنة من الأعضاء: عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة بيروت العربية الدكتور محمد حسن قاسم رئيساً، وعمار والاستاذ في القانون الدولي العام في كلية الحقوق والعلوم السياسية والادارية في الجامعة اللبنانية الدكتور وليد عبد الرحيم.
ومنحت اللجنة عقيل تقدير "جيد جداً" على رسالته.
اللواء التربوي
· نظّمت كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة المنار في طرابلس، بالتعاون مع جمعية «مشاعر مختلطة»، معرضاً لمدة ثلاثة أيام تضمّن صوراً لأشخاص لبنانيين تعرّضوا للتمييز العنصري في لبنان.
·
تسلّمت
الجامعة الأميركية في بيروت هبة بقيمة مليوني دولار من مؤسسة أندرو دبليو ميلون
بهدف إنشاء مركز للفنون والإنسانيات، وتُعد هذه الهبة أكبر تمويل تقدمه مؤسسة
ميلون حتى الآن إلى الجامعة.
وستساهم الهبة خلال السنوات المقبلة في
تمويل 15 منحة بحثية لأفراد الهيئة التعليمية، وعشر منح لمتابعة دراسات ما بعد
الدكتوراه، فضلا عن تمويل البرامج التدريبية لعدد من الكتاب والفنانين في الجامعة،
وفاعليات رفيعة المستوى في مجال الفنون العامة، والتعاون مع الباحثين والجامعات في
المنطقة، وسواها من الأنشطة البرامجية والتبادلات.
· استضافت «كلية جيلبير وروز- ماري شاغوري للطب» في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU)، بالشراكة مع السفارة السويسرية، عميد قسم العلوم البيولوجية والبيئية والهندسة في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا والأستاذ في معهد «البوليتكنيك» في لوزان الدكتور بيار ماجيستريتي الذي أتى خصيصا إلى بيروت لإلقاء محاضرة عن مفاجآت الدماغ في اوديتوريوم «المركز الطبي الجامعي للجامعة اللبنانية الأميركية - مستشفى رزق». وحضر كل من السفير السويسري فرنسوا باراس وعميد كلية الطب في الجامعة اللبنانية-الأميركية البروفسور يوسف قمير ومساعدوه وأساتذة الكلية والعاملون فيها وفي المستشفى وطلاب ومهتمون.
· رعت والدة المرحوم الدكتور أمجد النابلسي مؤسِّس الجامعة الأميركية للثقافة والتعليم AUCE، احتفال تخريج الدفعة الثالثة عشر من طلابها الجامعة في اختصاصات إدارة الأعمال وعلوم الكمبيوتر واللغات والفنون، وكذلك بتخريج طلاب الماجستير في ادارة الاعمال وعلوم الكمبيوتر، وكان عدد خرّيجي هذا العام 720 طالبا، حضر منهم 400 خريج.
· دعا المعهد العالي للاعمال الى حفل توزيع الشهادات على طلاب الدبلوم في السادسة من مساء الجمعة 26 الحالي في مبنى المعهد.
· برعاية رئيس اتحاد بلديات كسروان الفتوح نهاد نوفل دعت الجامعة اللبنانية الكندية «LCU»، لحضور حفل التخرج السنوي للعام الجامعي 2014-2015، في السابعة من مساء الجامعة في 26 الجاري في حرم الجامعة عينطورة.
· برعاية بطريرك انطاكيا وسائر المشرق يوحنا العاشر، دعت جامعة البلمند الى حضور حفل تخرج طلابها في الثامنة من مساء الجمعة 24 تموز المقبل.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت