الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
خريجو الجامعات: جهل في القوانين |
السفير |
2 |
||
3 |
||
4 |
||
5 |
||
6 |
الأخبار |
|
7 |
||
8 |
اللواء |
|
9 |
||
10 |
النهار |
|
11 |
||
12 |
عويجان: المركز التربوي للبحوث في جهوزية تامة لتلبية حاجة المرشحين للامتحانات الرسمية |
NNA |
جريدة السفير
خلص «المرصد اللبناني لحقوق العمال والموظفين»، إلى لحظ ضعف في معرفة المتخرجين الجدد من الجامعات، والموظفين والعمال بكيفية وضع عقود العمل بشكل قانوني وسليم، إضافة إلى فجوة معرفية كبيرة في ما يتعلق بقانوني العمل والضمان الاجتماعي.
ويشير إلى أن أعداد المنتسبين إلى النقابات منخفضة، على الرغم من وجود نقابات في القطاعات التي يعمل فيها المتخرجون، إذ أعلن 65.8 في المئة أنهم لا ينتسبون إلى النقابة، وأثار هذا الواقع النقاش، ليس فقط لجهه بيئة العمل النقابي في لبنان، إنما لجهه حضور ثقافة الأطر المؤسساتية وأثرها في بيئة العمل وجديتها. يتبين من خلال بحث ميداني، «عقود العمل للمتخرجين الجدد، بين المواد الدراسية والحياة العملية»، والتي قام بتنفيذها الباحث خضر نجدي، ومتابعة وإشراف فريق المرصد، مكامن الخلل المعرفي. ويقدم البحث وصفاً للواقع على عينة مؤلفة من 400 موظف وعامل من الوافدين الجدد إلى سوق العمل، من قطاعات، التعليم، والمصارف، والشركات الصناعية، والشركات التجارية، والمحاسبة، ومراكز البيع (MALL)، والمستشفيات، والمراكز الطبية.
وضعت
نتائج البحث في تقرير، وكان موضع نقاش من قبل نقابيين ورؤساء مصالح سابقين،
ومحامين وأساتذة جامعيين، وخبراء تربويين، وإعلاميين، في لقاء عقد في مقر المرصد،
وترأس الجلسة د. أحمد الديراني، وتركزت في خلالها المداخلات على أن فكرة القانون
مفقودة في التعليم، وأن ما ينقص التعليم بحسب الخبير التربوي عدنان الأمين، هو
فكرة القانون وثقافته. وأنتقد البعض طريقة تعليم القانون في بعض الجامعات، خصوصاً
ما يتعلق بحقوق الإنسان. وتناولت النقاشات التأكيد على التوعية وتطوير البرامج
والمناهج في المدارس الثانوية والجامعات. وأنتقد آخرون غياب دور النقابات الفاعل،
في الدفاع عن الحقوق وتحصيلها، خصوصاً أن المحاكمات تأخذ وقتاً طويلاً ويتكلف
الشاكي مبالغ مالية كبيرة، وبالتالي تضيع حقوقه.
ويسجل التقرير وجود تغيرات في طبيعة
القرارات في المرحلة الثانوية، تتمثل في حصول فرع الاجتماع والاقتصاد في «الثانوية
العامة فقط، على معرفة عن الضمان الاجتماعي، في حين لم يتسنَّ ذلك لفروع علوم
الحياة والعلوم العامة والفلسفة. ويعتبر أنه يمكن أن تعمد وزارة التربية إلى إدخال
مادة الاجتماع إلى فروع الفلسفة وعلوم الحياة والعلوم العامة.
ويرى في طبيعة مقررات التعليم الجامعي الرسمي، أنه من غير المبرر والمفهوم عدم إدخال قانون العمل والضمان في مقرر حقوق الإنسان الذي يدرّس في كليات العلوم التطبيقية وغيرها، أو أن يكون لهما مادة مخصصة كما هو قائم في كليات إدارة الاعمال.
ويعتبر أنه يمكن أن يصار إلى تعميم تدريس القانونين ضمن المقررات التي تتناول الحقوق والواجبات أو ضمن مقرر خاص، ويصار إلى الطلب من الجامعات الخاصة الالتزام بهذا الأمر، لما له من أهمية في مصلحة الطلاب.
في الوقت الذي أصبح سوق العمل عالمياً، يرى أنه من غير المقبول عدم التطرق إلى قوانين الضمانات الاجتماعية في الدول الأكثر جذباً لليد العاملة اللبنانية. ويشدد على ضرورة التركيز بشكل أكبر على مستوى التحصيل في المهارات اللغوية، لاسيما في المراحل الثانوية والجامعية، كي يصار إلى تكافؤ الفرص بين خريجي الجامعات الرسمية والخاصة.
ويدعو التقرير إلى البحث الجدي مع غرف التجارة والصناعة والزراعة في إقامة دورات تدريبية حول قانوني العمل والضمان. وأهمية تطوير الأطر النقابية والمدنية التي تساعد العاملين والموظفين على فهم أعمق للحقوق والواجبات، عبر التواصل المباشر معهم في مؤسسات العمل، ومع المؤسسات التعليمية وتنفيذ البرامج المشتركة لإعداد المتخرجين قبل دخولهم إلى سوق العمل.
عماد الزغبي
فازت
لائحة «وحدة العمل النقابي» في انتخابات فرع «رابطة معلمي التعليم الأساسي» في
الشمال والبقاع، بالمقاعد الـ15 في كل فرع، من دون تسجيل أي خرق من قبل «لائحة
المستقلين» المدعومة من «الحزب الشيوعي».
وبلغت نسبة المقترعين 78.4 في المئة في
الشمال، في حين تمكنت اللائحة المنافسة (المستقلين) من الحصول على نحو ثلث أصوات
المقترعين في البقاع، علماً أن الفارق بين الأول في اللائحة الفائزة والأول في
اللائحة المنافسة بلغ مئة صوت.
الفائزون لفرع البقاع هم: أحمد عواضة، أحمد الشل، جان عمران، جهاد البرجي، سميح أبو غوش، صالح نجم، طارق جعفر، عدنان بو زيد، علي غصن، علي ملحم، فريد فريحة، لورنس الكيك، محــمد الحاج حسن، محمد جعفر ومحمد شريف.
والفائزون لفرع الشمال هم: أيمن حسين قدور، ابراهيم أنطونيوس بو فراعة، جرجس يوسف سعاده، جهاد بطرس خوري، جهاد عبد المجيد المغربي، رياض أمين الحولي، سحر خضر مصطفى، فاتن حسن قصيص، فداء زهير طبيخ، ليلى محمد المفدي، ماجد سعيد محمد، محمد أحمد الخالد، محمد أسعد طرادية، محمد فهد الأسعد ومنتورة جرجس أنطوان.
بوصعب: لن نقبل بمناقشة أي بند قبل التعيينات
أكد وزير التربية والتعليم إلياس بوصعب "أننا لا نريد فرض رأينا على أحد، ولكن نحن لنا حقوق وأننا أقوياء بما فيه الكفاية لنفرض الطلب بالحقوق"، مشيرا إلى أن "من يتكلم عن التمثيل المسيحي يجب أن يكون له تمثيل فعلي في المجلس النيابي، فهؤلاء أصبحوا من الماضي، ولكنهم مازالوا يعتبرون أنهم أصحاب قرار". أضاف: "في النهاية لا يصح إلا الصحيح، سنصل إلى مرحلة تحصل فيها التعيينات وسيعود التشريع في المجلس النيابي، وسيصدر العمل في الحكومة إنما لا نقبل أن يتم ذلك على حساب أحد، نحن لا نحكي لا بمنطق التهديد ولا الوعيد إنما نطالب بأن نكون شركاء حقيقيين وألا يأخذ أحد دورنا".
وقال بوصعب خلال رعايته احتفال مدرسة راهبات القلبين الأقدسين في الشوير باليوبيل الماسي لتأسيسها، إن "الإرهابيين ليسوا بعيدين عنا، فهم موجودون ليس فقط على حدودنا بل داخل وطننا وهذه حقيقة، لذلك نحن في الحكومة اتخذنا قرارا أن لا مجال للتخلي عن مطالب محقة تحمي المؤسسة العسكرية وتعطيها حقوقها وتملأ الشغور فيها، وليس الهروب من ذلك. لذلك موقفنا في الحكومة حازم ونهائي، وصلنا إلى مرحلة لن نقبل مناقشة أي بند على جدول أعمال مجلس الوزراء، قبل إقرار التعيينات الأمنية، ولن نقبل أن يؤجل من يعنينا ونبقي التعيينات في حين أن الأمور الأخرى كانت تسير بسلاسة".
وفي الشأن التربوي أوضح وزير التربية أن "الامتحانات الرسمية بدأت بشكل طبيعي، والتلامذة مرتاحون لسيرها"، وقال: "في العام الماضي اضطررنا إلى القيام بعملية جراحية لننتهي في التخابط الذي كان يحصل في قطاع التربية، ولكن في النهاية اتفقنا أن مصلحة التلامذة والتعليم هي أولوية ثم نعمل على الأمور الأخرى، فالأساتذة وهيئة التنسيق اقتنعوا أننا دخلنا في مرحلة جديدة وعلينا التفكير بعقلانية للحصول على مطالبنا، فالأساتذة محقون في مطالبهم، وسلسلة الرتب والرواتب تعنيهم وتعني مستقبلهم ولكنها تعني أيضا المؤسسة العسكرية، الجيش اللبناني والقوى الأمنية التي لا يمكنها أن تتظاهر للمطالبة بحقوقها، ومن هنا ندخل إلى موضوع الحقوق والمطالب، فمن يريد دولة تحميه من داعش والنصرة، يجب ألا يبخل في حق الجيش والقوى الأمنية".
ثلاثة فائزين بجائزة حسن كامل الصباح لابتكارات الشباب
لمناسبة
اختتام "الفعاليات السنوية الثانية عشر لمباراة العلوم 2015" ، نظمت
بلدية النبطية بالتعاون مع "الهيئة الوطنية للعلوم والبحوث" احتفالاً في
قاعة ثانوية حسن كامل الصباح الرسمية في النبطية سلمت خلاله جائزة "حسن كامل الصباح
لابتكارات الشباب"، التي فاز فيها طلاب شاركوا في مباراة علوم أجريت في
السابع والتاسع من أيار الفائت في الثانوية، برعاية وزارات الصناعة والتربية
والثقافة.
بلغت قيمة الجائزة 4 ملايين ليرة
لبنانية نالها الطلاب: حسان سمور، حسين حرب ومهدي الساحلي من ثانوية المهدي- الحدث
عن مشروعهم "Intelligent Irrigation System".
استهل الإحتفال بالنشيد الوطني
اللبناني، ثم عرض مدير مباراة العلوم رضوان شعيب إنجازات مباراة العلوم التي تجلت
في الإقبال الكثيف للطلاب والمدارس والأساتذة وعدد براءات الاختراع والمنح
الجامعية، ما جعل من المباراة مدرسة وطنية تخرج أجيالاً من المبدعين.
بدوره أشار رئيس الهيئة الوطنية للعلوم والبحوث الدكتور أحمد شعلان إلى المشاركات العالمية في المعارض الدولية للطلاب الفائزين في مباراة العلوم، مما جعلهم سفراء للبنان، وضرب مثلاً على ذلك حسن كامل الصباح - أديسون الشرق الشمعة المضيئة في العالم.
وأثنى عضو "لجنة الصباح الوطنية" الدكتور عباس وهبة على الجهود المبذولة لتحفيز شباب لبنان على الإبداع، وعرض لإنجازات حسن كامل الصباح في العالم.
وأكد عضو بلدية
النبطية صادق إسماعيل على إيمان بلدية النبطية بقدرات شباب لبنان، وضرورة دعمهم
مادياً ومعنوياً، ومن هنا تأتي الشراكة الدائمة مع مباراة العلوم، ولذلك تم تخصيص
هذه الجائزة.
وتخلل الاحتفال عرض لمشروع الطلاب
الفائزين الذين تسلموا الجائزة والدروع التقديرية.
الجامعة اللبنانية تكرم الدكتور اميل يعقوب
كرم قسم اللغة العربية وآدابها في الجامعة اللبنانية - الفرع الثالث الدكتور اميل يعقوب، لبلوغه السن القانونية وإحالته إلى التقاعد، خلال حفل اقيم في مطعم الاوكتاغون في حضور رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين، عميد الكلية الدكتور نبيل الخطيب، العميد محمد بدوي الشهال، المدير السابق الدكتور جان جبور وحشد من اساتذة الجامعة وعائلة المكرم.
استهل الحفل بكلمة ترحيب وتعريف من الدكتور جان توما، نوه فيها بخصال المكرم وختمها بابيات شعرية. تبعه كلمة لرئيس الجامعة عدنان السيد حسين أكد فيها على دور الجامعة اللبنانية، وعلى ريادتها، وقدرة خريجيها على التفوق والوصول إلى المراتب الأولى محليا وعالميا.
وكانت كلمات لكل من عميد الكلية والدكاترة جورج مارون، عمر عثمان، رياض عثمان واميلي يعقوب، والمحامي شوقي ساسين والطالب ممتاز الشامي. حيث نوهوا جميعهم بمزايا المكرم وعطاءاته الجامعية ورسالته الفكرية ونبوغه الأدبي ومواقفه الوطنية.
وفي الختام قدم رئيس الجامعة وعميد الكلية للمكرم درعا تقديريا.
جريدة الأخبار
إضراب مفتوح لعمّال الصيانة في الجامعة اللبنانية
أعلن العاملون في شركة الخرافي، الملتزمة عقد الصيانة في الجامعة اللبنانية - مجمّع الحدث، الإضراب العام ابتداءً من صباح اليوم، بسبب عدم دفع رواتبهم المستحقة عن الشهر الماضي. وأبلغ العاملون الإدارات المعنية في مجمع الحدث بالتوقف عن العمل، عبر كتاب يتضمن شرحاً للظروف التي يعاني منها هؤلاء، ولا سيما أن التأخير في دفع رواتبهم يأتي في نهاية العام الدراسي وعشية شهر رمضان، إذ «إن أغلب العاملين لديهم مستحقات لدفعها، سواء للمدارس أو غيرها من متطلبات المعيشة». وقال عاملون في الشركة إن بعضهم اضطر إلى الاستدانة من المصارف وتكبّد كلفة الفوائد ليسدد بقية الأقساط المدرسية ويمكّن أولاده من الحصول على بطاقة ترشيح تخوّله إجراء امتحانات الشهادة المتوسطة.
بحسب المعلومات، لم تتقاض شركة الخرافي مستحقاتها من مجلس الإنماء والإعمار منذ شهر تشرين الأول الماضي، بسبب عدم رصد وزارة المال الاعتماد الخاص بذلك، فوقع موظفو الشركة ضحايا، وهم الحلقة الأضعف في المعادلة، حيث قررت الشركة استخدامهم كورقة ضغط، عبر الامتناع عن دفع رواتبهم إلى حين تحصيل مستحقاتها من الجهات المعنية.
يقول
أحد عمال الصيانة في الشركة لـ»الأخبار» إن إدارة الشركة ترفض تحديد أي سقف زمني
لتسديد رواتب شهر أيار، وهذه ليست المرة الأولى التي تتأخر في تسديد رواتبهم
وتدفعهم إلى التحرك.
توقف العاملون في الصيانة عن العمل داخل
المجمع الجامعي في الحدث، يعني توقف عمل معظم الأجهزة والمختبرات في الجامعة، من
تشغيل المكيفات وشاشات العرض وأجهزة الصوت والإضاءة والتجهيزات الخاصة بالمختبرات
في كليات العلوم التطبيقية وغيرها من الأمور، ما يسبب ضرراً فعلياً على طلاب
الجامعة اللبنانية، ويعتبر الموظف أن «خطوة الإضراب المفتوح أُجبرنا عليها، علماً بأننا
لا نحبّذ بتاتاً مسألة تعطيل أعمال الجامعة اللبنانية، لأننا نعرف أنها ضمن دائرة
الحلقة الأضعف مثلنا».
إلى ذلك، يشير مصدر داخل إدارة الجامعة اللبنانية إلى أن القضية اقتربت من الحل، وهي تنتظر فقط إمضاء وزير المالية على الاعتماد المالي لتحوّل الأموال من مجلس الإنماء والإعمار إلى الشركة، إلا أن الموظفين لم يحصلوا على أي طمأنات من الشركة، لذا جرت الدعوة إلى الإضراب المفتوح مترافقاً مع تجمع للعاملين أمام مدخل الجامعة اللبنانية الرئيسي ابتداءً من الساعة السابعة صباحاً.
امتحانات البريفيه: أسئلة مجانية في اللغة العربية
حل مشكلة العلامات وليس حل مشكلة اللغة، هكذا وصّف الأساتذة مسابقة اللغة العربية لشهادة البريفيه، « فالمسابقة قاربت التطبيق المباشر للمعارف دون محاكاة شخصية التلميذ وتذوقه للمادة». وتساءلوا عمّا إذا كان ذلك يندرج في إطار مناخ عام رسمي يدعو إلى التبسيط تماشياً مع ظروف البلد
فاتن الحاج
هاجس الرسوب الذي طاولت نسبته 73% في العام الماضي، ظلّل أجواء إعداد مسابقة اللغة العربية للشهادة المتوسطة هذا العام، فكانت النتيجة صياغة أسئلة واضحة لا لبس فيها إلى حد جعلها باهتة، مسطّحة، ودون مستوى الصف بالحد الأدنى.
هذا هو الانطباع العام الذي خرج به المشاركون في جلسة وضع أسس التصحيح، السبت الماضي، في قصر الأونيسكو. ردود فعل الأساتذة تفاوتت بين مرحب بالمسابقة على خلفية أن تلامذته الضعاف سيتمكنون من الإجابة عنها بسهولة وبين مستاء قال: «يا خسارة تعبنا، نُعد تلامذتنا لمستوى البريفيه فتأتيهم أسئلة بمستوى سابع أساسي». ومنهم من علّق ساخراً: «هيك مسابقة أحسن شوي من الإفادة».
يصف أحد المنسقين للمادة في التعليم الرسمي الأسئلة الثلاثة الأولى بالمباشرة والمجانية أو «البخشيش»، سائلاً: «هل يعقل أن يُسأل التلميذ، لمقاربة نص من نوع الرسالة، عن المرسل والمرسل إليه ومكان الإرسال وتاريخه وعن اسم القصة وبطلها والفئة العمرية التي توجهت إليها الكاتبة في قصتها؟». برأيه، لا يُفهم من ذلك سوى السعي إلى إنجاح التلامذة في ظل مناخ عام يدعو إلى تسهيل الامتحانات تماشياً مع ظروف البلد، وكأن المسألة هي حل مشكلة العلامات وليس مشكلة اللغة العربية. في مجال آخر، يقول إنّ بيت الشعر بسيط ويوضح الموضّح ولا يحتاج إلى جهد لمعالجته «ضاع الذي عبثاً يمضي بلا هدف/ وواثق أبداً من حدد الهدفا». أستاذ آخر رأى أن تسطيح الأسئلة قد يربك التلامذة بصورة عامة والمميزين منهم بصورة لكونهم تدرّبوا على مستويات أكثر صعوبة.
ولفت إلى أن معدي المسابقة لم يضعوا نصب أعينهم هدف تذوق اللغة والنقد الأدبي، بل كان المطلوب وضع أسئلة تتماشى مع كل مستويات التلامذة وتكون الإجابة عنها بصورة مختصرة لا تحاكي مهارات التفكير العليا والإبداع.
وبينما يطلب موضوع التعبير الكتابي من التلميذ أن ينشئ من الأفكار المطروحة أمامه قصة متماسكة مستخدماً الوصف والسرد، يتضمن «الباريم» الذي ستصحح على أساسه المسابقة، بحسب إحدى المعلمات، جملاً غير مترابطة لا تتوافق مع المعايير المعتمدة في النص السردي (مقدمة وعرض ونهاية). لا تنتظر المعلمة مسابقة عويصة، لكنها لم تكن تنتظر أسئلة سهلة تقود إلى علامات مرتفعة، ما يعكس خطأ في التقويم، لكون مستوى معظم التلامذة في اللغة العربية في لبنان متدنياً.
وحدها
أسئلة القواعد نالت رضى البعض، نظراً إلى تنوع مفردات الإعراب (مثلاً) خلافاً
للمسابقات الماضية.
وكان للخبير التربوي والمواكب لقضايا
المناهج والامتحانات في اللغة العربية د. أنطوان طعمة ملاحظاته الدقيقة على
المسابقة، فأشار إلى إن اختيار النص جيد وملائم للفئة العمرية الممتحنة لكونه يطرح
مشكلة المطالعة، غير أن واضعي المسابقة أساؤوا استثماره لجهة تغليب الأسئلة التي
تتناول الفهم والتطبيق المباشر وغاب عنها التفكير الناقد الإبداعي والتحليل بمعناه
الحي، أي إن التحليل جاء باهتاً ومسطحاً وقد انطوت بعض الأسئلة على الجواب أو ما يوحي
بطرف من الجواب.
يقول إنّ تسخيف الأسئلة والكتب باسم التيسير مذبحة مستمرة للغة العربية التي فقدت هويتها والطابع الإشكالي المتمثل بالتعلم لحل المسائل. الحوار بين الكاتبة اميلي نصر الله والمتلقي في مقدمة النص غلب عليه النمط التفسيري مع شيء من السرد، في حين أن الجواب عن الأسئلة كان يجب أن يكون متطلباً ويربط النص بنوعه الأدبي أي الرواية.
لا تبدو الأسئلة، بحسب طعمة، مفتوحة وتعكس شخصية التلميذ الجدي وهي لا تميز بينه وبين التلميذ غير الجدي. برأيه، جرت مقاربة المسابقة بروحية الخوف والهلع على قاعدة «خير لي أن اتهم بالتسهيل من أن اتهم بالتصعيب والتعجيز». هنا الآية معكوسة، كما يقول، ففي وقت يتوقع فيه من التلميذ أن يتعاطى بارتياح وانسيابية مع لغته الأم على عكس اللغات الأجنبية، تفقد هذه اللغة هيبتها وتسيطر فوبيا الاستسهال، فيصرف التلميذ النظر عن المادة التي لا يحتاج النجاح فيها إلى الاستعداد الجيد.
اللغة العربية تعاني أزمة عامة واستخفافاً من جميع المتعلمين المرشحين للامتحانات الرسمية، هذه العبارة تكاد تتردد على ألسنة أساتذتها والدارسين لأحوالها، فهل السبب الحقيقي لذلك هو الاختيار غير العلمي وغير الشفاف لأعضاء اللجنة الرسمية، ما يجعلهم أشخاصاً خاضعين للاعتبارات السياسية ينفذون تعليمات فوقية وليسوا أصحاب قرار؟ أم أنّ المشكلة في توصيف المسابقة نفسها؟ أم أنّ المسألة مرتبطة بمن هم الأساتذة الذين يدرّسون المادة؟ وما هي حقيقة مستوى الطلاب؟
امتحانات غير صادمة
بعد نشر «الأخبار» للملاحظات المتعلقة بأسئلة مسابقتي الجغرافيا والرياضيات في اليوم الأول للامتحانات الرسمية، تلقى المكلفون بمهام الارشاد والتوجيه في وزارة التربية رسالة مجهولة المصدر عبر خدمة «الواتساب» تمنع أي مرشد إعطاء رأيه بمسابقة معينة للصحافة في حين أنّ إدارة الإرشاد والتوجيه جاهزة لتلقي آراء المرشدين عبر الـ «email». الإدارة نفت لـ «الأخبار» أن تكون وقعت تعميماً رسمياً بهذا الشأن، إلّا أنها تتبنى مضمونه لكون القوانين المرعية الإجراء تمنع أي موظف في وزارة التربية من الإدلاء بأي رأي أو تصريح إلّا بعد الحصول على الإذن من مسؤوله المباشر.
وقد كان لهذه الرسالة المتداولة أثر سلبي كبير بين المعنيين بمادة البيولوجيا (علوم الحياة)، فرفض أكثر من أستاذ إبداء ملاحظاته بشأنها. واكتفى أحدهم بالقول: «بإيعاز من الوزير والمدير العام تم وضع امتحانات غير صادمة وغير تعجيزية تراعي كل الطلاب وتغطي الوقت والكفايات والأفعال الإجرائية».
جريدة اللواء
تواصل امتحانات الـ«بريفيه» في أجواء هادئة
يواصل طلاب الشهادة المتوسطة اليوم امتحاناتهم الرسمية، بعد استراحة يوم الاحد، وكانوا قد امتحنوا يوم السبت بمادتَيْ علوم الحياة والارض اللغة العربية، على ان يمتحنوا اليوم في مادتَيْ الفيزياء واللغة الاجنبية، وكما اليوم الاول كانت الاجواء مضبوطة في معظم المراكز، ان لم يخلو الامر من بعض الثرثرات بين الطلاب كان المراقبون يلجمونها بسرعة.
وأعلنت
رئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء الدكتورة ندى عويجان عن «أن المركز في حال
من الجهوزية التامة على مدار الساعة لتلبية حاجة المرشحين للامتحانات الرسمية،
لتأمين البدل عن ضائع لوثائق الترشيح للامتحانات».
ودعت المواطنين إلى «مراجعة المناطق
التربوية أو دائرة الإمتحانات في وزارة التربية عند فقدان أي وثيقة ترشيح، لكي
يؤمن المركز الوثيقة البديلة ويسلمها إلى المرشح بناء على اتصال من المناطق
التربوية أو من دائرة الإمتحانات».
ومن صيدا، أفادت مراسلة اللواء ثريا حسن زعيتر بأنّ الامتحانات تواصلت في محافظتي صيدا وجزين لدورة 2015 العادية في 13 مركزاً، وذلك في أجواء هادئة ومريحة، فلم تسجل أي تجاوزات تذكر، في ظل وجود للقوى الأمنية أمام مراكز الامتحانات.
وقال رئيس مركز ثانوية صيدا الأولى للبنات (الدكتورة يمنى العيد) احمد الحجيري بأنّ «الأجواء في المركز ممتازة جداً، ولم يسجل أي إشكال أو إخلال، حتى الطلاب الذين يخضعون للامتحانات يعملون بشكل جدي لإنجاح هذا الاستحقاق لأنه بالنسبة لهم هو تحدي كبير وانتقال من مرحلة إلى مرحلة أخرى». وتابع: «لقد أعطى وزير التربية توجيهاته لنؤمن للطالب أجواء مريحة لكي نساعده في إنجاح الامتحانات خاصة أنهم في عمر صغير، ولما يمرون به من ضغوطات اقتصادية ونفسية وأمنية خاصة في ظل الظروف الضاغطة والشلل في البلد».
ومن
مرجعيون، أفاد مراسل «اللواء» جورج نهرا بأنّه لليوم الثاني فاجأ الطالب عبدالله
طالب من بلدة الطيبة إبن الثالثة والستين من العمر زملاءه في الامتحانات الرسمية
للشهادة المتوسطة التي جرت في مركز مدرسة مرجعيون الرسمية، حيث لم يقتنع الطلاب
بترشّحه إلا بعد انطلاق الامتحانات وجلوسه على مقعد الدراسة مثل بقية الطلاب،
فمنهم من اعتبره مراقبا واستاذا والبعض الاخر ضائع ولم يصدق.
إنّه بالفعل مرشّح مثل بقية المرشحين
رجل متقدم في السن طموحه منذ الصغر أن يحمل الشهادة المتوسطة لكن الظروف
الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي عصفت بالمنطقة خلال وبعد الاحتلال الاسرائيلي
منعته من ذلك، فأصرَّ عبدالله أن يترشّح للامتحانات الرسمية حتى يحقّق طموحه ولو
بعد حين، وطلبه في الترشيح فاجأ اولا وزير التربية والمنطقة التربوية والاساتذة
الذين دعموه جميعا في اختياره واصراره على المضي في طلبه وخوضه الامتحانات.
وجرت الامتحانات الرسمية لليوم الثاني في مركزَيْ تقديم الامتحانات في متوسّطة جديدة مرجعيون الرسمية وثانوية مرجعيون الرسمية وسط جو من الهدوء والاستقرار والمراقبة الشديدة من قِبل عناصر القوى الامنية والجيش من الداخل والاساتذة والمراقبين التربويين من الداخل.
وتقدّم إلى مركز متوسطة مرجعيون لغة فرنسي نحو 165 مرشحا توزعوا على 9 غرف وغاب منهم أربعة مرشّحين فيما تولّى محمد يحيا رئاسة المركز وبالتعاون مع المفتش التربوي أمين قزحيا الذي نوّه بجو الامتحانات التي بدأت في الوقت المحدد ولم يسجل أي حادث يعكر جو الامتحانات.
وفي ثانوية مرجعيون - لغة انكليزي بلغ عدد المرشحين 211، غاب منهم 12 مرشحا توزّعوا على 11 غرفة، وتولّى رئاسة المركز الاستاذ جميل معلم وخضع الطلاب في يومهم الثاني للامتحان في مادتي علوم الحياة واللغة العربية.
احتفال تكريمي للمدارس الفائزة في مباراة التعبير والإبداع
أقامت جمعية اللبنانيات الجامعيات، في قصر الأونيسكو وبمناسبة اليوم العالمي للبيئة، احتفالا تكريميا للمدارس الفائزة في مباراتها السنوية «التعبير والإبداع» للسنة الخامسة على التوالي، وبالتعاون مع مؤسسة حنا واكيم.
وكان موضوع هذه السنة «بيئتنا وطننا» حيث قدمت المدارس مسرحيات وأفلاما (..) انطلاقا من نشاطاتها المدرسية المرافقة، كالتشجير والغذاء الصحي وتدوير النفايات والنوادي البيئية.
وهنأت
رئيسة الجمعية الهام كلاب المدارس والتلاميذ على الوعي الوطني والإلتزام البيئي
والإيمان بمسؤوليتهم في حماية بيئة وطنهم، كما في مسؤوليتهم عن نجاة الإنسانية من
العبث البيئي بمستقبل الكرة الأرضية.
وحصلت 6 من المدارس المشاركة على جوائز
التقدير والفوز وهي من بيروت: ثانوية
العلامة صبحي المحمصاني الرسمية وثانوية الأمير شكيب أرسلان الرسمية، من الجنوب:
ثانوية دير المخلص - جون ومن المتن: ثانوية ضهور الشوير الرسمية ومن كسروان: مدرسة
راهبات اللعازارية في ذوق مكايل ومن الشمال: راهبات المحبة في بتوراتيج الكورة.
جريدة النهار
المعمدانية الإنجيلية في المصيطبة ثابتة بتقاليدها الأكاديمية واجهت تشويه صورتها بتعزيز العلاقة مع التلامذة والأهالي
تكشفت
أخيراً أهداف حملة تستهدف المعمدانية الإنجيلية في المصيطبة. القصد كان تشويه سمعة
المدرسة بعنوان أكاديمي، لكن الخفايا انكشفت بعدما أعلن الأهالي وقوفهم الى جانب
المدرسة واستمراريتها.
لا مشكلة بين أهالي التلامذة ومدرسة
المعمدانية الإنجيلية. فالأهالي لم يشاركوا في الحملة التي استهدفت المدرسة، والتي
نظمها عدد من الأشخاص لأسباب شخصية، واستحضروا قصة قديمة انتهت، وكانت أثارتها
سابقاً تلميذة محجبة خالفت أنظمة المدارس الإنجيلية وتركت المدرسة. وهذا ما ظهر
عندما تجمع بعد ظهر الجمعة هؤلاء الأشخاص الذين لم يتجاوز عددهم العشرة أو أكثر
بقليل، في وزارة التربية، بهدف مقابلة الوزير الياس بوصعب، وقالوا ان ادارة
المدرسة لم تستطع أن تجهض حركة التلامذة والأهالي، مطالبين برفع ما سموه الضرر
المادي والأكاديمي عنهم، من خلال وقف العمل بزيادة الأقساط وحل لجنة الأهل،
وبإزالة أجواء الخوف عن أولادهم، بالرغم من ان بعضهم افتعلوا مشكلة داخل المدرسة
وهددوا مديرها وجهازها الإداري، واتهموهم بالتمييز الطائفي، وهذا ما وثقه مديرها في
رسالة الى وزارة التربية.
في الوزارة لم يستقبلهم أحد فاتصلوا بأحد مستشاري الوزير الذي أكد لهم أن وزارة الوصاية لا تستطيع فعل شيء وعليهم حل مشكلاتهم مع إدارة المدرسة. وكان هؤلاء الأشخاص قد بعثوا برسائل الى الاهل دعوهم الى التجمع بعنوان رفض زيادة الأقساط. وعندما لم يستجب الأهل اتهموا لجنتهم بأنها تتآمر مع ادارة المدرسة ضدهم، علماً أن أحد الذين يتحركون ضد المدرسة ويتهمونها بإجراءات غير تربوية، هو عضو في لجنة الأهل، ووفق المعلومات أدار معركة مع المدرسة ودخل الى ادارتها مهدداً ومتوعداً بحسابات قديمة وجديدة، مستحضراً عناوين طائفية، ومحتجاً على زيادة القسط المدرسي 350 ألف ليرة، وذلك بعدما فصلت المدرسة ولده الذي افتعل مشكلات، بدأت بالضرب ولم تنته بتهديد تلامذة واساتذة، بالرغم من الإنذارات الكثيرة الموجهة اليه واستدعاء والده الى المدرسة.
يروي أهالي تلامذة في المعمدانية الإنجيلية، أن المدرسة موجودة في منطقة مختلطة هي المصيطبة، صمدت رغم كل الظروف والحروب التي مرت على البلد، وتميزت بتقديم مستوى تعليمي رائد، ولم تتعرض لحملات سابقاً، إذ أن الجميع كان حريصاً على بقاء المدرسة في المنطقة التي تتمتع بخاصية التنوع الطائفي. فما المبرر للحملة الراهنة؟ يشرح هؤلاء أن عضو لجنة الاهل الذي يصف نفسه بالمشاكس، وبعد إجراء المدرسة بفصل ولده للسنة المقبلة منها بسبب المشكلات التي أثارها، استغل قرار المدرسة بزيادة القسط لغلاء المعيشة للأساتذة هذه السنة، والذي لم يتجاوز 350 ألف ليرة، وأدار حملة منظمة مع بعض الاشخاص لم تنجح في جّر الأهالي، خصوصاً وأنه كان أول من دفع الزيادة ووقع عليها، وفق لوائح المدرسة. وهو كان شارك بداية لجنة الأهل المؤلفة من 17 عضواً في التفاوض مع الإدارة حول زيادة القسط. ووفق رئيس لجنة الأهل محمود حلبلب أن المدرسة ابلغت اللجنة انها بصدد زيادة القسط السنوي بعدما جمدته العام الماضي، وهي بصدد زيادة 500 ألف ليرة غلاء معيشة للأساتذة و500 الف أخرى تحسباً للسلسلة وملحقاتها. لكن اللجنة فاوضت الإدارة وانتهى الأمر بالاتفاق على زيادة القسط على مرحلتين: 350 ألف ليرة هذه السنة و150 ألفاً السنة المقبلة وإلغاء الزيادة المتعلقة بالسلسلة. وتم الاتفاق على تخصيص مبلغ 30 مليون ليرة من المدرسة لمساعدة التلامذة المتعثرين بالدفع، بالإضافة الى مساعدات مقررة من المدرسة أصلاً، وإبقاء الأمر بعهدة لجنة الأهل لدرس ملفات التلامذة ومساعدتهم. ووقع على الاتفاق جميع الأعضاء بمن فيهم العضو الذي أثار المشكلة لاحقاً بعناوين مختلفة ظاهرها أكاديمي وأسبابها المباشرة جزء منها شخصي وآخر طائفي، واستحضاره لقضايا قديمة لها علاقة بالحجاب، وإثارته حملة بهذا الصدد. ويقول حلبلب أن المدرسة واللجنة وثّقتا كل الملفات قانوناً، وانها بعثت رسائل في شكل قانوني رداً على الحملة والاتهامات، فيما ادارة المدرسة وضعت في موازنتها السنوية كل احتمالات الزيادة، والأمر موثق في مصلحة التعليم الخاص. ويختم حلبلب بالقول أن لجنة الأهل كان في إمكانها فصل العضو المشاكس بسبب مخالفاته ومشكلاته لكنها أبقته رغم كل حملاته، علماً ان تهديداته لإدارة المدرسة وللجنة الأهل موثقة قانوناً. أما ادارة المدرسة فتتابع اجراءاتها القانونية، وتعمل على تحصين العلاقة مع الأهالي رداً على الحملات.
الوكالة الوطنية
· أقامت جمعية متخرجي كلية العلوم الاقتصادية وادارة الاعمال في الجامعة اللبنانية، حفل عشائها السنوي وفاء لمؤسس الجمعية ورئيسها السابق الاستاذ كمال فارس الأحمدية برعاية وحضور رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين، في نادي مسبح السان جورج - عين المريسة، حضر الحفل الاستاذ توفيق شيا ممثلا الوزير السابق مروان خير الدين، عميد كلية العلوم الاقتصادية في الجامعة اللبنانية الدكتور غسان شلوق، رئيس وأعضاء الجمعية الدكتور جورج نعمه، ومدراء فروع ادارة الاعمال والعلوم الاقتصادية، عائلة الراحل كمال الأحمدية وعدد من الاساتذة والشخصيات الاكاديمية والاقتصادية والاعلامية والاجتماعية.
· اختتم معرض المنظمات غير الحكومية في جامعة سيدة اللويزة والذي استمر يومين، باستضافة السفير البريطاني طوم فليتشر، والمعرض من تنظيم مكتب شؤون الطلاب - مكتب الخدمة المجتمعية، بالتعاون مع نادي حقوق الإنسان، والذي يحيي ذكرى ال800 عام على الMagna Carta.
· كرم قسم اللغة العربية وآدابها في الجامعة اللبنانية - الفرع الثالث الدكتور اميل يعقوب لبلوغه السن القانونية وإحالته على التقاعد خلال احتفال أقيم في كفرحزير، في حضور رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين، عميد الكلية الدكتور نبيل الخطيب، العميد محمد بدوي الشهال، المدير السابق الدكتور جان جبور وحشد من اساتذة الجامعة وعائلة المكرم.
عويجان: المركز التربوي للبحوث في جهوزية تامة لتلبية حاجة المرشحين للامتحانات الرسمية
أعلنت
رئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء الدكتورة ندى عويجان، "أن المركز في
حال من الجهوزية التامة على مدار الساعة لتلبية حاجة المرشحين للامتحانات الرسمية،
لتأمين البدل عن ضائع لوثائق الترشيح للامتحانات".
ودعت المواطنين إلى "مراجعة
المناطق التربوية أو دائرة الإمتحانات في وزارة التربية عند فقدان أي وثيقة ترشيح،
لكي يؤمن المركز الوثيقة البديلة ويسلمها إلى المرشح بناء على اتصال من المناطق
التربوية أو من دائرة الإمتحانات".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت