X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي اليومي28-11-2013

img

 


 

................................جريدة السفير................................

«اليسوعية»: تجدد التوتر.. ومحاولات للتهدئة

الوجود العسكري الكثيف، أمس، عند مدخل حرم «هوفلان» في «جامعة القديس يوسف»، في الأشرفية، كان وحده الدليل على وجود أزمة داخل الجامعة. حركة الطلاب، في دخولهم وخروجهم، عادية. والتحرك داخل الحرم يبدو طبيعياً أيضاً. لكن توزع القوى الأمنية، في المكان، وعند المداخل المؤدية إلى الجامعة يظهر عكس ذلك. عاد الطلاب من العطلة القسرية التي فرضت عليهم بعد قرار الإدارة تعليق الدروس، أمس الأول، نتيجة الإشكال الذي حصل قبل ظهر الاثنين الماضي واستمر، في تداعياته، إلى عصر اليوم نفسه. لكنّهم، في الساعات الأولى للعودة، وتحديداً في كلية إدارة الأعمال، شهدوا على إشكال آخر. وهو، مثل المرة الماضية، «مجرد تلاسن» بين الطلاب، استدعت الإدارة، على اثره، القوى الأمنية.

ويبدو أن الإدارة تمكنت سريعاً من إبطال امتدادات «التلاسن» بين الطلاب. لكنّها أيضاً علّقت الدروس في كلية إدارة الأعمال، فحسب. وهي أشارت، في بيان، إلى أن تعليق الدروس، ابتداءً من الحادية صباحاً، «مرتبط بظروف الاحتفال بتوزيع الشهادات على طلاب الماستر وعددهم 160 طالباً». لكنّها أعلنت تعليق الدراسة جزئياً في بعض الصفوف، اليوم، وذلك عبر رسائل قصيرة أرسلت للطلاب أمس.

ومساء ألحقت الجامعة بيانها بآخر، أعلنت فيه أن «اليوم هو يوم تدريس عادي في كلية إدارة الأعمال ومجمل كليات حرم هوفلان».

وأفادت مصادر لـ«السفير» أن النائب ميشال فرعون قد اتصل بالنائب السابق في «حزب الله» أمين شري واتفقا على العمل سوياً لتهدئة الأجواء في الجامعة.

لكن الأجواء الحزبية داخل الجامعة لا تزال حادة. يقول رالف عقل، مسؤول الجامعات الفرنكوفونية في مصلحة طلاب «القوات»، إن ما حصل أمس، على صغره، «يعتبر استمراراً لما يحصل منذ ثلاثة أسابيع داخل الجامعة. وهو ترهيب فكري وعملي يمارسه حزب الله». والرواية أن منطقة مخصصة للتدخين، في حديقة الحرم، تمركز فيها طلاب، وفق رواية عقل، من المنتمين إلى «حزب الله». «ذهب ثلاثة من طلابنا كي يدخنوا، فسمعوا كلمات غير مرحبة. وحصل تلاسن بينهم». لكن رئيس مكتب الرياضة والشباب المركزي في «حركة أمل» محمد سيف الدين لا يرى أن حادثاً حصل اليوم. «مشكلة القوات مع الإدارة. هي تريد تهدئة الأوضاع في الجامعة، وهم لا يريدون».

 لكن قوى «8 آذار» كانت قد رفضت إصدار بيان مشترك مع الفريق الآخر، برعاية الجامعة، بعد إشكال الاثنين. «لم نجد داعياً لذلك. نحن لم نكن طرفاً في إشكال مع أحد. لقد اعتُدي علينا ونترك الأمر للإدارة لتعاقب الذين أخلوا بالقوانين».

الخضوع للإدارة مشترك بين الفريقين. «القوات» تقول إنها ستبقى تحت سقف الإدارة. «ونحن ننتظر التحقيقات. لكن يبدو أن الجامعة ستخضع لمبدأ 6 بـ6 مكــرر. والأكــيد أن الإدارة إذا لم تأخذ حق الطلاب فسيبقى الجو مشحوناً».
وكان رئيس الجمهورية ميشال سليمان قد استقبل، أمس، مديرة معهد العلوم السياسية في الجامعة الدكتورة فاديا كيوان التي أطلعته على تفاصيل الإشكال الذي وقع الاثنين. وأكد سليمان، بدوره، ضرورة حل كل الخلافات والإشكالات بالروح الأكاديمية المسؤولة في انتخابات الهيئات الطالبية.

وصدر بيان عن مسؤولين ونشطاء سابقين في الجامعة رأوا في الأحداث الأخيرة في الجامعة «إرادة واضحة من بعض الأطراف في ترهيب الطلاب وطبع الحياة الطالبية بالطابع الميليشياوي». وطالب البيان إدارة الجامعة بـ«تحمل مسؤولياتها وإنزال أشد العقوبات، من دون مسايرة، بحق جميع المسؤولين عن أعمال العنف والترهيب، وخصوصاً أن هذه الأعمال تناقض روح الوفاق التي يجب أن تسود في حرم الجامعة».

 

«أعمال اللبنانية»: التمسك بمباراة الماستر 2

أكد مجلس وحدة كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال في «الجامعة اللبنانية»، التمسك بقرار مجلس الوحدة السابق لجهة مباراة الدخول إلى الماستر - 2 للعام الجامعي 2013 - 2014، والتي جرت يوم الاحد الماضي، والالتزام بنتائجها التي «ستصدر قريباً ".

جاء القرار بعد اجتماع للمجلس أمس، برئاسة رئيس الجامعة عدنان السيد حسين وفي حضور عميد الكلية الدكتور غسان شلوق والمديرين وممثلي الاساتذة في الإدارة المركزية للجامعة في المتحف، خصص للبحث في مقاطعة عدد من الطلاب للمباراة، للمطالبة بالترفيع التلقائي بين الفصل الثاني والفصل الثالث من شهادة الماستر. وبناء لقرار مجلس الوحدة، سيؤخذ بنتائج كل طالب تقدم للمباراة، بحسب مصدر شارك في الاجتماع.

 

«النادي العلماني» رئيساً لحكومة «الأميركية»

يعمل «النادي العلماني»، منذ سنوات، في «الجامعة الأميركية في بيروت». وهو إلى جانب «بلا حدود»، التي قاطعت الانتخابات هذه السنة، يشكلان الناديين المستقلين الأكبر في الجامعة. وكان «النادي العلماني»، في الانتخابات التي جرت في 7 تشرين الثاني الجاري، قد فاز بـ14 مقعداً، في مجلس النواب، من أصل 109 مقاعد. ومثله، أيضاً، في الحكومة الطالبية ثلاثة طلاب من أصل 18 طالباً، تتشكل الحكومة منهم بالإضافة إلى سبعة أساتذة من الجامعة. والمرشحون، في المجلسين، ينتخبهم الطلاب. لكن، أمس الأول، انتخبت الحكومة الطالبية من بين أعضائها ثلاثة طلاب لتولي المراكز العليا فيها. وكان مركزا نائب الرئيس وأمين الصندوق من حصة «النادي العلماني».
تمكنت جنان أبي رميا من تحصيل 13 صوتاً مقابل 7 أصوات لأقرب منافسيها على مركز نائب رئيس الحكومة. وفازت تالا قمورية بمركز أمينة الصندوق بفارق صوت واحد عن أقرب منافسيها، بعدما حصلت على 11 صوتاً. أمّا مركز أمين السر فذهب إلى شيرين فواز من «حركة أمل» بـ22 صوتاً. والحال أن «العلماني» يملك الكتلة الأصغر في الحكومة. إذ يتمثل تحالف «8 آذار» و«التيار الوطني الحر» و«منظمة الشباب التقدمي» بتسعة أعضاء، مقابل ستة أعضاء لـ«14 آذار». «لكن ما حسم فوزنا هو انحياز الأساتذة إلى صفنا. وهم يعتمدون في خيارهم، في الدرجة الأولى، على مسيرة الطالب التعليمية والجانب الأكاديمي»، وفق رئيس النادي جان قصير.
ويمكن للحكومة الطالبية أن تؤدي دوراً مؤثراً في النشاط الطالبي في الجامعة. «وهي تملك صلاحيات واسعة إضافة إلى ميزانية تصل إلى نحو 150 ألف دولار». ويفترض بالحكومة أن تدعم النوادي الطالبية والنشاطات التي يرغب الطلاب بتنفيذها. ويتفرع عنها لجان تهتم بمجالات عدة مثل المسألة الاجتماعية. «هناك لجنة تهتم باعتراضات الطلاب في خصوص علاماتهم. أو المساعدات المالية والمنح»، وفق قصير. لكن الحكومة، وفقه، تسعى إلى أن تزيد في حجم دورها في «مسائل الأقساط وميزانية الجامعة وتأمين الشفافية في تعامل الإدارة مع الطلاب».
وهذه أول مرة، منذ تأسيسه، يفوز النادي بالمركزين. «والأهم هذه المرة أن المركزين، إضافة إلى المركز الثالث، من الإناث، وهذا ما يحفز الاشتغال النسائي في الحركة السياسية والطالبية». وفي أهداف تأسيسه يركز النادي على جانبين أساسين. أولهما تأكيد هويته العلمانية، وتوعية الطلاب إلى هذا الخيار، من دون انحيازات أيديولوجية. «لسنا حزبيين. وفي انتماءاتنا لسنا جميعاً يساريين ولا ليبراليين. ونشاطنا غير مؤدلج»، وفق قصير. أما الهدف الثاني فهو نقابي، بمعنى الاهتمام بالأقساط ومطالب الطلاب ومساعداتهم.

ويبدو النادي، في تقييم قصير، هذه السنة أفضل من السنة الماضية. «فزنا بمقاعد نيابية وحكومية أكثر. لدينا نحو 100 تلميذ سجلوا رسمياً في النادي. وهو رقم أكبر من منتسبي بقية النوادي. وهذا ما يحفزنا أكثر على الالتزام بالقضايا الطالبية». وكان مستقلو الجامعة، في أول هذه السنة الدراسية، قد حركوا الاحتجاجات الاعتراضية على زيادة الأقساط الجامعية في «AUB» التي وصلت إلى 37 في المئة تقريباً. وتشكلت لجنة، ضمت كل فئات الجامعة، لمتابعة التفاوض مع الإدارة. «وبالرغم من إيجابية الإدارة في تقبل اقتراحاتنا، لكنّ سلوكها هذا بدا أقرب إلى الخدعة. ثم إن الأحزاب بدت غير مهتمة بمتابعة عمل اللجنة وانشغلت في التحضير للانتخابات». ووفق قصير فإن النادي، التزاماً منه بهذه المسألة، لديه حلان لمتابعة تطبيق الاقتراحات. «إما إعادة تفعيل اللجنة شرط تأمين العمل الجدي من جانب الأحزاب السياسية. وإما سنبادر إلى التحرك بشكل منفرد من ضمن موقعنا الجديد، والقوي، داخل الحكومة الطالبية».

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

................................جريدة الأخبار................................

إشكال «محدود» يوقف الدروس في الجامعة اليسوعية

الإشكال الذي تجدد أمس بين طلاب من القوات اللبنانية وآخرين من حزب الله في الجامعة اليسوعية كان محدوداً، ولم يتخلله عراك، إلا أن الخوف من اتساعه وتفاقمه، على غرار ما حصل يوم الاثنين الماضي، دفع إدارة الجامعة الى إعلان تعليق الدروس مجدداً، إلا أن قرارها اقتصر على كلية إدارة الأعمال فقط. ولم تنحصر تداعيات هذا الإشكال على تعليق الدروس، بل تم تسجيل سابقة في حياة هذه الجامعة بدخول عناصر من قوى الأمن الداخلي الى حرمها. وهو ما استفز الطلاب غير المعنيين بالإشكالات، إذ علت صرخاتهم، وطالبوا الإدارة بالعمل الجدي من أجل وضع حد نهائي لما وصفوه بـ«المهزلة»، ودعوها الى اتخاذ تدابير سريعة وحاسمة لمحاسبة «المشاغبين»، الذين لا يتخطى عددهم عشرة طلاب. طلاب كثر التقت بهم «الأخبار»، أمس، عبّروا عن سخطهم مما يحصل، واعتبروا أن «الإعلام» مذنب بمساهمته في نشر الشائعات والمواقف السياسية، التي تغذّي التوتر والشحن الطائفي، وأشاروا الى أن أحداً لم يشهر السلاح في الإشكال يوم الاثنين الماضي كما قيل، بل إن الفيديو الذي بثته قناة «أم تي في»، ويظهر فيه «شابان من حزب الله» يطلقان النار في الهواء لم يصوّر أمام حرم هوفلان، كما ادّعت القناة المذكورة. كما أن أي طالبة لم يُنزع حجابها، بحسب ما ظهر في الفيديو المنتشر على يوتيوب بعنوان «إشكال جامعة اليسوعية _ إفلاس القوات السياسي يترجم شتائم وضرب»، فهذا الفيديو، يقول طلاب، يعود الى إشكال منفصل حصل في منطقة السوديكو، لا أمام حرم الجامعة... ينبه الكثير من الطلاب الى أن هذه الشائعات عارية من الصحة، وهي تساهم في زيادة الاحتقان الطائفي، ولا سيما أن بعض ممثلي القوى السياسية يستخدمونها في مؤتمراتهم الصحافية كما لو أنها حقائق. ليس في إشكال أمس أي تفاصيل تستحق الذكر، فالتلاسن حصل أمام مبنى إدارة الأعمال وانتقل الى حديقة الجامعة، وانتهى. إلا أن أمن الجامعة الخاص قام بالفصل بين الطلاب، وهي أصبحت «عادة» يتم اللجوء إليها عند كل حادث أو إشكال. المشكلة أن هذه الطريقة تسمح بأن يستحوذ كل طرف على بقعة من الجامعة تسمى باسمه، وتختفي المساحات المشتركة بين الطلاب.

بعد نحو نصف ساعة من حصول الإشكال، عمدت الإدارة الى توقيف الدروس في الكلية، ما أثار موجة من الاعتراضات في صفوف الطلاب، الذين طالبوا الإدارة بتنفيذ تعهدها بمحاسبة من يثبته التحقيق متورطاً، واعتبر الطلاب أن المحرضين ومفتعلي الإشكالات معروفون، وكاميرات المراقبة توثق كل ما يدور في الداخل من مناوشات، فما الذي تنتظره لمحاسبة الطلاب المتورطين «كي يتوقف هذا الرعب الذي نعيش فيه»، بحسب جوي الطالبة في إدارة الأعمال.

زميلتها فارولي تشاركها الرأي، تقول إن على الجامعة طرد العناصر الذين يعطون الأوامر للطلاب ويوجّهونهم على نحوٍ طائفي، ووصفت ما تشهده الجامعة اليوم بأنه «غسيل دماغ للطلاب».

طلاب اليسوعية أطلقوا أمس صرخة، واعتبروا أن لا شيء كان يستدعي تعليق الدروس. لكن صرخة الطلاب لم تلق أي صدى لدى إدارة الجامعة حتى الآن، ولم تلق أي صدى أيضاً لدى العديد من الوسائل الإعلامية التي رابضت على مداخل الجامعة بانتظار «السبق الصحافي». إدارة الجامعة حيّدت نفسها عن كل ما يدور من إشكالات بين الطلاب خارج الحرم، معتبرة في بيان لها «أن هذا شأن القوى الأمنية والعسكرية كما أي إشكال داخل الحرم تتولى أمره إدارة الجامعةحصراً». ولكن الإدارة لم تتخذ حتى اليوم أي تدبير عملي وفعلي للحد من حدة التوتر والاحتقان، في حين بررت للإعلام «أن تعليق الدروس من الساعة 11:30 في كلية إدارة الأعمال حتى نهاية يوم الأربعاء مرتبط بظروف الاحتفال بتوزيع الشهادات على طلاب الماستر وعددهم 160 طالباً في اليوم نفسه».

كما في داخل الحرم، كذلك في خارجه، إذ على الرغم من وضع مهمة التصدي لكل الأحداث خارج الجامعة في عهدة الأجهزة الأمنية، لم تقم بتوقيف أي من المتورطين في الإشكالات، ولا سيما أن بعضهم يظهر في الفيديوهات المتداولة.
مطالب أكثرية الطلاب واضحة، على الجامعة الإسراع في اتخاذ التدابير اللازمة، بوصفها جامعة لكل الطلاب، وليست لمناصري بشير الجميل، ولا لمحبي حبيب الشرتوني. ومباني الكليات والمقاعد والحديقة والمكتبة وغيرها هي ليستفيد منها الطلاب، كل الطلاب، لا لأن يقسم الحرم مربعات حزبية أو طائفية ضيقة. هؤلاء الطلاب يريدون من إدارة الجامعة أن تعي المسؤولية على عاتقها تجاه مستقبلهم، كونها تستطيع ضبط الوضع من الداخل، وتخفيف الاحتقان والتوتر خارج الجامعة، وتأكيد دور الجامعة كمساحة تلاقٍ بين الطلاب بكل توجهاتهم السياسية وخلفياتهم الثقافية والسياسية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

................................جريدة اللواء................................

 

إعتصام لطلاب طب «اللبنانية»
احتجاجاً على الغاء «الانكليزية»


 
ينفذ طلاب كلية الطب في الجامعة اللبنانية – الفرع الاول إعتصاماً وذلك رفضاً وتنديدا بقرار رئاسة الجامعة اللبنانية الذي قضى بإلغاء التدريس باللغة الانكليزية في الكلية الامر الذي سيحرم فئة كبيرة من الطلاب الذين لا يتقنون اللغة الفرنسية من تحصيل العلوم الطبية أو الانتساب للكلية، عند الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم (الخميس) في مجمع الحدث الجامعي –مبنى كلية الطب .

 

محفوض: الاجتماع مع الفرعية
اليوم يحدد مصير الاضراب

أعلن نقيب المعلمين في المدارس الخاصة نعمة محفوض ان على ضوء ما سينتج عن اجتماع اللجنة الفرعية مع هيئة التنسيق النقابية اليوم سنقرر اذا ما كنا سنتجه الى الاضراب، ام اننا سنكون ايجابيين في هذا الموضوع.
وكشف عن اجتماع في الثالثة بعد ظهر اليوم بين اللجنة الفرعية برئاسة النائب ابراهيم كنعان وهيئة التنسيق لوضع اللمسات الاخيرة على التقرير،ولفت الى انه في حال لم يتم التوصل الى اتفاق ستجتمع هيئة التنسيق آخرالاسبوع لتحدّد تاريخا للتحرك، معتبرا ان سبب العودة عن اضراب 26 الجاري كان الوضع الامني والسياسي في البلد، والحوادث الحاصلة التي تجعل اللبنانيين يعيشون ظروفا أمنية مضطربة، بحيث اخذنا في الاعتبار موضوعي السلم الاهلي وأمن الناس كأولوية، واشار الى انه في حال لم ينته الموضوع اليوم، ولم يتم أخذ ملاحظاتنا في الاعتبار وفي حال كانت الظروف مقبولة فان الامور ستتجه نحو الاضراب.

ولفت الى ان المعنيين سيتحملون مسؤولية عودتنا الى الشارع، خصوصا انه ليس مقبولا بعد سنتين و3 شهور ان تبقى سلسلة الرتب والرواتب في مجال البحث والاخذ والرد، فهذا موضوع معيب ولا بد ان ينتهي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

................................الوكالة الوطنية للإعلام................................

ورشة عمل في كلية الطب في اللبنانية عن البحوث

أقامت كلية الطب - الجامعة اللبنانية -الحدث، ورشة عمل، بالتعاون مع الشركة الاسترالية AD Instruments والشركة اللبنانية CareFit International حول موضوع: "Recent Advances in Cardiovascular  Research".  وشمل الحضور أساتذة وتقنيين من الجامعة اللبنانية وجامعات لبنانية عدة ومن جامعة بابل - العراق.


وتخلل ورشة العمل في مختبر الفيزيولوجيا تعريف عن المستوى العالي الذي وصلت اليه البحوث في الجامعة اللبنانية ونشرها في مجلات عالمية، وقدم للورشة مدير المختبر الدكتور رامز شاهين، حيث ألقى الضوء على تطوير البحوث في مجال الفيزيولوجيا.


ثم قدم الدكتور Ju Chiat Tan من شركة AD Instruments الاسترالية شرحا حول أنظمة البحث والتعليم التي تقدمها شركة AD Instruments وألقى محاضرة عن موضوع Heart Rate Variability وأتبع المحاضرة بتجربة عملية حول Isolated Langerdarf Heart حيث جرى تحليل لعمل القلب مع تأثير النيكوتين عليه وذلك باستعمال أجهزة AD Instruments المتطورة لقياس وتحليل : Heart Rate Variability , Blood Pressure, BioPotential, Left Ventricular Developed Pressure LVDP قبل وبعد حقن عقاقير طبية.

وقد طلب الحاضرون المزيد من هذ النشاطات العملية والتي سوف تقدمها شركة AD Instruments وشركة CareFit International تتعلق ب Neuro Physiology ومواضيع أخرى يعلن عنها في حينها.

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:36
الشروق
6:49
الظهر
12:22
العصر
15:29
المغرب
18:12
العشاء
19:03