من كلام للإمام الخامنئي(حفظه الله):
إن واقعة عاشوراء هي بحد ذاتها وطبيعتها بحر متلاطم من العواطف الصادقة، حيث نهض إنسان عظيم طاهر لا تطرق قلبه الملكوتي شائبة أو تردد لتحقيق هدف أجمع كل منصفي العالم على سموّه وصحته وهو إنقاذ الأمة من الجور والظلم والعدوان، "أيها الناس، إن رسول الله صلى الله عليه واله قال: من رأى منكم سلطاناً جائراً، وهذا بيت القصيد، فقد كانت فلسفة حركة الإمام الحسين عليه السلام محاربة الظلم يعمل في عبادة الله بالجور والطغيان أو بالإثم والعدوان"، فقوموه..
هنا صفحة خاصة عن معاني هذه الملحمة الطاهرة، اخترناها لكم من شبكة المعارف الإسلامية، تتضمن محطات تختصر المناسبة.
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب أبي عبدالله (ع)
بتوقيت بيروت